وجدي صالح: لا تراجع عن قرار حل منظمة الدعوة الاسلامية
أكد عضو لجنة إزالة التمكين وتفكيك نظام الانقاذ , ومحاربة الفساد المحامي وجدي صالح أن القرار الذي اتخذته اللجنة بحل منظمة الدعوة الاسلامية ومصادرة أصولها لصالح وزارة المالية لا تراجع عنه.
واضاف القرار جاء وفقاً للقانون وأن الباب مفتوح للمنظمة أن تطرق سبل الاستئناف القانونية .
وتأسست منظمة الدعوة الاسلامية عام 1980وعرفَت نفسها على موقعها الرسمي على أنها منظمة “إنسانية مستقلة” ومن أهدافها نشر الاسلام الى جانب دعم وإغاثة المحتاجين .
وأشار وجدي أن منظمة الدعوة الاسلامية خرجت عن كل الاهداف التي تم النص عليها في نظامها الاساسي كمنظمة “دعوية” لنشر الاسلام وسط غير المسلمين، واهتمت بالجانب السياسي والاستثماري والتمكين الاقتصادي.
وكانت لجنة ازالة التمكين قد اشارت الى أن مقر منظمة الدعوة الاسلامية بالعاصمة الخرطوم شهد تسجيل البيان الأول لانقلاب الرئيس المعزول عمر البشير في يونيو 1989.
صحيفة الجريدة
انت زول جريبيع سااااااكت و كايس للظهور صدقني انت لا تساوي تفاف عضو واحد من أعضاء المنظمة.
و التاريخ سوف يسود صفحاتكم أكثر مما هي مسودة و قراراتكم اركزوا للتبعات و لن توقف مد الإسلام و أعمال الخير بالعكس هذا القرار كان منشط و مجدد للدماء و الأفكار و الأعمال فيها و سوف تكون أقوى و أسرع مما كانت عليه في الانتشار.
لا ترجع
وهل ينتظر من أمثالك أن يرعووا عما هم فيه من الباطل ؟
أسأل الله في هذه الأيام الكريمة ، أن يأخذ حق كل مسكين منك كانت المنظمة تدعمه
ثم تعاااال هنا ….هل وفرت البديل ؟
أبدل الله خلقتك ، بعد أن أبدل فطرتك أيها العلماني الحاقد
الكلام ابقي قدروا..