سياسية
السفير الإثيوبي: إثيوبيا رفضت إتفاقية 1902م للحدود
أكد السفير الإثيوبي لدى السودان ابيلتال آميرو على عمق وأزلية العلاقات السودانية الإثيوبية. ودعا إلى ضبط النفس وإعتماد النظرة الإسترايجية فى حل القضايا العالقة والإستفادة من المشاريع التى تربط بين البلدين كالمد الكهربائي والموارد البترولية وغيرها.
وقال ابيلتال بحسب صحيفة المواكب، خلال الندوة التى عقدها مركز دراسات وأبحاث القرن الإفريقي بعنوان “العلاقات السودانية الإثيوبية في ضوء المتغيرات الراهنة”، قال إن قضية الحدود يتم حلها عبر التفاوض فقط، وإن إثيويبا قد رفضت ترسيم الحدود التى حددها المستعمر البريطاني في 1902م بينما وافقت على إتفاقية 1972م الموقع مع السودان.
الخرطوم (كوش نيوز)
جهل و قلة ادب و عدم احترام للسودان و شعبه كمان معاها قوة عين ترفض اتفاقية ١٩٠٢ معناها جبالي شنقول ترج للسودان و بكده يكون س النهضة داخل حدود السود و يصبح ملك للسودان مقابل الفترة زمنية التى نهبت فيه اثيوبيا و بريطانيا الذهب بقية المعادن و الان بعد اكثر من ١٠٠ عام من النهب و معرفتكم بان الموارد و الثروات المعدنية على وشك النفاد و بعد ان تم اعمار العاصمة اديس ابابا و بقية المدن الكبرى منها تريد اليوم ان تاخذ الفشقة و بني شنقول او هو مجرد لعبه لكي ترجع بني شنقول و هى خاوية على عروشها و يعانى سكانها الجهل و الفقر و المرض!
رفضت الاتفاقية ناخذ بني شنقول و الفشقة و غيرها من النقاط القريبة غصبا عندكم و الحرب مستمرة و غدا نفتح لكم ابواب حرب الصومال و كينيا و غيرها من دول الجوار و كلا ياخذ حقه منكم.
و بعد هذا الاعلان من مسؤول كبير على الحكومة السودانية ارجاع كل اللاجئين الاثوبيين و حتى الحاصلين على الجنسية.
على الشعب ان بحصر كل اللاجئين فى مختلف المناطق و مراقبهم لحين موعد ترحيلهم لاثيوبيا.
قلت لي شنو ياحبشي…وإن إثيويبا قد رفضت ترسيم الحدود التى حددها المستعمر البريطاني في 1902م …..لو كل الدول بدات تفكر بالطريقة دى …تعرف من بكره دى الحرب العالمية التالته حتدور يا ابله.والسبب اي دولة حترفض حدودها..هو دخول الحمام زى خرجو تبا لك وتب
هو اي زول بيرفض اي اتفاقيه علي مزاجه الاحباش اذا جاعوا سرقوا واذا شبعوا زنوا والله احسن يا احباش تعقلوا والله تاني تتمنوا الوضع الانتوا فيهو دا وارجعوا للتاريخ اي معركه حصلت مع السودان واثيوبيا الانتصر السودان متذكرين الزاكي طمل دخل عاصمتكم وقتل ملكم فارعوا بقيدكم احسن ليكم