اقتصاد وأعمال
وصول الدفعة الأولى من القمح الأمريكي بـقيمة (20) مليون دولار
وصلت أمس أول دفعة من القمح الأمريكي المقدم كدعم للسودان وتقدر قيمة الشحنة بـ”20″ مليون دولار. وقالت السفارة الأمريكية بالخرطوم فى صفحتها على فيس بوك، إن ما وصل يمثل الدفعة الأولى من ما تعهدت به الولايات المتحدة للسودان لمعالجة نقص القمح.
صحيفة السوداني
للاسف انبطاح اكتر من الكيزان
ياخ الشراب من ايدين الرجال عطش نجي نشرب من الامريكان
للأسف مليون بروفيسور و مليار دكتور و 3 مليار ماجستير 500 ألف بكالوريوس
ومازال السودان يتسول قوته من من هب ودب
هذه ضربة لسمعة البلاد و اقتصادها و كم كتبنا و كررنا في السابق يجب رفض اى مواد غذائية من الخارج نحن نمتلك الماء و الارض الخصبة الذي يحب ان يساعد عليه بارسال احدث الآليات الزراعية و ملحقاتها فقط.
مثل هذه الأخبار تقول للعالم و لكل مستثمر هذه البلاد لا تصلح لاستثمار الزراعي ابدا.
و هذه طعنات في قلب اقتصاد الوطن تقول هذا البلد لايستطيع اطعام شعبه فكيف له ان يكون سلة غذاء الشرق الاوسط!
هذا هو المقصود بالمساعدات التى ترسلها الدول كمصرى و اسرائيل للسودان.
المافيا السودانية امثال ال البرير و تبيدى و الجبل و ال المهدى و المرغني و الملحدين و البعثيين و تجار الذهب المجرمين و البنك السوداني الفرنسي و بعض البنوك كلها تنهش في حقوق الشعب حتى وصلت لمرحلة الذرة و الزراعة المطرية حيث بلغ جوال الدقيق ل ٧ و ٨ و ٩ مليون و الدخن ١٠ مليون بس عااااوز افهم زراعة البلدات و الجروف علاقتها شنو بالدولار!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هذا عقاب للشعب و سلب حتى ابسط حقوقه للحياة لان القانون ضعيف و لا يطبق الا على النشالين و صغار الحرامية اما جهابزة و عمالقة المافيات و القتل و السلب لا يستطيع القانون ان يقترب منهم.
بالله عليكم دخن و ذرة بالمطر من السماء دى يصل سعر الجوال ٩ و ١٠ مليون؟
يجب تقديم كل قادة الشرطة و الامن و الجيش للمحاكم و قبلهم يجب فصل وزير العدل الجهلول و وزير الإعلام الكلب الضال و جميع القضاء و النائب العام و وكلاء النيابات و المحاميين الذين يعمل داخل قاعات المحاكم لانهم لا هم لهم غير سفاسف الامور بينما الشعب يموت جوعا من غلاء الاسعار و لم نسمع بمحامي او قاضي او مسؤول قدم تاجر للقانون او صاحب مصنع تحت مسمي ارتفاع الأسعار الجنونى بلا اسباب.
نحن اصبحنا كولاية امريكية خارج الحدود كل حياتنا مرتبطه بالدولار و الذي يطلع و لا ينزل ابدا الا اذا هدمنا الحيطه التى يصعد عليها او اقتلعنا جذور الشجرة التى يغرد في اعلاه.