جامعة أمريكية تختار السلطان صديق ودعة سفيرا للمدنية العالمية وتمنحه الدكتوراه الفخرية
اختارت الجامعة الأمريكية المسيحية للدرسات العليا بالولايات المتحدة الأمريكية السلطان صديق ودعة سفيرا للمدنية العالمية ومنحه شهادة الدكتوراء الفخرية في الأنشطة والمجالات الإنسانية والعمل على تعزيز السلام بدارفور واسهاماته الإجتماعية بمسقط رأسه بكلمندو بولاية شمال دارفور وعموم انحاء السودان .
وشهدت قاعة لبدة للمؤتمرات و الندوات ببرج كورنثيا بالخرطوم مساء الإثنين إحتفالية كبري للإحتفاء بمنح السلطان ودعة للدكتوراة الفخرية في المجالات الانسانية، منحته لها الجامعة الأمريكية المسيحية للدرسات العليا بتشريف مبعوث الرئيس الكيني للسلام بجنوب السودان ورئيس تحالف نهضة السودان دكتور التجاني سيسي وبحضور منظمات المجتمع المدني ووفد الجامعة وأعيان وممثلوا الكيانات السياسيه ورموز الإدارة الأهلية من مختلف أنحاء البلاد بجانب وسائل الإعلام.
وتم عرض فيلم وثائقي للأعمال التى قدمها السلطان صديق وداعة و اثني عدد من المتحدثين في الحفل على إنجازات صديق وداعه في دارفور والسودان عامه.
الخرطوم ١٣-١-٢٠٢٠م (سونا )
لو دخلت قوقل وبحثت عن هذه الجامعة لن تجدها في اي مكان . او احتمال تجدها كمكتب صغير فقط . دي من نوع الجامعات التي يدفع لها بعض الخليجيين وتمنحهم درجات علمية للتوظيف ثم ينكشفوا ويفصلوا
هذا الخبر عبارة عن فقرة إعلانية مدفوعة الثمن!
كما أن هذه جامعة وهمية من الجامعات التي تبيع شهادات وهمية حتى للأميين. أما باقي الجوقة الإعلامية وحتى السادن السيسي فكلهم قابضين من هذا الأمي والذي إشترى أيضاً لقب سلطان أيام صديقه البشير.
وصديق ودعة رجل أمي ومعروفة قصته هو ومجموعته إبن عمر الذي إغتيل في تشاد وعبد الكريم وبت وهب ومجموعة التنزيل التي إحتالت على شيخات الأمارات ونهبوا منهن مئات الملايين من الدولارات وساعده عبد الرحيم محمد حسين في إدخالها للودان ومن ثم تهريبها لبريطانيا حيث تعيش أسرته هناك أما إبنه فهو محتجز رهينة عند الأماراتيين حتى يسلم نفسه.
ودعة يسعى بقروش الأماراتيين المنهوبة هذه لتجميل صورته الآن كما فعل أيام عبد الرحيم والبشير فدفع واشترى لقب سلطان بدون سلطنة ونصبوه مفاوضاً في دارفور ومن مقره بكورنثيا الآن يقوم بنفس الأدوار المدفوع ثمنها.
ودعة لو سخر ما غنمه من الشيخات للأعمال الخيرية في السر لكان أفيد من تلميع نفسه والظهور الإعلامي الذي فقط يكشف حقيقته.
ولماذا لم تتم مساءلة التجاني السيسي هذا عن مليارات الدولارات التي دفعها القطريون لإعمار دارفور وتبخر معظمها؟
كذب وجامعه مفبركه ضاربه بتشيل قروش المعفلين ..وهو ما سلطان ..دي عقده اشتراها ..ودعايه رخيسه لراجل جاهل … والاحتفال دافع ليهو براه …حرامي وسخ ..