سياسية
وزارة الداخلية السودانية تكشف حقيقة ما تداولته مواقع التواصل حول فتح بلاغ في طبيب بسبب الحظر
كشفت وزارة الداخلية السودانية في “توضيح صحفي” فجر الخميس، تحصلت عليه “السوداني الإلكترونية”، ما تداولته مواقع التواصل الاجتماعي حول فتح بلاغ في طبيب بسبب الحظر، جاء فيه:
تداولت وسائل التواصل الإجتماعي واقعة فتح بلاغ تجاه طبيب بسبب حظر التجول، تود وزارة الداخلية إزاء تلك الواقعة تقديم تحية وتقدير لكل العاملين في الحقل الطبي وهم يمثلون خط الدفاع الأول عن البلاد في هذه الأيام.
وحول الواقعة، إن كان قد طبق نص القانون لا روحه فقد ذكر طاقم الإرتكاز عدم حمل الطبيب لأي تصريح أو بطاقة هوية شخصية أثناء حظر التجول بينما قال هو بغير ذلك.
عليه سيتم إجراء تحقيق شفاف حول الواقعة وملابساتها وإحقاق الحق، ثقوا تماماً أننا معكم في ذات الخندق والمعركة.
وزارة الداخلية
٢ أبريل ٢٠٢٠م
صحيفة السوداني
بس ما يكون طبيب من النوع داك لا يوجد طبيب بالعالم لا يحمل هوية و شكله قاصد التشهير بالقوات النظامية تصرف سليم جدا لأفراد الارتكاز و قائد القوة و التحية لكم أينما كنتم لأنكم تسهرون على أمن و راحة المواطن قبل ظهور كورونا و لم نسمع بفردا منكم ينشر عبر و سائل التواصل الاجتماعي من أجل الشهر و البوبار و الظهور.
معلومة هامة جدا
توجد منظمات و كيانات بالخارج تدفع لبعض الصحف و الصحفيين مبالغ كبيرة من أجل نشر خبر مخطط لأحداثه مسبقا و الهدف هو الحصول على نسخه من عدد الصحيه أو صورة من الخبر و ارفاقه كمستند للأمم المتحدة لتدعيم طلب اللجؤ و قسما بالله تعالى يوجد من يقوم بأمانة الناس في المساجد للصلاة بالخارج و هو من أكبر مخططي عمليات التهريب.
حتى أخبار ستات الشاي و المشاكل التي تحدث في الحدود و الذي تم القبض عليهم في الحدود أو الذي تم القبض عليهم في أوضاع مخلة أو المخدرات كل هذه الأمور الكثير منها مخطط له مسبقا.
يجب مراقبة تحركات كل الصحفيين بدون فرز حتى المكالمات و الرسائل و المقابلات سوى كانت خارج أو داخل المنزل سوف تكشفون غالبية المخططات الاجرامية.
خاصة الأسر التي تسمح للأجانب بدخول منازلها بقصد تلك الأسر التي تجد الأجنبي قاعد مع النساء و بشرب في القهوة أو الشاي أو العصير و يضحك كمان و مافي راجل في البيت أو السكن معها بنفس المنزل أو جارا و متداخل معها لأن من عاداتنا لا نسمح بأبناء المنطقة أو الحي من مخالطة أهل البيت ناهيك عن الأجنبي.
و اجنبي و مشرك أو ملحد