أبرز العناوينسياسية

بعد قرار المحكمة العليا بشأن السودان.. الخارجية الأميركية: التقاضي سيستمر


تعليقاً على قرار المحكمة العليا الأميركية، بعدم إمكانية أن يتجنب السودان دفع تعويضات بموجب دعاوى قضائية اتهمته بالتواطؤ في تفجيرات تنظيم القاعدة عام 1998 لسفارتين أميركيتين في كينيا وتنزانيا أسفرت عن مقتل 224 شخصاً، قال مسؤول في وزارة الخارجية الأميركية للحرة “أخذنا علماً بقرار المحكمة ونقر بأن التقاضي المتعلق بهذه المطالبات سيستمر”.

وأضاف المسؤول “ما زلنا ملتزمين بجهودنا للعمل مع السودان للتوصل إلى حل للمطالبات المتعلقة بهذه التفجيرات”.

وكانت المحكمة العليا الأميركية أعادت بإجماع غالبية قضاتها، الاثنين، ما يصل إلى 4.3 مليارات دولار كتعويضات عقابية على السودان دفعها لضحايا الهجمات الإرهابية التي استهدفت سفارتي الولايات المتحدة في كينيا وتانزانيا في صيف عام 1998.

وقتل في الهجمات التي نفذها عناصر في القاعدة، المئات فيما أصيب الآلاف بجروح. واعتبارا من عام 2001، بدأ العديد من الضحايا وعائلاتهم مقاضاة السودان أمام المحاكم الفدرالية الأميركية، يتهمونه في دعاواهم بمساعدة التنظيم الإرهابي في تنفيذ التفجيرات.

وبعد محاكمة لم يشارك فيها السودان، وجد القاضي الفدرالي في العاصمة واشنطن جون دي بيتس في عام 2011، أن السودان قدم مساعدة حاسمة للقاعدة وزعيمها أسامة بن لادن.

وقالت الحكومة السودانية في بيان صادر عن وزارة العدل، الاثنين، إنها “تتطلع إلى تسوية قضايا التعويضات المالية مع الولايات المتحدة، رغم نفيها التام لأي علاقة لها بالهجومين أو أي هجمات إرهابية أخرى”.

وهذا ما أكدته لموقع “الحرة”، القائمة بأعمال السفارة السودانية في واشنطن أميرة عقارب، التي قالت، مساء الاثنين، إن “حكم اليوم يعتبر درجة من درجات التقاضي.. وليس حكما نهائيا.. وإعادته لمحكمة الاستئناف تعطي فرصة كبيرة للسودان في مباشرة التقاضي والدفع بشأن المبلغ المتبقي.. فالمحكمة حكمت فقط بخصوص مبلغ ٨٢٦ مليون دولار”.

ميشال غندور – واشنطن
الحرة


‫8 تعليقات

  1. ما شاء الله ديل اصدقاء السودان المنتظرينهم قال يدعموه
    الحكاية اتوقع ما ح تحتاج حكم محكمة.
    توقعوا همدوك يمشي يعترف ليهم و القحاتة يهتفوا ليهو شكرا حمدوك و يؤيدوه ضد الحملة الكيزانية التي تستهدفه
    شكرا حمدوك!!

  2. والساقية لسه مدوره ..يلا يا شيخ القعدة عمك حمضوك ورينا سنونك..تتكشم بمناسبة ومن غير مناسبة ..لمن جاب ضقلة اكركب ..خم وصر وجيد للسودان الراجي منك حاجة

  3. الناس دي تاني حتعمل السودان نقاطه، والحاجه المعلومه تفجيرات القاعدة في العالم لا تنتهي

  4. يعني السلع بترتفع بطريقه خياليه جدا، لان الحكومه اشترت من السوق 70مليون دولار فقط، الدولار اصبح بي 145جنيه فما بالك 4.3 مليار ركز مع مليار دي كويس يا حمدوك.
    (شكرا حمدوك)

  5. الارهاب والكباب تركة كيزانية ثقيلة ..الناس ديل ساطو الواطة والسودان يدفع التمن..هسي كان مالهم ومال سفارتي تنزانيا ونيروبي الله لا غز فيهم بركة

  6. البشير كان حنظل و شوكة حوت للأمريكان و للخونة من الديوك العربية و الحمير الافريقية.
    و نكرر الدرجة الوظيفية في الأمم المتحدة حسب درجة العمالة يعني حمروك و أشكاله مجرد جريوات عميله و كل الدول الكبرى مصير العميل الذي يخون بلاده هو التصفيه لكن في السودان اي كلب و مرتزقة و مجرم حرب و نهب مسلخ متأكد البلد ما فيها قانون و لا وطنية و ماشه بالغطغطه و الجودية لذلك يقتل ينهب يسرق يخون و يحارب و يبيع الجنسيه لكل أفريقي أو اسود حتى كان من الكاريبي مقابل المال سمعنا بقانون الفساد لكن لم نسم اسم واحد من عائلة ناس سيدي فلان أو علان متهم و سمعنا بقانون مراجعة الجنسية لكن لم نسمع بأنه تم القبض أو الاشتباه في تشادي أو نيجيري أو أي واحد اسود من أفريقيا يشتبه بأنه اشتري الجنسية السودانية إذا الموضوع موضوع عنصرية واااااضح و كل جنس بشوف السودان ملك أهله و نحن أهلنا هم من كون السودان و هم من اسسو اول مملكة اسلاميه في السودان و هم من جعل اللغة العربية هي اللغه الأم للدوله و هم من اتاهم المهدي من الشمال بنفسه لا أحد معه يطلب السند و هم من استقبل محمدربن زكريا جد الفور و هو عربي الأصل قادما من الجزيرة العربية و الفور الان بقولو نحن أفارقة سبحانه الله تعالى و على دينار و غيرهم من قادة القبائل الأفريقية و العربية السودانية لكننا لم نكن عنصرين و لم نرفع يوما هذا الشعار و لكن إذا دعت الضرورة بننسحب و نكون جسم مستقل و الحشاش يملأ شبكته.
    خلاص الأمر كلاب الإلحاد و قحط مهمتهم نسف استقرار البلاد و تلبيس كل التهم الإرهابية حول العالم للسودان مما يسهل دخول القوات الأممية.
    نحن نقول قد حان الآن موعد اذاااااان الثورة
    نعن ثورة التطهير و الطوفان لكل مجرم و خائن و فاسد
    و ليكم يوم
    شيلو الصبر

  7. نعم حيستمر التقاضي لحدي ما يصل المبلغ لي 100 مليار دوللر على السودان انتهازا لفرصة وجود حكومة شيوعية أمريكية في السودان ووزير عدل أمريكي منتدب من هارلم.
    أولاد اللوتري يردون الجميل.

  8. الكيزان لآخر لحظة ما اعترفوا بالتهمة لأنها كاذبة جائرة على السودان وفي زمنهم ما صدر حكم زي ده لكن حمضوك اعترف وأقر وسلم.. ولو جا الحكم ده في عهد الكيزان كان حمضوك ذاتو حيكفرهم وناشطين قحت كانوا حيسبوا ليهم الدين.
    كلما قعدت قحت ساعة حتكلف السودان مليون دولار ولحدي هسة مكلفانا 20 مليار دولار ولسة راقدة.