هذه الحكومة خالية من “الرجالة” و “الفراسة” .. ناس “هوانات” ساكت ..
حابسين زوجة “البشير” وهي امرأة خمسينية بدون توجيه تهم .. بيقولوها عديل “أهانة ” و”كسرة ” للبشير المسجون .. دولة قانون شنو ودولة عدالة شنو ..
حكومة قحت دي والله زول فيهو رجالة وفراسة ما يأيدها دقيقة واحدة ..
عبد الرحمن عمسيب
كفيت ووفيت يا عمسيب تعيش تعيش وكفى …
مؤيدنها وفينا رجالة وفراسة وانت لو فيك رجالة وفراسة كانت تتكلم عن ضحايا الانقاذ من النساء اللاتي قد ذبحن وقتلن واغتصبن وتمت اهانتهن في وضح النهار وعلي مرأي من الجميع
ثورة الجوع أوشكت على الاندلاع ضد حكومة الفقر والقحط والخراب. وستخرج السيدة وداد معززة مكرمة مرفوعة الهامة من سجنها وهي المسجونة ظلما دون تهمة ودون اثبات لأكاذيبهم وتلفيقاتهم بامتلاكها مليارات الدولارات.
وقحت بوزراءها ونشطاءهم وأزلامها ستطحنهم الجماهير الشعبية الغاضبة في الشوارع ولن يجدوا مفرا يهربون اليه ولن ينجو منهم احد وستم القصاص العادل والناجز بواسطة ذات الشعب الذي ضللوه للاستفراد بالحكم.
والمحظوظ منهم من تحميه الاجهزة العسكرية الى ان يرمى به في السجن وبما انهم شوهوا سمعة ذات الاجهزة فربما لن يجدوا احد يلتفت اليهم وهم يهانون ويطحنون ويرجمون في الشوارع بواسطة الجماهير السودانية التي تغلى كالمرجل الان في انتظار لحظة الحقيقة والمواجهة التي لا مفر منها.
السيد عبدالرحمن عمسيب المحترم انت لو بتعرف الرجالة كان قلت الحق ووقفت مع شعبك المظلوم بسبب الظلم والقتل والعزاب والفساد . بالقوة الهي ماقوتكم خرج الشعب الشجاع على فاسدكم الجبان المجرم البشير .يظهر عليك أنت من المنتفعين لأن المنتفعين كثر جدا من التافه البشير ويظهر عليك جعت شوية لأن كانت في ماسورة بتنقط ليك الجنيهات انقطعت من غير رجعة. وبعدين تتكلم عن الرجالة هل كانت الرجالة عند الكيذان؟ شفت ليك كوز راجل من البشير كبير المجرمين لصغير الكيذان المجرمين ؟ . ثلاثين سنة شفنا انبطاح البشير وحكومته بني كوز للحكام العرب والعجم لدرجة تنازل عن الكرامة لنفسه كحاكم ناهيك عن كرامة البلد . ثم الكيذان جبانبين جدا لو ماجبانيين مصر حمرة عين تقلعت أرضهم وأكثر من خمسة وعشرين سنة بكلمة واحدة ماقادرين ينطقون بكلمة مصر محتلة أرضنا. انا مختلف مع قحت ايدلوجيا بس اشوف أفضل من الكيذان تجار الدين الفاسدين دنسوا الأرض والعرض وسرقو أموال الشعب وعملوا العجب في الوطن الطيب المسكين العملوه في السودان وشعبه إبليس صاحبهم ما عمله ولا الكفار عملوه في شعبوهم ناهيك من أن الكيذان أصحاب مشروع إسلامي عريض كان المفروض يكونو شيوخ صالحين طلعوا شيوخ مجرمين فاسدين منافقون
والله لا رجالة ولا اخلاق ولا ضمير ..,ولا عرض سفلة ليس في حياتهم الا الجبن والخبث وحياة المجون فكيف يعرفون طريق الرجولة اشباه الرجال بل النساء اكرم وانبل منهم
انحدار مريع، آخرتها ما لقيت حاجة بقيت تطبطب فى زوجة المخلوع ،دى آخر تجلياتك، آخخخ من ضحالتك.
هل هناك رجال بين الكيزان
الكيزان حراميه ما دايره درس عصر لكن مفروض يتحاكمو بالقانون مش بشغل العنقاله بتاع ناس لجنة التمكين وبعدين اي حمار قاعد يكتب ف الواتساب ده عندو50مليار و دي عندها70مليار دولار والخ….
من الواضح إنو الفساد كان إشاعة كبرى مننا وحتى إخوان البشير طلعوا كفاءات في الطب ومغتربين عشرات السنين وبنوا نفسهم من عرق جبينهم، حملات إعلامية مضللة ومدفوعة الثمن بواسطة شركات دعاية دولية وقنوات فضائية وواتس وفيس لكن لما جينا للقانون لقينا كلو بح وهسة ما عارفين نحاكم وداد بي شنو ذاتو.
المشكلة إننا ما عارفين الكيزان كانوا ممشين البلد دي كيف وبي ياتو قروش في ظل العقوبات الدولية والحروب والفتن وكمان عاملين انجازات وجامعات ومستشفيات وكباري وطرق وخطوط أنابيب ووووو.. وكان ما خجلانين ووشنا شين كان قلنا للبشير معليش تعال راجع.