تم الإفراج عن مطرب الثورة السودانية محمد يحيى بشير الشهير ب “دسيس مان” يوم الثلاثاء بعد التحفظ عليه بمركز شرطة الرياض، في مواجهة عدة بلاغات بحسب مانقلت “كوش نيوز”.
وقال “دسيس” من خلال تسجيل من منزله بضاحية الطائف بالخرطوم، حصلت عليه “كوش نيوز”، بان تم الإفراج عنه (بالضمان)، محييا الشعب السوداني بالداخل والخارج.
وفي سؤال عن وقوف تجمع المهنيين أو قوى الحرية والتغيير معه في محنته، أجاب بأن لم يزره أحد او يتصل به من تجمع المهنيين أو قوى الحرية.
وكان “دسيس” قد احتجز بمركز الشرطة مساء الأحد الماضي بعد عراك معه من قبل مجموعة شباب كما أفاد الناشط( أحمد الضي بشارة)، يبدو أنهم غاضبون على مشاركته في إحتفائية لقوات الدعم السريع بمناسبة تدشين قوافل صحية لثلاث ولايات، تدخلت بعدها دورية للشرطة وتم التحفظ عليه.
و قال مصدر بالشرطة السودانية أن التحفظ على “دسيس مان”، تم بسبب ملاسنته لبعض أفراد الشرطة، فيما تناقلت مصادر بفتح ١٢ بلاغاً في مواجهته.
كوش نيوز
تستاهل يا رجل ، لأننا حذرناك زمان من الذين تتراقص وتغي لهم هؤلاء.
وأخبرناك أن هؤلاء الشيوعيين والبعثيين وأشياعهم لا يعرفون إلا مصلحتهم ورفاقهم اليساريين أما أنت وأمثالك من الشباب والشابات المخلصين المساكين الذين قاموا بالثورة وصبروا على الحر والتعب والبمبان والأذي فهم ضحية لهؤلاء الأرزقيين الذين كانوا يراقبونكم من تلفزيونات فنادقهم الوثيرة ولما تمت الثورة لبسوا بدلهم وأتوا منعمين واختطفوا الإعلام والكاميرات واختطفوا الثورة نفسها وانشغلوا بإغتنام الوزارات والمناصب.
أنظر الآن للوزارات والمناصب كلها شيوعيين عواجيز وبعثيين وجمهوريين أتوا من الخارج ولم يشاركوا في مظاهرة ولا يعرفونكم حتى.
أنت وباقي الشباب كنتم مطية لصعودهم ودوركم للأسف إنتهي في نظرهم فأي ظهور لكم غير مرحب به ولذا لا تتوقع زيارة أو سؤال منهم فهم الآن يمتطون الفارهات المكندشة ولا ينظرون لكم إلا من خلال زجاجها المظلل.
الآن ساعة الندم لكم ولكل من ساندهم ولسة فمع هؤلاء الشرزمة الشيوعية فالقادم أسوأ.
مشكلة بسيطه ممكن تحدث مع اى زول فينا ما تكبروا المواضيع وبالثوم والشمار
ويكون القصد منها التشكيك فى الحرية والتغيير وتجمع المهنيين عشان الشعب
واعي وعارف كل من يحاول الصيد فى الماء العكر
هل كنت تتوقع ان يزوروك ؟؟؟؟ او يهتموا لامرك , انت كنت مطية زيك زي الكثيرين و في ادبيات ( او قول قلة ادبيات ) الشوعيين انت وباقي الشباب ( م ن ) , فهنئياً لك ما انت فيه الان و لا تنسى ما كنت تقوله من اسفاف ايام ( السكرة ) فقد راحت السكرة و جات الفكرة , الم تكن من اقوالك ( كنداكة جا بوليس جرا ) ( وكنداكة نعرسها ليك و كان ابت نحنسها ليك )
دسيس شكا شكاوي شكوا
دسيس اكل اكل تبن تبنا
دسيس كبس كبسا لقي يابس سببا
دسيس زول مسكين مسكين مسكنه
يلا خم وصر
كلامك ممتاز يالحاج
ليقوا جاهزة وذي دسيس مان والشباب والشابات الزينا تعبنا وهم جو من بره السودان مرطبين منعمين قابضين الدولار واليورو
ونحن هنا حق الاكل والشراب ما لاقينو
الله ينعلهم دنيا وآخرة
يزوروك لشنو يا وهم , انت عامل مشاكل مع ناس الشرطة , تتحمل مسؤوليتك كاملة , شي غريب