سياسية

مطالب بتشكيل حكومة أزمة

علمت “المصادر” ان مطالب وصلت رئيس الوزراء د. عبدالله حمدوك
لحل الحكومة الحالية وتكوين حكومة أزمة .
وكشف مصادر للصحيفة ان حمدوك بدأ في اتصالات بقيادات بقوي الحرية والتغيير في مقدمتهم رئيس حزب الامة القومي الصادق المهدي للتشاور . ورجحت مصادر عليمة عدم استجابة حمدوك للمطالب .
ولم تستبعد احداث تغييرات وزارية في الفترة القادمة.

صحيفة السوداني

‫4 تعليقات

  1. أؤيد بشدة

    بشرط أن يُبعد هؤلاء الناشطين

    وتكون لجنة من القلة من حكماء السودان …ممن لا زال للوطن اعتبار لديهم

    من لي بالمحجوب ..وبسوار الدهب …رحمهم الله

  2. ديل سوار الدهب ذاتو قالوا كوز سيبك منهم.
    الأزمة هي قحت نفسها والبعض يجبرنا على الصبر عليها 60 سنة عقابا على صبرنا على الإنقاذ 30 سنة بمنطق أعوج.
    ما مشكلة نزلوا لينا رصيد بتاع عمر إضافي عشان نصبر ليكم منه.

  3. المشكلة في قحت ونشطاءها وبعض الوزراء الهلاميين. حمدوك حظى باجماع كبير وكان يمكن تحقيق تقدم كبير لو ترك الامر لحمدوك واختيار كفاءات وليس عاهات.
    الان حتى شعبية حمدوك اتفضت عنه ناهيك عن قحط

  4. والله بصراحة لن تقدم الحكومات الحزبية ولن تؤخر … ما يجرى فى العراق ولبنان حالياً من إحتجاجات واسعه إستمرت لشهور ولا زالت رافضةً للحكومات الحزبية والطائفية والمحاصصاتية والمُطالبة بحكومة مُستقلين من ذوى الكفاءات وبعيداً عن أحزاب وطوائف البلدين هو عين ما يجب أن يطالب به الشعب السودانى … لم تنجح أية حكومة حزبية فى السودان فى تقديم حلول جذرية لما يعانيه السودان وشعبه ومنذ الإستقلال … الحل فى السودان هو فى يد حكومة من كفاءات المُستقلين والذين لم يتلوثوا بالحزبية والتحزب تحت حماية القوات المسلحة والتى يجب أن لا يتعدى دورها دور الحامى لتلك التجربة وأن تكون سلطات القوات المسلحة شرفيه وفقط وأن لا تتدخل فى إدارة الدولة كما يجرى اليوم … عندما قامت القوات المسلحة بإستلام السلطة عقب سقوط الإنقاذ كان الكثيرين يأملون فى الإستعجال بتشكيل حكومة كفاءات مُستقلة بعيداً عن الكيد والشد والجذب الحزبى والذى أضر بحكومة حمدوك وأوصلها لطريق مسدود والدليل على ذلك الإجتماع الثلاثى المشترك بين المجلس السيادى ومجلس الوزراء والمجلس المركزى للحرية والتغيير والذى أقر بفشل الحكومة فى مواجهة الأزمة الإقتصادية الطاحنة وقام هذا الإجتماع بتكوين آلية لمعالجة الأزمة الإقتصادية برئاسة حميدتى ومريم الصادق المهدى مُقرراً وعضوية آخرين …