سياسية

لجنة المعلمين: إزاحة “التوم”ستضرب ثورة التغيير في “مقتل”

أعلنت، لجنة المعلمين أن كل خيارات التصعيد مفتوحة للإبقاء على وزير التعليم.

في ذات الوقت، كشفت عودة الملحقيات الثقافية لسفارات السودان بالخارج لحضنها.

كذلك، جددت اللجنة عبر عضو المكتب التنفيذي، درية محمد، في مؤتمر صحفي أمس، رفضها القاطع مع إصرارها على بقاء محمد الأمين التوم وزيراً للتربية، ومطالبتها بإبعاد الوزارة من المحاصصات والترضيات الحزبية الضيقة، أُسوةً بوزارات “العدل، والأوقاف، والري”.

بالمقابل، جزمت نائب رئيس اللجنة، قمرية عمر، بأن كل ما يثار حول تغيير المناهج مردود، لأنه تنقيح لمناهج النظام المباد بالإضافة والحذف، وأن منهج السنة الأولى أساس والسادس، هما ما تم تغييرهما فقط.

واعتبرت النائبة أن أي تغيير في البرامج، والخطط، والمشاريع التي شرعت في تطبيقها الوزارة بقيادة التوم، سيضرب ثورة التغيير في مقتل_ حسب قولها، فيما عدت استقالة مدير المناهج القراي بعد قبولها من رئيس الوزراء، ثقافة يجب الترسيخ لها.

وأشارت للاتفاق على 12 مطلباً لإزالة التشوهات للمعلمين، تم الاتفاق على 11 مطلباً وتسليمها لرئيس الوزراء للبت فيها وحتى ترى النور.

المصدر: باج نيوز

‫3 تعليقات

  1. ثورة شنو ومقتل تغيير ايه يا استاذة …زولكم اصلا حمدوك ما طايق يشوفو بعد عواسة الشيوعيين الوراها لجنتكم التي لا تمثل اي معلم واتحداك ادعوا لاضراب عشان الناس تعرف حجمكم

  2. كلام فى الهواء لا اكثر ولا أقل ، يذهب وزيركم بدون أى انجازات ، أدائه هو الاضعف بين رصفائه ، هذه الاساليب اصبحت مكشوفه وهو خط معروف للجميع ، فاستعدوا للوزير القادم إذا كنتم بالفعل تريدون المصلحه الوطنيه للتعليم فى السودان ، أنتم لا تمتلكون هذا البلد وحدكم فانتم قله قليله ليس إلا .

  3. لا نتعرف بوزير شحاد لافي في السفارات يشحد وبعدين مقتل شنو وتغير شنو الفاكنوا في الناس لا تغير ولا حرية ولا هم يحزنون
    لا زم يمشي ويتحاكموا هو وزمرته الشيوعية في وزارة التربية والتعليم غير ماسوف عليهم.