إغلاق مسجد جامعة الخرطوم ومنع الآذان والصلاة لأول مرة بالسودان
كشف الدكتور عصمت محمود أحمد، الأستاذ بجامعة الخرطوم عن إغلاق مسجد جامعة الخرطوم ومنع الآذان والصلاة، ويكاد ذلك يحدث لأول مرة في تاريخ السودان، حيث أرفق عصمت عدداً من الصور توضح الأمر.
وبحسب ما نقلت كوش نيوز عن عصمت فقد كتب يوم الأربعاء ما يلي:-
1. يكاد البعض ألا يصدق أن الصلوات قد عُطِلت بمسجد الجامعة وأن صوت الآذان بشهادة ألا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله قد أخرس.
2. هذه صور أخذتها قبيل صلاة المغرب بقليل وهي تبين إغلاق الأبواب الداخلية والخارجية والمسجد خاوي على عروشه كأن لم يغن بالأمس.
3. قال الله تعالى: وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن مَّنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَن يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَىٰ فِي خَرَابِهَا ۚ أُولَٰئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَن يَدْخُلُوهَا إِلَّا خَائِفِينَ ۚ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ.
4. قال الله تعالى: ذَٰلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ.
5. صدق الله العظيم.
الخرطوم (كوش نيوز)
السبب شنو؟؟؟ ليه قفلوا المسجد؟؟؟ مافي زول قال السبب شنو … ورونا نحن عايزين نعرف لو القفل للصيانة او غيرها ولا بس لأن الناس ديل مجرد كفار … واحد يطلع يشرح لينا الحاصل
اصلا مسجد جامعة الخرطوم لم يكن مسجدا للعبادة فقط، فقد كان وكرا للامن الطلابي و كتائب الظل و كان مخزنا للاسلحة البيضاء التي يستخدمها الطلاب الكيزان ضد زملائهم في حالة المظاهرات.. جيدا أغلق لينظف و يطهر من دنس الكيزان و من بقايا النظام المباد
هذه بداية النهاية لرمة (جثة) الشيوعية التي لفظها اهلوها من قبل لكن ماذا تقول في اصحاب الكهف هؤلاء الذين يريدون احياء العظام وهي رميم
او مازال الرعاع يقول شكر حمدوك
قال تعالى :
1/ (إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلَّا اللَّهَ ۖ فَعَسَىٰ أُولَٰئِكَ أَن يَكُونُوا مِنَ الْمُهْتَدِينَ)
2/ «وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن مَّنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَن يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَىٰ فِي خَرَابِهَا ۚ أُولَٰئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَن يَدْخُلُوهَا إِلَّا خَائِفِينَ ۚ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ»
وقال الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم عن فضل الصلاة «مَن حافَظَ عليها كانَتْ له نورًا وبُرْهانًا ونَجاةً يَومَ القيامةِ، ومَن لم يحافِظْ عليها لم يكُنْ له نورٌ ولا بُرْهانٌ ولا نَجاةٌ، وكان يَومَ القِيامةِ مع قارونَ وفِرْعونَ وهامانَ وأُبَيِّ بن خَلَفٍ».
وقال تعالى :«فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللّهُ أَن تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوّ وَالاَصَالِ * رِجَالٌ لاّ تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلاَ بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللّهِ وَإِقَامِ الصّلاَةِ وَإِيتَآءِ الزّكَـاةِ يَخَافُونَ يَوْماً تَتَقَلّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالأبْصَارُ* لِيَجْزِيَهُمُ اللّهُ أَحْسَنَ مَا عَمِلُواْ وَيَزِيدَهُمْ مّن فَضْلِهِ وَاللّهُ يَرْزُقُ مَن يَشَآءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ».
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «إذا رأيتم الرجل يتعاهد المسجد فاشهدوا له بالإيمان»
ونقول نحن لا سبب مهما يكن يسمح فيه بإغلاق المساجد فإن كان السبب لأغراض صيانة فمن الواجب أولاً إنشاء مكان لرفع الآذان وإقامة الصلاة حتى لو يرصو طوب..
أما إذا كان بدون أسباب فليرجعو إلى الله وليصحو ضمائرهم ويفتحو هذه المساجد وإلا فإن حسبنا الله ونعم الوكيل و أصحو يا أمة محمد ماذا تنتظرو ممن أغلق بيوت الله…
اجيبوني
من الذي فعل ذالك
و لماذا يفعل ذالك
و اين انتم ايها المنادون بالحريات
بالله نحن مع الشيوعيين وبقية من لف لفهم وصلونا مرحلة المواجهة المباشرة وانتظار وعيد الله لا والف لا فليسقط كل. من يقف وراء هذه الافعال مهما كان المبرر .. لا حول ولا قوة الا بالله … نحن براء منك ي حمدوك ووزراؤك دنيا واخرة
اللهم انصر الاسلام والمسلمين
اصلا مسجد جامعة الخرطوم لم يكن مسجدا للعبادة فقط، فقد كان وكرا للامن الطلابي و كتائب الظل و كان مخزنا للاسلحة البيضاء التي يستخدمها الطلاب الكيزان ضد زملائهم في حالة المظاهرات.. جيدا أغلق لينظف و يطهر من دنس الكيزان و من بقايا النظام المباد