سياسية
علماء السودان: بذلنا النصح للنظام البائد “ولكن لا حياة لمن تنادي”
أكّد رئيس هيئة علماء السودان البروفيسور محمد عثمان صالح، أنّ الهيئة لم تدّخر وسعاً في بذل النُّصح للنظام البائد من خلال البيانات واللقاءات مع القيادة السياسية في أعلى مُستوياتها “ولكن لا حياة لمن تُنادي”.
وقال صالح حسب (سونا) أمس، إنّ النظام البائد كَانَ سَادراً في غَيِّه رغم أنّه كان يرفع شعارات الحكم بالإسلام، لكنها لم تجد طريقها للتطبيق، لذلك أزاله الله بحسب سننه الكونية، وأضاف بأنّ التغيير سنة الله الماضية في الكون إلى يوم الدين، وأوضح أنّ الحراك والتحوُّلات السياسية التي تشهدها البلاد تأتي في هذا السياق.
صحيفة الصيحة
كانما يريد ان يقول :
بذلنا النصح للنظام البائد ….. وعندما لم يرعوي …. طفنا معه علي كل الموائد …. فاذقنا الشعب عظيم الشدائد ….
انه العذر الذي هو اقبح من الذنب …..
الله لا تاجركم ايها الفسده وتجار الدين ….. اللهم عليك بالاسلامويين واذقانهم فانهم لا يعجزونك…..
اللهم امييييييين يا ابو محمد
حقيقة ، العذر الأقبح من الذنب ، لماذا لم تعتلي المنابر في ذلك الوقت و تقول ما تقوله الان ن هل كان السيف موضوعاَ على عنقك أم خوفاَ على إنقطاع ما ينعم به عليكم من عرق البؤساء
بس طلبنا واحد منهم عليهم بعدم الدخول في السياسه لانريد ادانتهم او وقوفهم ضد او مع حيادهم عن السياسه فيهو اجر كبير نريد الجوامع ان تكون منابر للعباده ولتوحيه الناس للانتاج للزراعه والصناعه والتعدين والحث علي العمل الجاد الذي يؤجر صاحيه دنيا واخره وعليهم ان يجدو مصدر دخل يعينهم علي متطلبات الحياه بجانب عملهم الديني حتي لا يتحولو الي ابواغ لتحليل دماء الشعب واموالهم