
قال صلاح مناع عضو لجنة إزالة التمكين ومحاربة الفساد واسترداد الاموال في السودان في حواره مع محطة تلفزيونية (اعلان استقالة البشير أو إزالة البشير أو إقالة البشير، إعلان صوري البشير موجود في مكان في قاعدة عسكرية يشرف عليها أجانب في البحر الأحمر وهذا سبق صحفي).
وأضاف بحسب الفيديو المنتشر على مواقع التواصل وشاهدته كوش نيوز (البشير موجود في قاعدة على بعد 200 كيلو من مدينة بورتسودان ، قاعدة روسية بها 3000 جندي روسي، تم نقل البشير، فالبشير الان موجود في السودان وهو يدير هذا المسرح).
ويرى مراقبون أن هذا الفيديو لصلاح مناع وهو يكذب علناً بعد إنحياز جهاز الأمن والمخابرات وقادة الجيش والدعم السريع والشرطة للثورة السودانية وعزل الرئيس السابق عمر البشير، يدل على أنه لا يصلح لتولي المناصب العامة.
ووجه صحفي الأسبوع الماضي، نقد لاذع لصلاح مناع بعد أنباء تكشف تورطه في ملفات مع نافذين في النظام السابق، بها شبهة فساد وكتب (انت لست رجل أعمال فقط يبتغي تسعة أعشار الرزق ؛ انت سياسي قيادي وكنت نائب لرئيس حزب الأمة واظنك كنت في الجبهة الثورية ؛ وهي مواصفات تجعل شراكتك مع رموز نظام تعارضه وتحاربه ومع مستويات من (الكابينة) حيث لا يدخل احيانا حتى ابناء التنظيم الخلص اما أنك (إنتهازي) يوظف السياسة للتجارة او انك ميزت سابقا لانك تقدم خدمات للانقاذ ؛ وفي الحالين فاخلاقيا وعمليا وإحترازا انت لا تستحق ان تكون في عمل يحارب التمكين والفساد لانك إستفدت من الفعلين “فساد وتمكين”).
وقال الكاتب الأستاذ عادل الباز في مقال له نشر يوم الثلاثاء حول إنشاء صندوق استثمارى في السودان وتأسيس محفظة لتمويل الاحتياجات الاستراتيجية (أرجو أن يبتعد السيد صلاح مناع عن مجلس ادارة المحفظة وعن تجيير اي شئ لمصالحه الخاصة مستغلا موقعه فى لجنة الازالة واللجنة الاقتصادية وأن يكف عن سعيه وعن للانتصار لنفسه في صراعاته التجارية المتكاثرة.).مش الثورة قالت الحصة وطن؟!).
وكتب ناشط تعليقاً على فيديو صلاح مناع (هل من يمارس الكذب والغش والتدليس يصلح أن يكون عضواً في لجنة إزالة التمكين ومحاربة الفساد، بل أظن أنه يجب منع صلاح مناع من ممارسة أي عمل تنفيذي، سياسي أو إقتصادي في حكومة الثورة).
الخرطوم (كوش نيوز)







هنالك حملة شعواء ضد عضو واحد بلجنة إزالة التمكين و استرداد الأموال العامة.
لماذا صلاح مناع بالتحديد؟؟
دون غيره من الناس و خاصة أنه يظهر أداء متميزا ؟؟
الفيديو الذي تحدث فيه صلاح كان رأيا شخصيا ايام كان الغموض يكتنف مصير الثورة و مصير أقطاب النظام البائد. و هو لا يعدو عن كونه رايا فرديا مبني على الخوف من مصير ثورة الشعب بعد معاناة ثلاث عقود .
هنا الخوف مشروع لمن يخاف على مصير شعبه .
و لم يكن الدكتور صلاح مناع عضوا في اللجنة
بل لم يتم تكوين اللجنة من الاساس
فلا يجب محاسبته على رأي يحتمل الصواب و الخطأ أدلى به عندما كان خارج المسؤولية و المهام.
اضعاف اللجنة و ذلك بإستهداف اكثر أعضائها نشاطا يعني أضعافا للثورة.
الذي ينبغي للذين يطالبون برحيل صلاح مناع أن يعرفوه هو أنه يمكن لصلاح أن يقدم استشارات عملية للجنة حتى دون أن يكون عضو فيها
اموال اليتامى والأرامل و الفقراء يجب أن تعود إلى أصحابها
حامد برقو عبدالرحمن
الازالة وجبت لكامل. حكومة قحت بعد ان فشلت في حلحلة المشاكل بل زاد الوضع سؤا في كل النواحي
يا صلاح مناع شريك أصيل للموتمر الوطني عند عملية السلآم مع مناوي الحكومة حولت له 5مليون دولار في الصين عنده مكتب في الصين وكلام ده كل الناس عرفه يأخي استحي على بنفسك