منظمة الدعوة الإسلامية طردتها الحكومة السودانية وتنافست علي إستضافتها عدة دول إفريقية
طردتها الحكومة السودانية وتنافست علي إستضافتها عدة دول إفريقية.
منظمة الدعوة الإسلامية بعد عام من حلها:
١. قبل عام في ابريل ٢٠٢٠ طردتها الحكومة السودانية ولجنة تمكينها وطاردت فروعها في الخارج وخاطبت الدول الإفريقية لإغلاق مقارها هناك.
٢. بعدها تلقت المنظمة طلبات أيوه طلبات من عدة دول إفريقية لإستضافة مقر رئاستها، وكانت جنوب إفريقيا وجنوب السودان العلمانيتين المسيحيتين الأكثر إلحاحا.
٣. في فبراير هذا العام إختارت المنظمة دولة النيجر ووقعت معها اتفاقية مقر.
٤. أوغندا ضمن الدولة التي خاطبتها حكومة السودان لإغلاق فرع المنظمة ومصادرة الأصول وتسليمها لحكومة السودان.
٥. لم ترد أوغندا علي حكومة السودان بل دخلت في مفاوضات مع المنظمة لنقل رئاسة مقرها من نيامي إلي كمبالا.
٦. يوم الجمعة ٩ ابريل ٢٠٢١ وقع وزير الدولة بالخارجية الأوغندية و رئيس مجلس أمناء منظمة الدعوة الإسلامية-القطري- إتفاقية إستضافة مقر المنظمة.
٧. بعد خروجها من السودان أصبح لدي المنظمة إتفاقيتان للمقر في دولتين حتي الآن وهي من ستحدد خيارها الأنسب.
٨. خسر السودان أحد ادوات دبلوماسيته الناعمة في إفريقيا وكسبت المنظمة إنطلاقة جديدة.
Mohammed Ahmed Issa
الآن لجنة التمكين تعمل على إغلاق وطرد بنك السودان شخصيا من السودان وقالت لو انقفل بنك السودان بالطبلة ما حيحصل أي شي والحكومة بتتفرج على المسرحية دي هههههه.
الله يستر البلد
ناس مناع ديل كان في طريقة يعملوا حل لدولة السودان بعملوها
دي منظمة تابعة للاخوان المسلمين .. يعني منظمة سياسية .. تسعى لنشر فكر الاخوان وإنشاء أحزاب على أساسه في الدول الأفريفية وتتسر _كدأب الاخوان المسلمين_ بستار الدين .
طردها من السودان خطوة صائبة جداٌ . فقد فتح لها الاخوان المسلمين (الكيزان) السودان على مصراعيه لكي تستثمر وتتاجر في كل شيء بلا أي قوانين أو ضوابط والعائد من استثماراتها وتجارتها يعود لدعم حركة الاخوان المسلمين بمن فيهم إخوان السودان (الكيزان) وكذلك يأخذ اللصوص القائمين على أمرها نصيبهم من العائدات .
بالفاروق قال ليك موسفيني ماطردهم انتو بتفهمو كيف اي شي كيذان كيذان غشيتونا فلقتو راسنا ودمرتو اي شي اي شي. الله المستعان