أبرز العناوينسياسية

غندور: انا زعيم الكيزان حاليا.. البعض يطالبني بتركهم وهذا (..) ردي لهم


قال رئيس حزب المؤتمر الوطني المكلف بروفيسور إبراهيم غندور: كثير جدا من الأحيان تكتب تعليقات بشكل مستمر أن اترك الحزب وأن اترك (الكيزان) وهو وصف يوصف به الإسلاميين في السودان.

مضيفاً: انا زعيم الكيزان حاليا والقائد لا يتراجع بل يصحح الأخطاء ويدفع بالعمل لما فيه صالح البلاد والعباد.

الأمر الذى أرغب أن يفهمه الشباب اليوم خاصة جيل الــ 90 و جيل الـــ 2000 أن (الكيزان) هم ابناء هذا الوطن قدموا ارواحهم ودماءهم رخيصة لرفعة البلاد وحمايتها، ولا يعنى أن كان هنالك اخطأ للقيادات السابقة في الملف الاقتصادي بالبلاد وغيرها، أن يتم وصف كل الإسلاميين في السودان بصفات ليست الا في فئة قليله.

وأضاف “غندور” على صفحته بفيسبوك يوم الجمعة، بحسب ما نقلت (كوش نيوز) وهذا ينطبق على كل حزب او مجموعة سياسية في البلاد، أنصح الجميع بتقديم مصلحة الوطن عن مصلحة احزابهم ومصالحهم الشخصية حتى نعبر جميعا الى وطن يسع الجميع، على حد قوله.

الخرطوم (كوش نيوز)


‫11 تعليقات

  1. الكيزان يا غندور يا زعيم الكيزان لم يقدموا ارواحهم فداء للوطن بل لتنظيمكم البالي الخائب اذ انكم لا تعترفون بالوطن ولا تعرفون الوطنيه. انظر الي حال البلد وكيف تركتموه .من منكم لم يسرق ومن منكم لم يرتشي. لقد مارس اتباع حزبك كل ضروب الفساد الغير مسبوق والذي بسسبه صنفكم العالم في مرتبه عاليه جدا علي مؤشر الفساد.ان لم تستحي فقل ما تشاء. اخذتم
    وقتا كافيا جدا في الحكم ولو كنتم وطنيون حقا لصار السودان دوله عظمي. لا فرصه جديده لكم ابدا فالبرق لا يكرر نفسه مرتين في نفس المكان Lightning does not repeat itself twice in the same place او كما يقول المثل الاجنبي.

  2. انت يا غندور لست كوزا ولكنك شاركتهم من اجل اموالهم والان هم خلف الكواليس يحركوك كالبيدق دع النفاق وتب الى الله فانه من خاف الموت خشى الفوت

  3. دورك اليوم هو القيام بتنظيف الحزب من كل الذين تشعبطوا فيه وخرّبوه وغيّروا وجهته من حزب شوريّ ، تتخذ فيه القرارات بطريقة ديمقراطية ، يجد فيه كل عضو نفسه ورأيه ، كما تجب محاسبة كل الذين أفسدوا الحياة السياسية طوال الفترة السابقة فيه ، وحولوه من حزب يؤمن بالتداول السلمي للسلطة بين كل السودانيين بانتخابات حقيقية وحرة ونزيهة ، حولوه إلى حزب أوتوقراطي استبدادي ، تزور فيه الانتخابات لمصلحة بعض أعضائه ،
    كما ينبغي تنظيفه من المنافقين الذين تسلقوا شجرته من اجل مصالحهم الشخصية فقط ، أو بقوا على سدة الحكم لتلك الفترة الفرعونية وشوهوا الحركة الإسلامية التي انبثق منها هذا الحزب ، وأداروا البلد على الطريقة الشيوعية بالبقاء في الحكم والتكلس فيه على الطريقة الفردية ل ؛ فيديل كاسترو أوف كوبا أو على طريقة أن يأتي (جوزيف ستالين ) بعد موت فلاديمير إ . لينين ! او اللف والدوران في التداول السلطوي بين ( ديميتري ميدڤيدف ) وفبلاديمير بوتين ، هذا يعقب هذا ..
    إذا أردت أن يكون للحزب أمر وصوت في المستقبل ، يجب أن ترجع الحركة الإسلامية إلى المحطة التي كانت فيها قبل 1989م مع الاحتفاظ لها بالمنجزات الكبيرة التي أقامتها على كل الصعد ، والتي ظن الشباب، بتدبير مبيت من بعض الشيوعيين الحاقدين ، أنها كانت موجودة ، ثم عملت الإنقاذ على تدميرها !!

