الصادق المهدي: ادانة البشير تتناسب مع جرمه ويجب أن نقبل بحميدتي لبناء الوطن
وصف رئيس حزب الأمة القومي الامام الصادق المهدي اسلام “الكيزان” بالباطل، واعتبر أن مسيرة الزحف الأخضر التي قادها المؤتمر الوطني المحلول ليست حبا فى الاسلام وانما خشية على الأموال والممتلكات التي تم نهبها وتحويلها الى ماليزيا ولندن ودبي، وقال المهدي خلال مخاطبة جماهيرية نظمها الحزب أمس بولاية النيل الازرق بالدمازين ان قرار المحكمة الذي صدر بحق المخلوع البشير تتناسب مع الجرم الذي ارتكبة غير انه استدرك قائلا “لكن جرائم الابادة الجماعية وغيرها ستأتي لاحقا”.
وفي تعليقه على الاتهامات التي لاحقت قوات الدعم السريع بالتورط في مجزرة فض الإعتصام قال المهدي: “أنا أول من انتقد الدعم السريع وقادني ذلك للسجن وتم اصدار حكم ضدي وصل حد الاعدام”، وشدد على ضرورة أن تتم معاملة قائد قوات الدعم السريع الفريق ركن محمد حمدان دقلو حميدتي بايجابية، وأردف يجب أن يُقبل حميدتي ومن معه لبناء الوطن، وشدد على ضرورة حسم الاتهامات التي توجه لحميدتي ولقواته عبر تطبيق العدالة الانتقالية.
وكشف المهدي وفقاً للجريدة، عن مطالبته لسدنة النظام البائد بعد الثورة بالاعتذار للشعب السوداني عن الفظائع والجرائم التي ارتكبوها طوال الـ30 عاما الماضية، و(تابع) هناك من تمادى في غيه ومنهم من استجاب واعتبر ان ابنه عبدالرحمن ممن استجابوا وقام بالإعتذار، ، ودافع عن خطوته تلك، وذكر هناك من فسر خطاب الاعتذار حسب هواه ومنهم من اعتبرها خطوة تكتيكية لفرضية سياسية قادمة .وأعلن المهدي ان قيادات النظام المخلوع عرضت عليه الجواز الدبلوماسي الا انه رفضه لجهة انه اصبح وثيقة اتهام بسبب منحه لعدد من الإرهابيين الدوليين.
الخرطوم: (كوش نيوز)
ي مسيلمة الكذاب
انت من يحاكمك أيها الكلب البريطاني صاحب الجلد اليهودي و الدم المجهول.
هل يوجد مجرم أكثر منك ايها الديناصور المريض.
هذه الأفعال التي تنتهجها لا تشبه شخص تجري في جسده قطر دم من المهدى و قريبك الذي تزوج من عاهر بريطانية.
و ابنك المحرم الذي قاتل أفراد القوات النظامية و الدفاع الشعبي .
رغم احترامي للقائد البشير و القوات النظامية احملهم الفشل فى الحفاظ على أمن و مستقبل البلاد لأنهم لم يعدموا أمثالكم بالرصاص ايها الكليب الضال.اكبر كارثة في القوات المسلحة هى ان تسمح للمجرمين من شاكلتكم و اشباهكم بالانتماء لها.فان أمثالكم و ما شامل ذلك مكانهم مقابر الخونة و قطاع الطرق بحد الشرع و بعد الصلب و القطع من خلاف و هذه مهمة الشعب السوداني القادمة بعون الله تعالي.لعنة الله عليكم ي المنتسبين للبيت المهدى و المرغنى و أنتم كاليهود الذين الحقوا نسبهم بال ع العزيز ليحكموا السعودية.
سوف نقلب الدفاتر من قديم وجديد مادام القانون سيد الاحكام.
بل رأس يا بوخة المرقة..
لو الحكاية اجرام انت تبنيت حين كنت مع الجبهة الثوريةتفجير انبوب البترول وهي مؤسسة مدنية والفعل هو عين الارهاب … نطلب محاكمة الجميع