أثارت صورة وزير الشؤون الدينية والأوقاف ” نصر الدين مفرح”، مع حسناء خلال الزيارة التي يقوم بها بصحبة رئيس مجلس الوزراء إلى الولايات المتحدة الأمريكية، أثارت ضجة في أوساط مواقع التواصل الاجتماعي.
وبدأ (مفرح) مرهقاً بعيون محمرة، بجانب سيدة سودانية لم يكشف عنها في صورة ودية.
وأثارت اللقطة العديد من التعليقات مابين متسائل وساخر، فيما علق أحدهم ( اخشى أن يعود مفرح من امريكا بقرار جعل التربية المسيحية مادة أساسية من الروضة).
وتعد زيارة رئيس الوزراء د. عبد الله حمدوك إلى الولايات المتحدة هي الحادية عشرة له خارجياً منذ أدائه اليمين الدستورية في ٢١ أغسطس الماضي، وقد بدأها بالجنوب، مصر، نيويورك، فرنسا، السعودية، الإمارات، إثيوبيا، بلجيكا، إريتريا، إثيوبيا للمرة الثانية.
وفي سابقة من نوعها بحسب محللين تغيب عن هذه الزيارة الخارجية، وزيرة الخارجية وكذلك وكيل الخارجية، بل حتى ممثل للوزارة المعنية بالملف الخارجي.
الخرطوم (كوش نيوز)
وزير الدينية و الأوقاف في الوفد لي شنو مع (سفركو) الفتي الحالم يعني يبعزقوا في القروش الاصلا المافي. ربنا يرحم الشهداء و يحمي بلادنا من شرور بنيها و أعداءها
يامان
من أكبر أهداف وهموم هذه الثورة المجيدة هو القضاء على الإسلام في السودان قضاءا مبرما لا تقوم له قائمة حتى يوم الدين بقتل وسحل المسلمين حتى رجالات قحط لن ينجو من هذه المجازر لأن من سيديرها وقتها هم الصهاينة والنصارى بعد أن يرسم خططها ابو عيون حمر مسئول الدين في البلد ويجهز الميدان لسادته اليهود من هنا تأتي اهمية اصطحاب سفروك لوزير الدين لعكس خططه لأربابه وسادته من النصارى والصليبيين وطمئنتهم بما تم وبما سيتم تجهيزه من انهار الدم المسلم الكيزاني بالسودان وغسلهم وغسل كل من يقول انا مسلم فهمت يا نمورة ليه بتاع الدين بيرافق الشيوعي الذي ينطق شهادة لا إله والحياة مادة ؟؟؟
سودانى مقهور خليك فى قهرك الى يوم الدين وان شاء الله الدين الاسلامى موجود فى السودان الى يوم القيامة
لكن ان شاء الله لا وجود بعد اليوم لتجار الدين والقتلة والحرامية وما فيها اى شئ غلط وزير سودانى يتصور مع مواطنة
سودانية وين المشكلة هنا شعب جبان وخاضع للجهل والفشل
اسمو سفروك (حمدوك) وهي 14 سفرية مما استلم قبل شهرين لانو اثيوبيا ٣ مرات … يعني بمعدل سفريتين على الاقل أسبوعيا ومعاو جيش من العواطلية وتبديد ملايين الدولارات في رحلات سياحية.. البشير ما كان بسافر ربع سفراتو دي .. وسفريات سفروك اغلبها اربعة وخمسة ايام، مع انو رئيس إثيوبيا جاء يوم واحد…
سؤال بسيط مما استلم كم مرة استقبل رئيس دولة في السودان، خجلة طبعا.. نحن شعب وهم وعايشين في أوهام وخزعبلات…
نحن لمتين كرامتنا ممرطة
هسي الحسن وين
ولا اي مسخ كاشفة شعرها يسموها حسناء
حسناء قال
تفووووووووو يا حقير يا ذليل قال شئوون دينية ان شاء الله ما ترجع تاني
خونة وبايعين اسلامهم ( أن كانوا مسلمين ) بثمن بخس
خونة وبايعين أوطانهم
خونة وبايعين بني جلدتهم
إي دين هذا ليولي عليه الرويبضة .
قال ثورة قال
لنا الله من حثالة البشر اجتمعوا لحكم البلاد ( علمانيين عبدة لينين و مدعي الإلهية و مدعي المهدية )
ومن حكومة ظالمة زالت إلى حكومة كافرة
كالمستجير من الرمضاء بالنار
والله سخف مابعده سخف يعني شنو لو اتصور سيلفي دا خلاص المهم الاسلام دين تسامح وقبول للأخر هي لو كاشفة شعرها ولا متبرجة حساباها ما عند الوزير حسابها عند الله وهي حره فيما تلبس بصراحة نحنا عايذين الدين الاسلامي الصحيح مادين الكيزان الكانوا بتاجروا به اهو الوزير اتصور في العلن وليس في الخفاء كما كان يفعل الكيزان وبلدوزرهم القبضوا في نهار رمضان ومعاه اربعة يعني ماواحدة لذلك علي الكيزان أن يصمتوا ولا يتباكوا علي الدين الذين هم أبعد مايكون منه الدين الاسلامي دين رحمة وعدل ومساواة انتوا ساويتوا بين الشعب رفعتوا عاهاتكم في الوظائف المدنية فأنهارت الخدمة المدنية لعدم كفائتهم والناس البتتكلم عن سفر حمدوك السفر لابد منه لكسر العزلة الدولية التي وضعتا فيها الكيزان بسياستهم الخارجية الرعناء واصلاح ماافسده الكيزان في ثلاثون عام يحتاج الي الف سفرة في الشهر يعني مفروض حمدوك يكون من بلد الي بلد يشرح ليهم أننا كنسنا تجار الدين الحرامية بتاعين الكوميشنات والان من الممكن ان تكون في السودان أصلاحات حقيقية وتقسيم عادل لكل ثروات السودان حسبي الله ونعم الوكيل في كل من تاجر وأغتني بي اسم الدين والدين بعيد عنهم
سافر جيش من الوزراء لشحدة قروش ونفس الموال الزمان يعنى الاسطوانة البرددوها دايما عن الكيزان انتهت ومازالت امريكا تقرر ان السودان ارهابى
هذا يدل على ان السياسة الامريكية لم تبنى على الكيزان او الانقاذ بل على سياسه ضد السودان وهم الخونة من اجج نارها
عرفتو انكم وهم وستين وهم ياقحاطة ياعواليق
انتوا يا كيزان بعد نا جبتوا حلمات لوشي في قنواتكم جايين تتفاصحوا
نسيتوا مخازي الكيزان و التعذيب بالاغتصاب و الزنى بالسكرتيرات في الخيران و الشذوذ في الداخليات
تحولت تعليقات القراء الي مهاترات هذا ضد هذا النقاش لابد أن يكون في مصلحة الوطن وهو مقياس للرأي العام ومنه يتحدد إتجاه الراي لتتخذ الخطوات لكن للأسف جميع النقاشات التي تدور تعليقاً على الأخبار تخرج من نطاق الخبر لسب وشتم > الكيزان لا يمثلون الدين الإسلامي ولا قحت تمثل الدين فلماذا الهجوم على الدين الإسلامي إفصلوا الدين عندما تهاجمون الكيزان فالاسلام لا يقر المنكر ولا يبيح السرقه ولا يسمح بالواسطات والتمكين فعندما يسرق السارق فهذا فعله هو والإسلام منه براء فلا تسبوا عقيدتكم بأفعال أناس