فيديو: إنطلاقة دوري كرة القدم للسيدات باستاد الخرطوم وسط تفاعل جماهيري مع مهارات فردية

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
هههههههخههههههههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههه
ههههههههه

حسبنا الله ونعم الوكيل؛ اللهم انا نبرأ اليك مما فعل هؤلاء

كلام فارغ
هم الرجال عملوا حاجة
جابت ليها دوري حريم كمان؟!

خلاص دي كانت مشكلة البنات يلعبن كورة ويلبسن شورتات وجزم. الفارغة غايتو ما بتتوصوا ليها.

وبهذه المناسبة التاريخية العظيمة يكون السودان قد اصبح الدوله العظمي….
مما حدي بامريكا لان تستجديه بالا يعاملها بمثل ما كانت تعامله وان يسامحها…..
وبما ان مقر الامم المتحده اصبح في مدينة سنار تخليدا لذكري الكوليرا التي تم القضاء عليها نهائيا
ومقر مجلس الامن بمدينة حلايب تمجيدا لذكري تحريرها
والمحكمة الدولية بالجنينة بمناسبة استتباب الامن بكل ربوع البلد الحبيب
……….
أبكي ….. أم أضحك
والله قلبي يتفطر الما عليك يابلدي المكلوم

إنا لله وإنا إليه راجعون

خلاص منقطين الكورة نقيط كاسات أفريقيا بالكوم منتخبات وأندية والمشاركات فى كأس العالم حدث ولا حرج *أما الصرف الصحى فى بلادنا يعتبر رقم 33 عالميا بعد دول الأتحاد الأوربى وكندا وأمريكا واليابان وكوريا والصين **و اقتصاديا فأقتصادنا رقم 20 عالميا بدون نفط وغاز حيث نصدر السمسم والفول السودانى والصمغ ونكتفى ذاتيا من القمح والدخن والذرة وسيشهد العام 2022 تصدير فائضا مليونى طن وفى العام 2030 سنكون الدولة الرابعة فى انتاج وتصدير القمح بعد روسيا وكندا وامريكا وفى مجال البحث العلمى زادت الدولة ميزانية البحث العلمى ل3% من الناتج القومى الذى يبلغ حاليا 100 مليون دولار فى اليوم ويعد الجنيه السودانى عاشر أقوى عملة فى العالم وهناك أتجاه قوى لوضعه فى بورصة العملات كعملة تداول مع اليورو والدولار واليوان الصينى والفرنك السويسرى والين اليابانى حيث تطالب أمريكا واليابان والأتحاد الأوربى برفع سعر صرفه من 3.33$ مقابل كل جنيه ألى 1.30$ مقابل كل جنيه وخفض فائدته بينما يصر وزير المال ومحافظ البنك المركزى تثبيت قيمته الحالية تشجيعا للتصدير وحتى تنافس المنتجات السودانية المنافسة القوية من الأتحاد الاوربى وكندا والولايات المتحدة خاصة شبه أحتكار تصدير اللحوم الحية والاحذية الجلدية السودانية الشهيرة التى تربعت على عرش صناعة الأحذية مما جعل كبريات شركات الأحذية والملبوسات الجلدية الأيطالية تغلق أبوابها وتعانى ماركات عالمية مثل بوما وأيديداس من ركود للسنة الثالثة على التوالى ويفكر أصحاب المصانع السودانية فى شرائها خاصة بعد هبوط أسهمها فى البوصات العالمية لاقل من دولار للسهم الجدير بالذكر ان صناعة أثاث خشب أالمهوقنى والجلود ومنتجاتها واللحوم والأبان ومشتقاتها تساهم بمسبة 5.5% من الناتج القومى الأجمالى وحسب خطة 2030 الأستراتيجية سترتفع ل 10% فى 2030 واخيرا وليس آخرا نهنىء جامعة زالنجى والقضارف بدخولها ضمن قائمة أفضل 100 جامعة
فى العالم لتلحق بجامعات الخرطوم والنيلين والجزيرة لتصبح جامعات السودان خامس أفضل جامعات فى العالم بعد أمريكا وبريطانيا
وألمانيا واليابان

يا جماعه معقول البيحصل دا بدلنا السی بالاسوا اللهم رجع الكيزان

هل هذا إنجاز .. أم حرية نتغني بها.. هذا هراء وقلة (دب ليس إلا.. ربنا سبحانه وتعالي في كتابه الكريم ذكر الآية 33 من سورة الأحزاب قال (وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَىٰ ۖ وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ۚ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا (33) هذا إذا كان لزوجات الرسول صلي الله عليه وسلم ولكن منهج لجمع الأمة فكيف بنا .. ونحن وبناتنا ونسائنا من زوجاته صلى الله عليه وسلم.. وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا ۖ وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَىٰ جُيُوبِهِنَّ ۖ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَىٰ عَوْرَاتِ النِّسَاءِ ۖ وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ ۚ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (31) فلنتقي الله سبحانه وتعالي حتى لاينزل بنا غضب من عنده .. وهذا بكل أسف مجرد صعلقة وقلة أدب من الأحزاب الشويعية والعلمانية.. تباً لوزيرة الرياضة وتباً لمن قام بتعيينها في هذا المكان .. ولا نقول غير حسبنا الله ونعم الوكيل