  4. مصلحه الوطن في تشريد ابنائه يا مجرم انت الذي تسببت في طرد النقابات والصالح العام سوف تلحق بولي نعمتك يا ارزقي يا بكاي انت فاكر الشعب نساك سيبلوك قريبا

  5. هذا الغندور لم يفق بعد من الصدمة التى المت به نتيجة اسقاط نظامهم المقبور فمازال يهذى

  6. ود الحاج
    وفترة حكم الكيزان كانت برق.. يا ريت كانت برقا دى كانت ثلاثين سنة ضاعت من عمر وطن وجيل كامل من ابناءه يحلمون وهؤلاء لم يكن فى بالهم لا وطن ولا شعب كان فى بالهم التمكين والتكويش لﻷهل والعشيرة والمشروع الحضارى الوهمى.شئ لا بمكن وصفه دون ان تشعر بالحزن الشديد الذى يفقع المرارة ويفطر الكبد…
    والان السيد غندور صاحب ألبيبي فيس مازال يتكلم وبراءة اﻷطفال فى عينيه وكأن الشعب السودانى غبي ولا بتعلم من تجاربه..وهم يحلمون وعينهم على تجربة حزب النهضة التونسي ونجاحه مؤخرا..لكن هيهات فالنهضة تخلى تقريبا عن معظم افكاره الاسلامية وعملوا مراجعات وتراجعات كبيرة وتنازلوا حتى عن ثوابت لديهم حتى يظلوا فى السلطة واصبحوا حزب اسلامى اسما فقط تماما مثل اﻷحزاب المسيحية الديمقراطية فى اوروبا..ولو الكيزان عملوا مثلهم سوف تكون القاضية لهم..اختار يا مختار..

  7. م م البنى
    دور شنو وتنظيف شنو..قصدك يعمل غسيل سمعة للتنظيم..هكذا بمنتهى البساطة والشعب ده قام بالثورة على منو مش على نظام فاسد وفكر تنظيمى تم تجربته على الشعب المسكين لمدة ثلاتين سنة ولا قام بثورة على أفراد واذا توارى هؤلاء خلاص ما حصل شئ..يا رجل بضاعتك دى فاسدة وردت اليكم داير تغش بيها منو تانى…

  8. ليس معنى كلامى السابق ان المؤتمر الوطنى كان افضل من النهضة التونسية فى التمسك بالتوجه الاسلامى اثناء حكم الكيزان للسودان بل كانوا اسوأ مثال واساءوا لسمعة الإسلام السياسي اساءة شنيعة لدرجة دفعت التنظيم العالمى للتبرؤ منهم وهذا كان واضحا.ولم نسمع على اﻷقل حتى الآن اتهام اعضاء فى حزب النهضة بالفساد والثراء الحرام..

  9. الان لا يوجد مؤتمر وطنى مثله مثل الاتحاد الاشتراكى فى عهد نميرى تبعثر مع ذهاب السلطة عن نميرى وحزب المؤتمر الواطى عبارة عن عصابة استلمت السلطة بقوة السلاح وعندما تم انتزاعها منهم بسلاح السلمية تبعثر مثله مثل سلفه فلن تقوم له قائمة بعد اليوم فعلا حزب واطى ضم عصابة مجرمة استغلت الدين ابشع استغلال بنى كوز اهل الجهل والنفاق لقد انتفت اسباب وجود هذا الحزب لان عضويته ارزقية وتم قفل باب الاسترزاق منهم لذا سيبحثون عن ابواب اخرى وسيظلوا ينبحون كالكلاب الضاله ويعوون كالذئاب التى هى افضل منهم

  10. الكيزان يا غندووووور يا كوز كلهم حرامية ورغم هذا لا يستحون وكأني بهم يظنون أن هذا الشعب لا يفهم!!! أنت مثلاً يا غندووور يا ولد الدويم أصلك وفصلك معروف، فبلاي ورينا ما أين أتيت بكل هذا المال والثراء الذي لم ترثه من والدك؟؟؟
    كبيركم ولد هدية معروف أصلهم وفصلهم، فمن أين لهم كل هذا وما أظن عزيز كافوري ورثكم كل هذا الجاه؟؟
    كلكم يا كيزان جيتو الخرطوم لابسين سفنجات وعندكم حتة غيار في شنطة الحديد الخضراء أو الظهرية وهسع بقيتوا أغنى من الأغنياء؟
    وداد أرملة ابراهيم شمس الدين من وين جابت دا كله؟
    ولد بنت تور الدبة الكانت وزيرة وولدها ببيع المخدرات في عربية الحيكومة وأمه طلعته براءة، دا يسموه شنو؟
    يا غندور يا ود الدويم، تذكر لو انت نسيت، كلكم كيزان حرامية وقتلة والشعب عارفكم يا وسخ الأرض
    ختاماً تفوووو عليكم والله يلعنكم دنيا وآخرة

  11. ‏اها كدة كويس معانا؟؟
    بقينا ملطشة يا جدعان ?
    زميلتي(من جنسية عربية ما عايزة اسميها عشان ما تمسكو فيهم) رسلت لي الشعر دة بكل بساطة
    قال ايه
    من (كروب) العيلة?
    يكربوك يا يمة بسلبة
    انا ضد قحت يا حمارة ما ضد السودان???

    قال احد العرب عن ثورة السودان ضد الاسلاميين

    وما في الارض أسوأ من أناسٍ
    على ما صفقوا بالأمس تفوا

    على ما هللوا بصقوا كذابا
    وللحكمِ الجديدِ سعوا وخفّوا

    فلا دينٌ ليلزمهم بعهدٍ
    ولا خلقٌ ولا طبعٌ وعُرفُ

    سوادٌ في الإهابِ وفي النوايا
    قلوبٌ داكناتٌ وهي غُلفُ

    هم السودان والشعب الكسالى
    صحوا أكلو تمطوا ثم سفوا?