شاهد: رواد مواقع التواصل يجرون مقارنة بالصور لـ وزير الإعلام السوداني قبل وبعد تسلمه الوزارة
اجرى ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي مقارنة بين صورتين لوزير الاعلام السوداني فيصل محمد صالح، معلقين عليها “فيصل قبل وبعد”.
وأظهرت الصورة الاولى لـ”فيصل” وهو طرباً يشبع هوايته في أجواء ساحرة بالعزف على العود، بينما ظهر في صورة أخرى حديثة التقطت له في اليومين الماضيين عقب تقلده الوزارة، وهو على منصة المتحدث الرسمي للحكومة وقد كسى شعره الشيب، متعباً أرخى كمامة “طبية” من على وجهه إلى عنقه.
وجاءت التعليقات: لو خُيّر اليوم لتمنى أن يعود إلى ما كان عليه لاهم ولا غم، بينما علق آخر “إيه الشبكك يا فيصل”.
وما لايعرفه البعض عن وزير الاعلام السوداني أنه شاعر غنت له فرقة عقد الجلاد الغنائية بأشهر أغانيها “يلا يا أولاد المدارس”.
وهو من مواليد مدينة الحصاحيصا، وتمتد جذوره لشمالي السودان، درس جميع مراحله الدراسية في مدينة بورتسودان شرق البلاد، وأظهر خلال عمله كصحافي ومحلل سياسي في عدد من القنوات دعمه للثورة السودانية التي اندلعت في ديسمبر من العام الماضي.
الخرطوم: ابومهند العيسابي
السوداني
وكم كان شامخا حين تسلم جائزة عالمية عن دوره في الدفاع عن الحريات ، ليت من يملك صورة يضعها كثالثة
ولكم أتمنى أن تسحب منه الجائزة
لأنه عندما نالها ، استحقها عن تنظير
وتمني سحبها لأن العمل كذب التنظير
فمورس في عهده أسوأ أنواع كبت الحريات ، حرية الإعلام يااا فيصل
ذكرني موقفه بأشياء حدثت في النظام السابق
إذ كان هناك شخصيات عرفت بتدينها ونزاهتها ، فطلبت للعمل العام …..
البعض رفض وابتعد ،وربح نفسه ودينه
والبعض باع دينه في سوق الدنيا بثمن بخس فخسر البيع
في الحالتين هو الضايع ولا نافع ومكانو هو عارفو براهو