تهكم عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي وسخروا من أداء الفنانة ريان الساتة الذي اشتهرت به خاصة ترديدها عبارات مثل (يا لطيف واحي احي و ااااه يا لطيف) وذلك أثناء أدائها للأغنيات حيث وصفها متابع وكأنها امرأة تعاني من آلام الولادة و كتب قائلاً :(حاسي كأني في مستشفى الدايات ??? شكلها حامل و بتتوجع و مافي زول حاسي بيها).
وكانت الفنانة الساتة قد أعادت إطلاق مثل هذه العبارات خلال بروفة كانت تؤديها استعداداً للحفل الذي تحييه في مدينة دبي بدولة الامارات العربية المتحدة حيث قامت بدعوة جمهورها للحضور.
الخرطوم (كوش نيوز)
https://youtu.be/Q_6nRmgQxD8
عليكم الله الناس في شنو
الدولار وصل مية
وانتو مع احي يا لطيف… الله يخسف بيكم
المفروض عدم السماح لمثل هذا النوع من الفنانين والفنانات للغناء خارج حدود السودان
شكشكه جد
جيل القحط
تسقط بس
هل هذا فن هل هذا ترفيه ديل مسخره واهانه للشعب عمر البشير تجبر وسفك الدماء وسرقت حكومته فعلت كل شيء مفتكر لديه القوة لكن ربنا هو القوي ومن يجهل دعاء الناس يراجع نفسه وايمانه بالله هنالك العشرات لا يطلعون قنوات ولا مواقع تواصل ولا لايفات نصيحه لكل ضلالي اي كان نوع الضلال كوز ولا شيوعي ولا حزمه امه نحن نتمسك بسلاح الدعاء بحول الله سيف بتار
الدعاء سلاح المؤمن و ما قسم ظهر الضلالي عمر و عصبته إلا دعاء المظاليم
حسبنا الله و نعم الوكيل
فوضنا أمرنا لله
بالله عليكم في راجل عندو مثقال ذرة من رجولة السودانيين بيخلي بنتو أو أختو أو بنت أخوه أو بنت أختو و هكذا قرابة تظهر بملابس زي و تمارس حركات زي دي
الرجولة إنتهت و الرجال إنقرضوا و حسبنا الله و نعم الوكيل
بيننا و بينك الله يا من تدعى عمر حسن أحمد البشير
توليت أمرنا غصباً عنا و ضيعتنا
اسأل الله القوي القهار المنتقم أن يضيعك و كل من شايعك و كل من رضي فعلك و كل من ناصرك ولو بكلمة واحدة و كل من رضي العمل معك من أجل المصالح الشخصية و كل من حاد الله و رسوله على أرض السودان و كل عدو يتربص بنا الدوائر في الداخل و الخارج أن يضعيكم جميعا ًدنيا و آخرة و ألا يقيم لكم راية و لا يحقق لكم غاية وأن يجعلكم للعالمين عبرة و آية عاجلاً غير آجل
و أن يجعل نهايتكم بأن تأتي عليكم اللحظة التي تتمنون فيها الموت ولا تجدونه عاجلاً غير آجل
و أن يرينا فيكم ما يشفي صدورنا عاجلاً غير آجل
آمين يا قوي يا قهار يا منتقم
اللهم أجمع أهل السودان على كلمة سواء و وحد صفوفهم و ألف بين قلوبهم و أحفظ دماءهم و أعراضهم و اجعل ولايتهم في من يخافك و يتقيك و أعز بهم الإسلام و المسلمين