سياسية

في موكب حزين البلاد تودع وزير الدفاع إلى مثواه الاخير


شيعت البلاد مساء اليوم فقيد السلام والواجب الراحل الفريق أول ركن جمال الدين عمر وزير الدفاع الذي توفى اليوم بجوبا، إثر ذبحة صدرية، إلى مثواه الأخير بمقابر فاروق بالخرطوم.

وتقدم جموع المشيعين الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان رئيس مجلس السيادة وعدد من أعضاء مجلسي السيادة والوزراء وقيادات القوات المسلحة وممثلين لقوى الحرية والتغيير، وعدد من قادة القوى السياسية والمجتمعية.

سونا


‫3 تعليقات

  1. بسم الله الرحمن الرحيم والصلاه والسلام على رسول الله الامين اذا صح قتل أو تسميم وزير دفاع السودان …فهو قتل لجيش السودان…والأمر صار واضح…ولأن العسكر لا يحبون اللف والدوران ونحن كذلك ومن الاخر..المركب هوي….المياه دخلت من أطرافه..العجزه ضاحوا وماتو…الصغار والنساء علت أصواتهم…القياده للمركب يشترك فيها أكثر من ٢٠ رئيس…احدهم يقول شرقا والآخر غربا….والروساء الاخريين خارج المركب يضحكون ع الشاطئ…ويحركون رؤساء المركب الي اتجاه الحفره والغرق….وهم بكل سذاجه وغباء واستخفاف وربما تخدير أو عماله ينفذون..وبعض رؤساء العسكر يتفرجون ولا يتحركون…ولايدرون أن غرقت المركب هم أول الجثث…عليه وجب اجتماع عسكري عاصف ضخم…يضم كل الرتب العسكرية العليا بكل الاتجاهات وكل المنظومات العسكرية والأمنية والجهادية…وعليهم عقد اجتماع إنقاذ السودان….لا فيتو لكبير فيه ….الكبير هو الله ودين الله فقط…عليهم اتخاذ قرار حاسم بالتصويت…والتنفيذ الفوري…من يخرج من الجماعه والإجماع لا يلوم الا نفسه إذا هلك…..اذا لم يتحرك الكبار الخمسه لعقد الاجتماع فعلي الملايين الخمسه التحرك لعقد الاجتماع…البلاد تغرق…لاعذر لمن انذر…لا عذر لمن تخدر..لا عذر لعميل …لا عذر لغبي
    لا اله إلا الله سيدنا محمد رسول الله جيش أمن دعم شرطه دفاع مجاهدين خدمه علي قلب رجل واحد
    شعارهم أن تنصروا الله ينصركم
    النصر لنا
    ?تسقط العلمانيه والالحاديه والشيوعية والمثليه يسقط الخونه والعملاء والطابور???

    التفاصيل هنا: https://www.alnilin.com/13118749.htm

  2. لا تنه عن خلق وتاتي مثله
    لقد تم حظر التجمعات ليه الحكومة تعمل تجمع للتشيع وسرادق عزاء مش كل الناس واحد

    كان مفروض هم اول ناس ينفذوا قرار الطواري والعزل الصحي

    الله المستعان ربنا يتقبله

  3. عبارة الى مثواه الاخير هذه احذفوها السادة ادارة الموقع لا تجوز شرعا فالقول بها يتنافى مع الايمان باليوم الآخر فالقبر ليس هو المثوى الأخير