أثارت صورة لوزيرة المالية المكلفة في السودان، هبة محمد علي مع وفد الجبهة بقيادة الأستاذ ياسر عرمان يوم الإثنين، موجة من التعليقات على صفحات التواصل الإجتماعي.
وإستغرب بعض من رواد التواصل بحسب رصد صحيفة كوش نيوز ،على عدم الإلتزام بالتباعد الجسدي في لقاء الوزيرة مع وفد الجبهة الثورية مع خطورة إنتشار جائحة كورونا في العالم والسودان وكذلك عدم إلتزام الوفد بلبس الكمامات الصحية، وتساءل البعض هل إنتهت جائحة كورونا في السودان.
الخرطوم (كوش نيوز)
التعيس على خايبة الرجاء
خليها الكرونا التقرضهم ونرتاح منهم …………………
أنا ما عارف قحت بتجيب الاشكال دي من وين!
يا خ انتو عالم هايفيييين بشكل – الان الوزيرة لو رفضت استقبال الوفد بسبب كورونا كنتو قلت الوزيرة تتهرب من لقاء الثورية بإدعاء كورونا الغير موجودة اصلاً بالسودان – ولو اخدت صورة بمسافة تباعد لقلتو الوزيرة عاملة فيها حريصة وعايزة تورينا انو البلد مليانة كورونا – ولو اتصورت بنفس الطريقة المعروضة أعلاه – ما محتاج اكرر ليكم الكلام القلتوهو – انتو عالم هايفين – تباً لكم
هسه ده موضوع يا ناس كوز نيوز، صورة رمزية روتينية تلتقط لمشاركين فى كل لقاء رسمي، لا تستغرق بضع ثوانى تقوموا تعملوا ليها توم و شمار، يبدو أن الطاقات لدى البعض أصبحت مبددة فى توافه الأمور.
و الله كلامك صاح تبا لهم الكيزان ده موضوع عليكم الله؟
دا كل كلام فارغ ومضيعه للزمن وهؤلاء فاكرين الشعب ماعارف او مافاهم مازلنا نعانى الكيزان رحلوا الله لارداهم ولمزبلت التاريخ وظهر عرمان وزمرته ومن وزاره الى وزاره يااخوان البلد منهاره يا الناس تعمل ولا الشارع يجينا شيطان ارحم من كل واحد عامل السودان حق ابوه وبعدين الوزيره المكلفه دى الزم حدودك
الشيوعي حاقد و ملحد و يجب نفيهم من الأرض كما هم تجار الدين
الشي المهم علي المواطن ان يعرف ان شمال السودان له تركيبة خاصة في كل شي جغرافيا حضارة و قبلي
علينا اولا ان نتخلص من دارفور و جبال النوبة والنيل الأزرق
السودان اليوم فوضي اربعين مليون اجنبي تشادي حبشي فلاتي أضف إليهم عاله السودان دارفور
دارفور سلطنة عاصمتها طرة ضمت للسودان عام ١٩١٦ بواسطة المستعمر البريطاني لاستغلالهم في المشاريع الزراعية والسكك الحديدية بعد قيام خزان سنار ومشروع الجزيرة بالاضافة الي الفلاتة والتشاديين الفلاتة اتوا من نهر النيجر والهوسا من نيجيريا كل هذة المجموعات ليست سودانية
نحن لا أفارقة ولا عرب
هنالك أمثله كثيرة أريتريا و الحبشة دولتين نفس الشعب والعادات والتقاليد والتاريخ و كذلك كوريا و اليمن و دول الخليج و المغرب العربي
فما بالك بالسودان دارفور لا علاقة لها بالسودان اصلا لا جغرافيا ولا ثقافيا ولا اجتماعيا ولا وجدانيا و دارفور أقرب الي تشاد من السودان والاقرب الي نيجيريا من السودان
اذا السودان الحالي مستهدف من الأفارقة الزنوج و لهم مخطط لان واقعهم الجغرافي فقير
وهذا لا يهمنا نحن في السودان
اما حكاية دارفور غنية بمواردها اقول لكم مواردكم تطير عليكم
الشمال ليس في حاجة البكم
فصل دارفور تقليل عدد السكان الي النصف يسهل علي السودان الانتعاش الاقتصادي
تقليل الحدود والجريمة و تشجيع للسياحة
اذا انتعاش السودان اقتصاديا