“مسرحية بايخة وسيئة الاخراج” بهذه العبارة حلل ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي تفاصيل قضية تحرش شباب بفنيات في الشارع العام بالعاصمة السودانية الخرطوم, وذلك خلال احتفالات البلاد برأس السنة الجديدة.
وبحسب متابعات محرر موقع النيلين فقد دقق الناشطون في تفاصيل المقطع المصور والذي أثار ضجة واسعة بعد نشره على السوشيال ميديا, وقال متابعون ومحللون يبشطون على عملاق مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك أن ما حدث لا يخرج من كونه مسرحية سيئة الاخراج.
ويرى المحللون البارعون أن بداية التمثيلية الفاشلة كانت من المصور الذي بدأ التصوبر قبل لحظات من بداية التحرش وهو ما يثبت أن الأمر كان مسرحية خدع بها معظم الرواد, لأن الطبيعي وإذا لم يكن الأمر مقصود أن يبدأ التصوير من بعد التحرش.
أما الأمر الثاني الذي استدل به النشطاء في تحليلهم هو السيارة التي كان تقف في مكان الحادث بدون لوحات ومصابيحها تضئ المكان ما ساعد في ظهور المقطع بشكل واضح, الأمر الذي دفع الناشطون لتأكيد أن الأمر تمثيلية.
وفي ختام تحليلهم قدم الناشطون انتقادات لاذعة للفتاتين والشابين الذين تم وصفهم بالممثلين الفاشلين الذين أرادوا شغل مواقع التواصل بأمور “فارغة” لا تشبه عاداتنا السودانية.
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
ونحن صدقنا . . . . طبعا نحن مجتمع فاضل لا يوجد به تحرش ولا دعارة . ولو ظهرت اي فيديوهات اكيد ديل الكيزان . وتكون تمثيلية . يا سلاااااام
بالمناسبة . . كانت في عصابات نيقرز بتنهب وتضرب الناس برضو وللا كنا حلمانين ودي مسرحية طلعت .
انتو ما تقولوا دي الكاميرا الخفية عشان نحن شعب طيب وبنصدق اي هبل
سبقكم لها الداعيا مزمل فقيري
اول من كشف الاعيب قحت في اخراج المسرحية التحرش من اجل اثارة الراي العام لحقوق المرأة وتاني يوم خرجت مظاهرة تدعوا للتوقيع علي إتفاقية سيداو من اجل حقوق المراة وصونها التحرش ..لكنهم في الافك وقعوا..
العبوا غيرها.. يا ملاحدة
اولا المصور هو اول من بداء التحرش بعد ان لمحهما قادمات !!.. ثانيا مرت السيارة الاولي ومصابيحها مضاءة وهي تسير بصعوبة والسيارة الثانية توقفت بعد ان تجمهر المتحرشين امامها !!.. ثالثا يجب ان تدان هذه الافعال وتواجه بحزم بدل ان تحلل بهذا الاستخفاف !!؟؟..
حالات التحرش بالمئات وكلها مسرحيات، وبتاع الويسكي البتبجح برش القارورة برضو تمثيلية أو كوز احتمال ،والتفلتات الامنية وعصابات النيقرز والنهب والسطو المسلح برضو تمثيلية..
واصلو في دفن رؤوسكم في الرمال، وفي التبريرات الفطيرة دي لغاية ما اي سوداني يسلح نفسو لحماية نفسو واسرتو وعرضو ومالو والى ان تحول البلاد إلى ساحات قتل وحرب أهلية لا تبقي ولا تذر تقضي على ما تبقى من حاجة إسمها السودان..
لما واحدة تطلع بالشكل واللبس ده وفى الوقت ده مفروض ما يهمها تحرش لأنها أصلا ما حفظت نفسها .. وخلينا فى ده تمثيلية وده تمثيلية لما يهجم النمر بالجد ونشوف محمود ح يعمل شنو