أبرز العناوينسياسية

بالفيديو: برومو لقاء ساخن مع الفريق أول “حميدتي”

عرضت قناة سودانية 24 برومو اعلاني، للقاء ساخن مع نائب مجلس السيادة في السودان الفريق أول محمد حمدان حميدتي، يبث في أول أيام عيد الفطر المبارك.

وبحسب مقتطفات من اللقاء التلفزيوني، ظهر “حميدتي” متحدثاً بصراحة حول كواليس الإطاحة بالبشير في اللجنة الأمنية، وحديث عن رئيس جهاز الأمن الأسبق صلاح قوش، كما يجيب عن ذكر اسم الدعم السريع بوصفه كان جزءً من عملية فض اعتصام القيادة.

كما سيتعرض “حميدتي” إلى ملابسات هروب العباس شقيق الرئيس المعزول عمر البشير إلى خارج السودان، وأسباب إيقاف المنحة المالية التي تعهدت بها السعودية والامارات للسودان عقب الاطاحة بنظام البشير، ومحاور ساخنة أخرى.

الخرطوم: محمد الطاهر

السوداني

‫3 تعليقات

  1. الزول ده يهضرب بي اسم قوش طوااالي.. الظاهر قوش ده مرعب اكتر مما نتصور.

  2. الشيوعي حاقد و ملحد و يجب نفيهم من الأرض  كما هم تجار الدين
    الشي المهم علي المواطن ان يعرف ان شمال السودان له تركيبة خاصة في كل شي جغرافيا حضارة و  قبلي
    علينا اولا ان نتخلص من دارفور و جبال النوبة والنيل الأزرق
    السودان اليوم فوضي اربعين مليون اجنبي تشادي حبشي فلاتي أضف إليهم عاله السودان دارفور
    دارفور سلطنة عاصمتها طرة ضمت للسودان عام ١٩١٦ بواسطة المستعمر البريطاني لاستغلالهم في المشاريع الزراعية والسكك الحديدية بعد قيام خزان سنار ومشروع الجزيرة بالاضافة الي الفلاتة والتشاديين الفلاتة اتوا من نهر النيجر والهوسا من نيجيريا كل هذة المجموعات ليست سودانية
    نحن لا أفارقة ولا عرب
    هنالك أمثله كثيرة أريتريا و الحبشة دولتين نفس الشعب والعادات والتقاليد والتاريخ و كذلك كوريا و اليمن و دول الخليج و المغرب العربي
    فما بالك بالسودان دارفور لا علاقة لها بالسودان اصلا لا جغرافيا ولا ثقافيا ولا اجتماعيا ولا وجدانيا و دارفور أقرب الي تشاد من السودان والاقرب الي نيجيريا من السودان
    اذا السودان الحالي مستهدف من الأفارقة الزنوج و لهم مخطط لان واقعهم الجغرافي فقير
    وهذا لا يهمنا نحن في السودان
    اما حكاية دارفور غنية بمواردها اقول لكم مواردكم تطير عليكم 
    الشمال ليس في حاجة البكم
    فصل دارفور تقليل عدد السكان الي النصف يسهل علي السودان الانتعاش الاقتصادي
    تقليل الحدود والجريمة و تشجيع للسياحة
    اذا انتعاش السودان اقتصاديا 

  3. دي أيام الصمت وليس الكلام البيجيب مزيد من الفتن والاحتقان خصوصا وانو الشعب السوداني نصو بقا نقال كلام، الناس بتموت بالوبا والغلا والبلا وعايزة منكم السكات والدعا بس، بقينا زي البهم كلمة في الهوا تسوقنا زي القطيع وتهيجنا زي النحل وتشغلنا سنة كاملة.