الأخبار
مسؤول ملف تسجيل المواليد : وجود أكثر من “4” آلاف طفل بالولاية خارج نطاق تسجيل المواليد
كشفت مسؤول ملف تسجيل المواليد بمجلس رعاية الطفولة بولاية الخرطوم، هناء البيلي، عن وجود أكثر من “4” آلاف طفل بالولاية خارج نطاق تسجيل المواليد بسبب الظروف الاقتصادية للأسر، بالإضافة إلى بُعد مراكز التسجيل من الأحياء السكنية وخصوصاً القاطنين بالمناطق الطرفية وأرياف الولاية .
جاء ذلك خلال مخاطبتها صباح اليوم الأربعاء، ورشة عرض نتائج دراسة خارطة الطريق للمنظمات العاملة في مجال تسجيل المواليد التي نظمها مجلس رعاية الطفولة بولاية الخرطوم بالتعاون مع منظمة اليونسيف.
وأقّرت البيلي بوجود بعض التقاطعات والتعقيدات التي تُواجه عمليات تسجيل المواليد، داعية لضرورة تفعيل المادة “5” الفقرة “2” والمادة “24” من العهد الدولي الخاص بحقوق الطفل، والداعية إلى مجانية استخراج شهادة الميلاد للأطفال.
المصدر : السوداني
هييييييييييه ي خلينا من الكلام الخارم بارم دا
اولا
يجب ربط كل قوائم تسجيل المواليد بالخارج عن طريق البعثات الدبلوماسية بعد فحصها و التأكد منها و التحقق عن طريق البحث عن معلومات الزواج الاصليه من الاعدهل بالسودان.
ثانيا
التحقق من سلامة كافة الإجراءات قبل التسجيل عن طريق الوصول لاهل الزوجين حتى اذا كان أحدهما غير سودانى.
رابعا
مجهولى الأبوين يجب ان يفتح لهم سجل خاص بهم و يجب الحذر و عدم تسجيلهم باسماء رباعية نهائي فقط يكون الاسم ثلاثي حتى في سجل التسجيل و استخراج المستندات يكون الاورنيك مكون من ثلاثة خانات فقط تفاديا لما يسمي مستقبلا بتطابق الاسماء.
خامسا
المخطط الان هو الحصول على مستندات رسمية من قبل ضعاف النفوس لهؤلاء الضحايا مقابل مبالغ مالية باسماء حقيقية لسودانيين مقيمين بالخارج او الداخل و بطرق ملتوية و بعضهم قد خطط لارتكاب جريمة بها ثم يغادر البلاد او يختفي تحت اسمه الاخر بينما تبخث الامن و الإنتربول عن صاحب الاسم الحقيقي المتهم المسكين الذي لا يعلم شيء عنا يجري و جري بعد دخوله البلاد او اذا اراد استخراج جواز او اراد السفر يجد نفسة في قائمة المطلوبين.
سادسا
كثير من الأطفال مواليد معسكرات و هم اصلا ليست من اسر سودانية بل هاجر الوالدين للخارج عبر التهريب و تركوا اطفالهم بالمعسكر او الشوارع او امام المسجد و البيوت.
نعم من حق كل طفل الحصول على مستندات حتى اذا كان ضحية و لكن لا تصل لشهادة ميلاد اصلية تمكنه من الحصول على الجنسية و الجواز بكل سهولة مستقبلا بل يجب عند تقدمه للحصول على جواز و جنسية و رقم وطني من ارفاق موافقة من الحى الذي يعيش فيه و البيت و حتى قسم الشركة و المدارس التى التحقق بها و قسم الشرطه و جهاز الامن على ان تسهل له كل الإجراءات عن طريق شهود عدل و تكن دون تعقيد حتى تتم حمايتهم من الابتزاز و الاستغلال من بعض ضعاف النفوس لثغرة مجهولى الأبوين تستغل ضد هؤلاء المساكين يحاول بعض المجرمين عن طريقها مدى الحياة حتى لا نفتح باب لا يمكن إغلاقه ابدا و يصبح قناة للمجرمين و تجار البشر و ضعاف النفوس لتجنيس كل فاقد لوالديه مما يفتح ابواب و منافذ كل شبر بالحدود لادخال كل طفل فاقدى السند للسودان و نصبح دولة محهولى الأبوين مستقبلا مما يشكك في اصل كل سوداني و هذا هدف بعض الدول و بعض المنظمات و بعض فاقد الأبوين بالسودان التى تخطط لنسف النسيج الاجتماعى المتماسك في البلاد.
هدفها ان توجد و تصنع خلل في الهوية السودانية.
سابقا
يجب تخصيص قسم خاص للبلاغات لمجهولي الابويين و يكون خاص بكشف اى حالة ابتزاز او تهديد ضدهم او محاولة استغلالهم على ان يكون سريع جدا و حاسم في مثل هذا البلاغات حفاظا على مستقبلهم و توفير الامن لهم.
كما يجب مراقبة كل دور الرعاية على مدار الساعة و تخصص فريق لمقابلة الاطفال ثلاثة مرات يوميا و التحدث اليهم و معرف مشاكلهم طفلا طفل و يجب ان تخصص لهم ايام يعيشون فيها بين الاسر السودانية بعد عرض ملفاتهم لتلك الاسر و نيل الموافقة و عن طريق اطفالنا سوف نعرف كل مشاكلهم داخل دور الرعاية حتى اذا كانت من مدير الدار او الموظفين او من ضعاف النفوس الذين يدخلون يترددون على بيوت الرعاية تحت غطاء المساعدة.
بالجد الموضوع كبير و خطير و تحتاج لدعم و رعاية كل سودانى ود بلد.
و يجب تزويج اللذين في طور الزواج بنفس عاداتنا و تقاليدنا المتعارف دون فرز او خوف و لا داعي لكتمان امر فاقد الأبوين ابدا لا اجد فيها شيء اذا كانت او كان أحدهما مسلم و ملتزم او ملتزمة و محترم و مؤدب مستعد لتكوين اسرة حقيقية تنصهر في المجتمع مستقبلا و تكن البدايه منهما او معنا.
و الامر ليست بالصعب اذا كان مبني على الصدق و الصراحة من اول لحظة.
لايهمني البعض بالخروج عن الموضوع و لكن للموضوع ابعاد كثيرة و مخفيه يحب الخوض فيها.