عادت المذيعة السودانية الحسناء إسراء عادل للتربع على عرش مواقع التواصل الاجتماعي ببلادها بعد ظهورها في صورة حديثة التقطت خلال إحدى الاحتفالات.
وبحسب متابعات محررة موقع النيلين فقد شغلت المذيعة الملقبة بسيدة الشاشة السودانية رواد مواقع التواصل الذين تداولوا صورتها وسحرتهم من خلالها بابتسامتها الواضحة.
ولم يخفي ناشروا الصورة اعجابهم بنجمة قناة النيل الأزرق السابقة حيث وصفها الكثيرون بصاحبة الابتسامة الخلابة.
الجدير بالذكر أن رواد مواقع التواصل كانوا قد أطلقوا على إسراء لقب سيدة الشاشة حيث لفتت الأنظار لأول مرة خلال تقديمها البرنامج الاحتفالي لتوقيع الإعلان الدستوري بين المجلس العسكري الانتقالي وقوى المعارضة في السودان في يوم 17 أغسطس من هذا العام.
وارتدت المذيعة السودانية إسراء عادل في ذلك اليوم وشاحاً أبيض زاد إطلالتها تألقًا ليصفها البعض بأنها “رمزًا لعروس في فرح السودان الأكبر”.
رندا الخفجي _ الخرطوم
النيلين
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
المذبعة الحسناء..! يا اخى مابعرف ليه اسلوبنا فى ألكتابة الصحفية وتعبيراتنا عتيقة وقديمة ومتكلفة مالو كلمة المذيعة الجميلة؟ كلمات بسبطة تكفى بدل المبالغة والتفخبم الفارغ..رغم انى متأكد ان محررة الخبر شابة لكن اننا نتوارث هذه الكليشبهات والكلمات.
يعني خليتي مشاكل السودان من الغلاء المعيشي والكهرباء والمويه ومشاكل الأمطار ومركزة في ابتسامه يعني شنو خلو التفاهه وكتبوا عن موضوع يستحق القراءة مبالغاات في الوصف وتربعت على عرش العرش لله وحد م مختص ببشر
يعني المزيعة دي معيار الجمال في السودان؟؟
انا غايتو لو ابتسمتا لي 2030 مافي زول بجيب خبري
ياخو خلو التفاهات دي وشوفو مشاكلنا وين..
كل زول في همو إلا جحا و عمو…
صدقت و الله… نحن في أزمة طاحنة من غلاء و عنا و مشقة من مواصلات و دواء و تردي خدمات في المؤسسات.وووووو و ألف ولو….
ذاك من تردّي الافاق و قصور البصر و البصيرة و التكسب من وراء الاخبار الخواء و الهواء … هناك ضعف صحفي و سماجة تتمثل في المواضيع الهايفة و ليس الهادفه…و الله المستعات…
يا بنت الخفجي انتي مخفوجة أقصد عايشة وين
عدم موضوع في أغلي كتاباتك
بالمناسبة وين أخبار لوشي ولا متشاكلة معاها
ههههه والله تغسل وجهها بماء سخن كلكم يجيكم ابوكباس . ما تعجبكم البدر دىههههههه