تفاصيل سرقة هاتف وحذاء القيادي بالتغيير “الأصم” ومحللون يفسرون دوافع السرقة

ما هي دي تبعات ثورة الحرامية ولسة ، ثورة حرامية وملحدين وزنادفة قاموا ضد الدين مستغلين الظروق الإقتصادية واستياء الشعب كانت أهداف هذه الثورة إسقاط الدستور والدين والشريعة وإهانة الرموز الدينية من علماء الأمة في السودان ، انتظروا أكثر من ذلك في السودان ، سرقة حذاء بمسجد في السودان هى من تبعات ثورة الملاحدة والزنادقة الحرامية التي كانت سببا أسأسيا في حرية اللصوص والزناة والقتلة وتجار ومتعاطي المخدرات ، ولسة .
أنا لما دخلت السودان اول مرة في حياتي في ظل الحكم الإسلامي وحكم البشير نمت أول ليلة في الشارع بالسودان وكنت أشعر بالأمن والأمان تركت أغراضي وحقيبة سفري بالموقف وذهبت بعيدا عنها وهى بين ناس من أهل السودان أغراب عني لا أعرفهم ولا يغرفوني ينامون على الألإرصفة بجوارها وأذهب وأروح وأجي وانا تارك أغراضي ولم يسرقها أحد لأنه كان في أسلام وقانون والناس تهاب الدستور السوداني والشريعة التي هى المادة الأساسية في تطبيق هذا الدستور .
لك الله يا السودان ، بعد ثورة الملاحدة والزنادقة والحرامية والمخنثين والمتحولين والمثليين الذين جاءوا بأجنداتهم من أوربا وامريكا لتغيير دينكم أقول لكم انتظروا أكثر من ذلك .
وقسما بالله الذي لا إله غيره إن القائد العظيم عمر حسن احمد البشير أشرف وانضف منهم وأشرف وانضف من كل الحضور والشهود في مؤتمر الوثيقة الدستورية .
تحيا القائد العظيم ( عمر حسن أحمد البشير ) إنا نحبك في الله يا عمر ، والله إنا نحبك في الله يا البشير ، ( تحيا البشير ) رغم انف كل الكلاب والخونة والأوساخ والأنجاس الذين خرجوا عليه .
يا أيها الناس لا تعجبكم أجسامهم ولا صورهم ولا وسامة تظهر على أشخاص لا تعرف دين الله ولا شريعته والله إنها لفتنة .
(( إِذَا جَاءَكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ (1) اتَّخَذُوا أَيْمَانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَن سَبِيلِ اللَّهِ ۚ إِنَّهُمْ سَاءَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (2) ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا فَطُبِعَ عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لَا يَفْقَهُونَ (3) ۞ وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ ۖ وَإِن يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ ۖ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُّسَنَّدَةٌ ۖ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ ۚ هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ ۚ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ ۖ أَنَّىٰ يُؤْفَكُونَ (4)