بسم الله الرحمن الرحيم
بيان من أسرة البروفيسور/ابراهيم غندور
قال تعالي إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَيَنْهَىٰ عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ وَالْبَغْيِ ۚ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ) النحل (90)
صدق الله العظيم
إلى الرأي العام السوداني :
نحن أسرة البروفيسور إبراهيم غندور ؛وهو شخصية معروفة للجميع بسيرته وتاريخه ومواقفه الوطنية وحبه لمصلحة واستقرار السودان قبل وبعد التغيير الذي حدث،ويشهد له ما قدمه من مبادرات للمصالحة الوطنية الشاملة؛ وبالرغم من كل ذلك،فاننا فوجئنا بقوة من الشرطة تقوم بمداهمة منزلنا وتفتيشه واعتقاله دون أي سابق استدعاء.
لقد تم اعتقال بروفيسور غندور منذ مساء يوم الإثنين ٢٩/ ٦/ ٢٠٢٠م؛ وظل معتقلاً منذ ثمانية أيام دون توجيه أي إتهام له، وحتى دون السماح لمحاميه بمقابلته، وفي كل ذلك انتهاك صريح لحقوقه الدستورية.
إننا نطالب بإسم أسرته بإطلاق سراحه فوراََ في ظل مخاطر جائحة كورونا ؛ أو تقديمه لمحاكمة عاجلة في حال وجود إتهام. كما نناشد كافة المنظمات الحقوقية الوطنية والدولية بالتضامن معنا في مواجهة هذه الانتهاكات الصريحة لحقوق وحرية الإنسان.
ولله عاقبة الأمور
الخرطوم /الاثنين
6/7/2020
السوداني
متهم بالانتماء لتنظيم اخوان الشياطين الاجرامي الارهابي الذي عذب الشعب و قتل بنيه ثلاثين سنة و الاغتناء من مناصبه و تكوين ثروة بالفساد و المخسوبية و امتلاك عقارات و جامعات و مزارع ما كان ليتحصل عليها لو كان رئيس امريكا
اتذكر في مظاهرات سابقة للثورة سنة ١٥ او ١٦ قفل الثوار الشوارع و حرقوا اللساتك فارسلت الحكومة الكجر و عصابات السواطير ووجدت ابنته و قريبتها محبوستان في مطعم فرافقتهما حتى البيت و بنته تسب الثوار و تؤكد على استلامهم تعويضات للاراضي التي سرقها الكيزان و حاولت اقنعها وعي مصرة يعني الاسرة كلها معمول ليها غسيل مخ
المهم كيمان بحري و الجريف و حي الهدى و الحاجيوسف من اراض و صيدليات و عقارات و ميمان برة كلها مرصودة عشان ما تقولوا ابوكم ما خرامي فويسد (الحرمنة ليست جرمه الوحيد هو و قومه)
و الزول ماسوني نشيط يعني يمكن الفرج يجيو من برة
لو كان احترم نفسه وتاريخه كان احسن لكن الرجل طلع يتحدث عن اخوان الشيطان وهو يعلم انهم سبب
دمار بلادنا وتجويعنا لا مكان للكيزان فى حكم السودان اصمتوا عيشوا حياتكم فى هدوء ودعونا نعمل
علي اصلاح ما افسدتوا طوال 30 سنه وهو دمار شامل فى كل مناحى الحياة والله المستعان