جبريل إبراهيم: جهات تسعى ليظل الوضع غير آمن في دارفور
نفى رئيس حركة العدل والمساواة د. جبريل إبراهيم، دخول أي قوة مسلحة من خارج الحدود في أحداث الجنينة، معتبراً أن إثارة الخلافات القبلية في دارفور تتم من جهات منتفعة لها مصلحة في أن يكون الوضع غير آمن في دارفور، موضحاً أن هناك قوة لم توقع على اتفاقية السلام أثارت الفتنة في دارفور لتثبت ذاتها من الاتفاقية.
وقال جبريل في لقاء مع إعلاميين أمس، إن هنالك تهماً تثار حول دخول قوات من الخارج للمشاركة في أحداث الجنينة لكن دون دليل قاطع، وأكد أن رؤيتهم حول خروج “يوناميد” كانت تدعو للإبقاء على القوات الأممية حتى يتم إعداد قوات بديلة تقوم بحماية المدنيين. وأكد جبريل تماسك الجبهة الداخلية للسودان، وأشار إلى أن أي قوة أجنبية يجب أن تعي ذلك، وقال (على القوى الحدودية أن تعرف أن الجبهة الداخلية ليست ضعيفة، وأنها تستطيع أن تأخذ أراضينا وعلى أي طامع في أرضنا أن يعيد حساباته، لأننا ضد اغتصاب أرض الوطن). ونفى جبريل محاولة الإسلاميين العودة للحكم، وقال “الإسلاميون زاهدون في السُّلطة ومُنكمشون يُشاهدون الآن الوضع من بعيد”.
الخرطوم– عوضية سليمان
صحيفة الصيحة
منو غيركم!؟!
كل مجموعة منكم لامه اهلها من تشاد او نيجيريا او افريقيا الوسطي و قاعدين تقتلوا في العرب و اى فضيلة لونها فاتح حتى اذا كانت غير عربية.
و الدليل حتى اهلكم من سكان الكنابي الذين فتحت لهم بقية ولايات السودان صدرها الان رد الجميل لها هو افتعال المشاكل فيها و الفتن و القتال.
نحن الان نطالب حكومات ولاياتنا بطرد كل من تثبت مشاركته في فتنه و نزع قطعة الارض التى منحت له.
و نطالب بنزع كل أراضي الكنابي و ارجاع سكانها كلا لولايته و عليه ان يبحث عن حلول لمشكلته هناك مع اهله من حملة السلاح عليه ان يطالبكم بحقوقه ي جبريل حقوقه التى انتم تصرفونها على اهاليكم حقوقه التى قلت الغرب دفعها لكم كاش لاعمار دارفور فذهبت لجيوبكم و استثماراتكم بنصر و الخليج و افريقيا.
الكثيرين من اهل دارفور تم احبارهم على النزوح و انتزع مساكنهم و أراضيهم مقابل مبلغ زهيد من المال و للاسف هذا المبلغ كان نصيبهم من اموال التبرعات فبدلا من يمنح له لتحسين وضعه يتم انتزاع حقوقه منه.
و الموضوع طويل ي جبريل و انت و امثالك مجرد ارجوزات و عملاء و لا تملكون حل لاهل دارفور بل تنفذون اوامر الغرب.