أبرز العناوينسياسية

أنباء عن هروب هند لتركيا.. من هي صاحبة الاراضي المليارية المشهورة ب “هند التقانة”؟ زوجة محمد نجيب

أعلنت مساء الجمعة لجنة إزالة التمكين في السودان أن من ضمن العقارات المستردة عدد 129 عقار باسم مدير عام الشرطة الاسبق الفريق محمد نجيب الطيب وعدد 131 قطعة مسجلة باسم زوجته هند مصطفى عبدالله هاشم .

ومنذ لحظة إعلان إسترداد الأراضي المسجلة بأسماء الفريق محمد نجيب الطيب وباسم زوجته هند مصطفى، إهتم نشطاء فيسبوك بمعرفة من هي هند مصطفى عبدالله هاشم.

وبحسب تقارير اعلامية سابقة منشورة على فيسبوك إطلعت عليها كوش نيوز فإن هند زوجة الفريق محمد نجيب مدير الشرطة سابقا مشهورة بإسم “هند التقانة” هي السبب الرئيسي في رفت محمد نجيب من الشرطة بعد ان تم القبض عليها من قبل الجمارك في مطار الخرطوم في عهد الرئيس المعزول عمر البشير بتهريب مبلغ 5.000.000 دولار في حقيبة وقد رفض مسؤول الجمارك السماح لها بخروج من المطار. فاستخدمت صلاحيات زوجها كمدير عام للشرطة حينها وخرجت بالمبلغ لمصر ومن ثم الى لندن وأصبحت تملك مساحات اراضي واسعة في الخرطوم وتم تسجيل الاراضي باسماء عدد من أفراد أسرتها وتملك فلل في دبي وشقق في مصر وفلل في تركيا وفي لندن وهي سمسار قطارات السكة حديد التي تم إستيرادها في زمن الإنقاذ.

ويقال أن هند التقانة عملت سمسار الاراضي الزراعية في سوبا التي تم بيعها لي معاوية البرير كمخطط سكني وهي اراضي زراعية تم تحسينها لأراضي سكنية عبر إستغلال نفوذها .

ومن الأنباء التي نشرت عن هند بعد نجاح الثورة السودانية في العام 2019 أن هند هربت الي تركيا هي وبناتها ومعها أموال ضخمة من التي إكتسبتها في عهد نظام الإنقاذ.

وبحسب الناشط السوداني على فيسبوك والذي ينشر بإسم (مونتي كاروو) برزت هند مصطفى في عالم المال والاعمال منذ ان كانت الساعد الايمن لمعتز البرير في تاسيس جامعة التقانة وحصلت على عمولات مقابل استجلاب اجهزة ومعدات المعامل بالجامعة كما يعتقد انها احد اسباب الاطاحة بزوجها الفريق محمد نجيب من الشرطة في عهد البشير، بعد حصولها على حق طباعة استكيرات رخص السيارات من ادارة المرور كما تربطها علاقات مع اطياف واسعة ومتعددة من رموز المجتمع وقيادات الدولة من سياسيين واقتصاديين اضافة لوداد بابكر حرم رئيس الجمهورية السابق عمر البشير.

وبحسب مصادر تحدثت لصفحة مونتي كاروو على فيسبوك أيام النظام السابق فان سيدة الاعمال هند مصطفى حصلت على عدد 20 قطعة ارض في اراضي نوبلز كنسبة عمولة بعد مساعدتها في اتمام صفقة قطارات ولاية الخرطوم دفعت الولاية نصيبها في المشروع ببيع عدد من الاراضي لشركة نوبلز (شراكة بين محمد المامون ومعتز البرير).

سيرة من وظائف محمد نجيب الطيب زوج هند مصطفى وهو من مواليد قرية حوش بانقا 1953م،
ضابط جنايات ومباحث بولاية الخرطوم (1977م –1980) .
• ضابط جوازات إدارة الجوازات (1980م – 1981م ) .
• نائب مدير المكتب التنفيذى لوزير الشئون الداخلية ( 1981م–1982م) .
• مدير مكتب جوازات الخارجية ( 1982 م – 1983م ) .
• العمل بجهاز أمن الدولة عهد الرئيس نميري ( 1983م – 1985م )
• رئيس قسم الشئون القانونية بشرطة ولاية الخرطوم ( 1986م – 1988)م .
• رئيس قسم الشئون القانونية – رئاسة الشرطة ( 1991م – 1992)م .
• مدير الإدارة العامة للشرطة الشعبية ( 1992م – 2001م ) .
• مدير الإدارة العامة للشرطة الأمنية ( 2001م – 2005م ) .
• م. المدير العام للتوجيه والخدمات ( 2005م – 2006م ).
• مدير شرطة ولاية الخرطوم (2006م )ثم المدير العام لقوات الشرطة من 2008 الى مايو 2009م.

الخرطوم (كوش نيوز)

‫7 تعليقات

  1. هل هذه وزوجها قيادات إسلامية كما تقول لجنة التمكين؟ متبرجة بلا والي وشاهدناها في مكاتب الحكومة ولا بأس من إنزال أشد العقوبات بها.

  2. يا جماعه القروش المسروقه قاعده في دبي. كولالامبور. كايرو. لندن. اسطنبولال 131 قطعة ارض عباره عن مصاريف جيب في السودان.
    علي لجنة استرداد الاموال المنهوبه الاجتهاد لاسترداد الاموال الموجوده في الخارج. ركذو علي الزيت الحفيفي

  3. صلحها كويس عشان تتبلع …
    مبلغ 5.000.000 دولار في حقيبة !!!!
    وزن ال5 مليون دولار يعادل 500 كيلو جرام يعنى نص طن .. يعنى 10 شكارات اسمنت
    ورينا خاتينها فى شنطة كيف ؟ .. كانو لافنها فى مناديل ورق مثلا ؟؟؟
    اى شنطة داخله المطار وزنها 23 – 32 كيلو ستاندر … يعنى لو بلعناها وقلنا 45 كيلو لكل شنطة
    دايره ليها ( 12 شنطة ) ..

  4. لا طبعا كلامك غير صحيح… المليون دولار من فئة ال 100 تحتاج الي 9.97 كيلو فقط .. يعني محتاجة شنطة 50 كيلو بس

  5. حراميه اولاد كلب شغالين سرقه وبيع فى ممتكات البلد والشعب السودانى ما لاقى حق الحقنه الفاضيه . انتو مفتكرين حتعيشوا تانى كم سنه لاذم تكونو عارفين ياحراميه يا اولاد الكلب انو اعماركم ما باقى فيها كتير وبعدها حتقيفوا امام ربنا سبحانه وتعالى وسيكون خصمكم كل الشعب السودانى الافقتوه وجوعتوه ده .