الأخبار

السودان يجمد اتفاقا لإقامة قاعدة روسية على البحر الأحمر

قال مصدر عسكري الأربعاء، إن بلاده جمدت اتفاقا، كان يقضي بإنشاء قاعدة عسكرية روسية على البحر الأحمر. وأشار المصدر (بحسب سكاي نيوز) إلى أن الاتفاق تم توقيعه في عهد الرئيس المعزول عمر البشير، مضيفا “غير أن الثورة أوقفت الخطوات لتنفيذه”. وكانت مسوّدة اتفاق مع الخرطوم كشفت أن روسيا تعتزم إنشاء قاعدة بحرية في البحر الأحمر في السودان لتزويد أسطولها بالوقود. ونصت هذه الوثيقة الأولية على إنشاء “مركز دعم لوجستي” في السودان يمكن من خلاله تأمين “تصليحات وعمليات التزويد بالوقود واستراحة أفراد طواقم” البحرية الروسية. كما تعتزم روسيا إنشاء مركز لوجيستي لقواتها البحرية في السودان، ليستوعب ما يصل إلى 300 من الجنود والموظفين. وتبدي روسيا منذ سنوات اهتماما أكبر بالسودان بعد أن تزايد اهتمام القوى الإقليمية والدولية بمنطقة البحر الأحمر، باعتبارها ممرا حيويا لمرور النفط والتجارة الدولية وموقعها الاستراتيجي عسكريا.

الخرطوم (كوش نيوز)

‫3 تعليقات

  1. جبن متاصل في جماعة حمدوك من الغرب وخضوع وانبطاح سياسي لا مبرر له ودليل عدم وجود خطط واستراتيجات كان الافضل مع الغرب مسك العصا من النص لانهم بالتجربة دائما لا يوفون بالعهود ولا يحترموننا لذا الافضل لدولتنا عدم الغاء اي اتفاقية مع دول تنافس الغرب كالصين وروسيا لنستفيد منهم ولمسك عصا ضد الغرب للمناورة تمسكوا بها فهي كرت رابح

    1. يا ود البلد، الصحيح أنهم عملاء أجانب بجوازات أجنبية ولا علاقة لهم بالسودان والمواطن السوداني، خاصة طاقم مكتب رئيس الوزراء.

  2. قسما بالله العظيم ي المجلس الإنتقامي عسكري على مدنى و جيرواتكم من الكلاب الضالة المواجهة الدموية التي تبحثون عنها سوف تجدونها قريبا جدا بعون الله تعالي
    و ثورة التصحيح الحقيقية سوف تأتى شيلوا الصبر البلد انتهت و انتم مازلتم تسيرون بها نحو الخراب و التبعية الدولار وصل ٤٠٠ ج و العملة انتهت و الناس اصبحت تتعامل بالدولار صار السودان و لاية فقيرة امريكية خاج الحدود.
    القطط و السمان و التماسيح تأكل في راحة الشعب و احلامه و اماله بعد ان اكلت مدخراته.
    المخطط يصبح السودان و شعبه كفلسطين و شعبها المواطن يبيع ارضه لليهود و يصبح لاجيء.
    و دمار السودان يديره يهود السودان و تجارة الدعارة و المخدرات و الله الدنيا رمضان توجد عصابات تبيع في السودانيات و معروفين و بعضهم يعمل بالقوات النظامية و رتب كمان حسب قول بعضهن و قولهم و مافي زول بقدر يعمل حاجه حتى النيابات و المحاكم عندهم مخالب فيها
    اما المحامين فحدث و لا حرج و كل سوداني يدخل معهم في مواجهة بالخارج عندما يعود للوطن يجد نفسه محظور من السفر و ملفقه اليه جريمة و نمتلك الادله و الكثير من الاسماء و الحالات التى حدثت وقت الجد و ان دعت الضرورة سوف ننشر كل شيء عبر النت بيع في سوريا و مصر و الخليج و تجارة المخدرات شغالة منذ التسعينات من لبنان و سوريا للسودان و عبر مطار الخرطوم مباشرة و قادة المافيات و التهريب يتعاملون مع سفارة السودان بدمشق و بلغاريا و بخارست و بدابست و غيرها من الدول و يمدونها بالمعلومات الغير حقيقية و يرتكبون الجرائم المنظمة و الخطره عبر مكاتب محاميين و تجارب عرب و غيرهم ثم تلفق لكل سوداني يتحداهم و يواجههم و تذهب الاموال للعربدة و لبايعات الهوى و نساءهم من عاهرات شرق و غرب اوربا.
    و الان المخدرات و احدث ماكينات التصوير التى تستعمل في مختلف انواع التزوير من ضمنها العملة من كل اوربا للسودان عبر كل الدول الافريقية و لهم معارف و اهل و اصدقاء في كل مكان.