مليونية 30 يونيو 2020
بسم الله الرحمن الرحيم
تنسيقية الحراك الوطني
مسودة قضايا الشعب
مليونية 30 من يونيو
نحن أبناء الشعب السوداني من كل ولايات السودان توافقنا على هذه المسوده لتكون القاسم المشترك بيننا في قضايا الوطن الكبرى حتى نصل جميعا الي بر الامان والمتمثلة في الاتي.
اولاً
تنحي حكومة الفترة الانتقاليه من المجلس السيادي ومجلس الوزراء فورا دون قيد او شرط .
ثانياً:
تعيين حكومة كفاءات وطنية لادارة الدولةوتعطيل الوثيقة الدستورية والعمل بدستور 2005م
ثالثاً:__
تحديد فتره انتقاليه بمدة لا تزيد عن العام.
رابعاً__
الإسراع في معالجة الازمة الاقتصادية الراهنة والتصدي للتدهور الاقتصادي من خلال عقد موتمر جامع لخبراء الاقتصاد السودانيين والعمل عليه بشكل جاد.
خامساً:-
إقامة إنتخابات حرة ونزيهة مراقبة إقليميا ودوليا.
سادساً:-
إستقلالية القضاء بما يمكنه من محاسبة المجرمين والفاسدين والقصاص العادل لجميع شهداء الوطن
سابعاً :__
الوصول الى سلام عاجل وعادل وشامل واحداث مصالحة وطنية لاتقصي احد من اهل السودان
ثامناً:__
تعمل الحكومة على قيام علاقات دولية متوازنه وتراعي مصلحة السودان والثوابت الوطنية وقضايا الامة العادلة..
تاسعاً :__
الإبقاء على كل القوانين والتشريعات ماقبل سقوط النظام السابق وأن تكون ساريه إلى حين قيام حكومه منتخبه..
عاشراً:__
الحفاظ على كل القوات النظامية العسكريه والشرطيه والأمنيه في مواقعها للقيام بدورها كاملا من اجل الأمن والاستقرار والسلام في كل بقاع الوطن الي حين قيام حكومة منتخبة من الشعب .
والله ولي التوفيق
التوقيع
تنسيقية الحراك الوطني
تنسيقية الحراك الوطنى ولا تنسيقية المؤتمر الوطني.
ده الكلام. نحن عندنا اهم حاجة تشيلوا لينا قحت دي بره
تمام والى الأمام ومطالب كلها معقولة ومقبولة ولا تراجع عنها
حام الجعان عيش انتظروا وشاهدوا ماذا سوف يقول كوشيب عن قيادات المؤتمر الوطنى فى لاهاى
وبشة عندو حمى وكذلك اللمبي وعلي عثمان ونافع لاهاى بس يا كيزان ان شاء الله 30 يونيو وكل المجرمين
فى لاهاى اعمل علي ذلك يا دكتور حمدوك
المدعوا “بثينة، جميل” يكرر استخدام سلاح “قطيع” قحط قي كل رد و هو ادخال كلمة “الكيزان” ثم تحويل الموضوع لذكر مساوئهم التي يعلمها الجميع مسبقاً.
“قطيع” قحت يتميز بالصفات التالية:
– يرفع شعارات الثورة المجيدة وفي نفس الوقت يدافع عن حكومة شبة عسكرية و غير ديمقراطية
– يهاجم بعقلية القطيع كل من انتقد حكومة قحت نقداً ديمقراطياً بنائاً و يتهمة بأنة “كوز” بغرض اسكات كل اعتراض. وتم نسيان شعار الثورة ” حرية – سلام – عدالة”.
– يطبلون للشيء و ضدة حسبما يريد مالك القطيع دون فهم. فقد اتهموا حميدتي بكل نقيصة و بعد حين صنعوا منة بطلاً …!
– يطالبون بالحرية و يرفضون الديمقراطية بحجج واهية.
– يحاربون تمكين الكيزان و يدعمون تمكين قحت – كما يريد مالك القطيع.
عزيزي القارئ لنعمل معاً علي نشر الوعي الحر الديمقراطي في وطننا و محاربة عقلية “القطيع” الذي يساق من حفنة قحت التي سرقت ثورة رائعة و حولتها الى عهد تمكين لا ديمقراطي جديد بالتحالف مع العسكر و نسيت الثوار الحقيقيين الذين اسقطوا الكيزان و لهذا وصل الى الوزارة اشخاص لاوزن لهم ديمقراطياً وهذة وسيلتهم الوحيدة للوصول الي السلطة و سوف يتلاشون في اول استحقاق ديمقراطي. اذاً لا للكيزان و لا ل “قطيع” قحت. انتخابات حرة ديمقراطية و حكومه لاعسكرية تخضع للمحاسبة من الشعب فوراً.