توجيهات صارمة بتجاوز البسملة والافتتاح بآيات من القرآن في احتفائية رسمية يشهدها “حمدوك” وضيوف من خارج السودان
كشف رئيس تحرير صحيفة (مصادر) السودانية، أن توجيهات محددة وصارمة صدرت بتجاوز فقرة القرآن الكريم، بعد تجاهل البسملة في برنامج الاحتفال بالعيد الخمسون لاذاعات الدول العربية صباح الثلاثاء بقاعة الصداقة بالخرطوم، بحسب مانقلت (كوش نيوز)
وقال الصحفي “عبد الماجد عبد الحميد”: صباح اليوم .. المكان العاصمة السودانية الخرطوم .. قاعة الصداقة.. المناسبة العيد الخمسون لإتحاد إذاعات الدول العربية .. بدأت المناسبة بتراء .. تم استبعاد وإلغاء فقرة تلاوة القران الكريم.
مقدمة المناسبة المذيعة المتميزة “ليمياء متوكل” رضخت لتوجيهات محددة وصارمة بتجاوز فقرة تلاوة القران الكريم .. حمدوك ووزير إعلامه وآخرون كانوا هناك.
مضيفاً: الأمر ليس شكلياً .. ولا حدثاً عابراً .. إنه خط جديد تم تدشينه بالكامل .. نحن أمام مجموعة علمانية تحكم بلادنا بنعومة وتدرج مخطط بعناية (يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين).
الخرطوم (كوش نيوز)
حسبي الله ونعم الوكيل…
والدولار صول 90 جنيه اليلة
قول واااااااااي يا كوز قول وااااااي
والغريب شنو ديل شوعيون وملاحدة لالهم دين ولا غيرة علي عرض ولا علي وطن ديل تربو علي كل ماهو مايغضب الله
اخجل يابشير عمر اخجل شوية الموضوع ماموضوع سياسي
نتكلم فى الكيزان وننبز او العكس من القوة الاخرى
لكن الان الامر اختلف واصبح مقصود وليس صدفة يمكن ان تغتفر فما تلخبط الامور وخليك زول واعى وغير على دينك لو كان لديك فعلا ذرة من الاسلام
لانو الاسلام ماحق الكيزان ولا هم الجابوه لينا لكن يظهر انك شيوعي ملحد زيهم لذلك ليس لديك نخوه دينية
الله ينتقم منكم شر انتقام باذنة وقدرته التى لايمكن لليسارين تداركها مهما فعلو
ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين
ظهر انوا الناس ديل اوهموا البعض انو الكيزان تلاعبوا بالدين ونحن نريد تخليصةالدين منهم لكن اتضح انو هم اصلا ضد الدين بصورة حادة ومتطرفة والخلط الدخلوهو بين الكيزان والدين كان مقصود ومخطط له بدقة …….
ظهر الحق الان وتمايزت الصفوف فانصروا دينكم وتخلصوا من اليسار والعلماني والبعثي والناصري فكلهم يشتركون في معاداة الدين قاتلهم الله اين ما ذهبوا..
افغير دين الله يبغون اذن يزلنا الله ويخزلنا في الدارين …
وااااااا اسلاماااااااه
لا تستغربوا فغدا سوف ترون أن من ضمن المناهج الدراسية كتاب الرسالة الثانية لمحمود محمد طه، وكتاب إفلاس الأممية الثانية وكتاب المادية والمذهب النقدي لفلادمير لينين والحقيقة الغائبة لفرج فودة وغيرها من كتب الإلحاد. حسبنا الله ونعم الوكيل، وربنا يكفينا شر الشيوعيين والبعثيين والجمهوريين وغيرهم من محاربي الدين بما يشاء، اللهم اجعل تدبيرهم تدميراً لهم.
لأن البسملة والقران بيطير الشياطين ههههه
حمدوك والشرذمة تبعه واهمون انه بالبعد عن الدين بيقدروا يصلحوا الاقتصاد كلا والله لن يصلح حال الامة الا بما صلح به اولهم ولا فلاح ولا صلاح الا بالتمسك بالقيم الاسلامية وعدم الجهر بالمعصية ولن يستطيع حمدوك ومن حوله محاربة الله
فعلى حمدوك البعد عن الجهر بالمعاصي فعقوبته عاجلة فاذا كان السودان الان ف السيول والامطار يعاني فما بالك اذا اتاكم ريح او براكين او زلازل لن يكون هناك سودان
قد شبعنا فى عهدكم بسملة وتلاوة قرآن نفاقا وشبعتم انتم سرقة ونهب لقوت الشعب دعوا التجارة بالدين نحن شعب مسلم لسنا بحوجة لتذكيركم لنا بالبسملة والتلاوة ايها المنافقون ونحمد الله الذى اماط عنا الاذى وعافانا
ليست البسملة و التلاوة خاصة بالكيزان ..و يجب ان يفرق الناس بين الاسلام و الكيزان لاني اري روحا متطرفة بدات تظهر من الناس تجاه كل ما هو اسلامي و ينسبونه للكيزان..اياكم و معاداة الاسلام بدافع الكره للكيزان فانتم بزلك تحاربون الله .