سياسية
لجنة التمکین تغض الطرف عن فصل کیزان بالسدود
کشفت مصادر موثوقة ان لجنة التمکین غضت الطرف عن فصل بعض الکیزان بوحدة تنفیذ السدود.
وقالت المصادر خلال حدیثها بحسب صحيفة السوداني الدولیة، انه تم ابلاغ لجنة التمکین بوجود زملاء لکمال علي حسن صاحب مجزرة طلاب الخدمة الالزامیة بمعسکر العیلفون وزملاء لمعتز موسی من الدفاع الشعبي اضافة الی غض الطرف عن موظفات يتبعن لقطاع المرٱة بالمٶتمر الوطني ونوهت الاصل انه تم تحویلهم بنفس بدرجاتهم الوظيفية العليا الی وزارة الري.
الخرطوم: (كوش نيوز)
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
خبر عجيب وغريب، كيزان كلمة مقبولة في الشارع لكنها غير مقبولة في الصحف والأخبار والأولى أن تقولوا المؤنمر الوطني، ثانيا فإن زمالة فلان لفلان لا تعني أن فلان هو فلان أو شريكه في جريمة ومعتز موسى مثلا لا يقل عن حمدوك في أي شيء بما في ذلك الفشل فهل سيفصل شحص لأنه زميل شخص أو يعرفه؟ بأي قانون هذا وإلى أي مكان يريد القحطيون وكتابهم وناشطيهم إيصال حكومتهم وإيصال العدالة التي تستجيب لتفاهاتهم؟
والله لقد فصلنا المؤتمر الوطني للصالح العام لكن عندما تعاملونه بأسلوبه فلتسقطوا مثله فأنتم مثله.
القحاتة الفاشلين في المكاتب الحكومية والأحياء أصبحوا معرصين وعواينية فقط يرفعون التقارير للاتهام بالباطل عن زملائهم وجيرانهم بدلا عن الالتفات للبلد المنهار والشعب المطحون.
#ثورة_الجياع_إنطلقت
كتابة التقارير نفس أسلوب الشيوعيين أيام دولة القهر في عهد ستالين أيام الاتحاد السوفيت ، ومنظومة دول أوربا الشرقية
واقتدى الكيزان للاسف بنفس الأسلوب
وعاد الشيوعيون مرة أخرى وبمعيتهم أسلوبهم وبصحبتهم أشبههم من البعثيين العفلقيين وغير العفلقيين ، وأتباع الهالك عبد الناصر
وستمضي البلد وأجيالها جيلا وراء جيل يشربون من نفس الكأس إن لم تقم دولةٌ راشدة
والله تعبنا كلهم مافيهم خير فقدنا الأمل في أي ساسة من السودان اقترح نستعين بساسة من دول أخرى يمشوا هذه البلاد لا خير في الكيان ولا خير في قحط ولا في حمدوك ولا مجلس السيادةكلهم خرة بس جوع الشيوعيين ولا شبع الكيذان ليه لأن الكيذان نهبوا البلد وفسدوا ولا زالوا وضيعوا أراضينا في حلايب والفشقة تجار الدين الذين لا يهمهم وطن ولا مواطنين ولو مات كل الشعب بكرونا يريدون الرجوع للسلطة ولو على حساب الجثث. تف عليكموتف على الترابي اأجاب الفكر الضلالي