«الفلول» يحاولون إثارة فتنة بـ”ذريعة” دينية والسُلطات تلقي القبض على (12) مخرباً

كشف فيديو جديد تحصلت عليه مصادر موثوقة، عن محاولة «فلول» الحزب المحلول لإثارة فتنة وأعمال عنف وتخريب، في إفطار رمضاني فضته قوات الشرطة بساحة “الحرية” الخميس، وقال مصدر رسمي ـ فضل حجب اسمه – بحسب صحيفة الحراك السياسي، إن قوات الشرطة وزعت بالمنطقة لتأمين الموقف ومنع حدوث تفلتات، بيد أن مجموعة كبيرة من أنصار النظام البائد استهدفت القوات بالحجارة وتعمدت استفزازها لشيطنة الموقف. وأوضح مقطع «فيديو» تجمهر عشرات من «الفلول» خارج ساحة الحرية واشتبكت بشكل لصيق بقوات التأمين حيث حاول طاقم الشرطة السيطرة على الوضع وتهدئته عقب احتجاجات لمناصري النظام البائد، من حضور الشرطة للمكان إلا أن عدداً من «الفلول» استهدفوا القوات بالحجارة أثناء أداء صلاة المغرب، ليتم استغلال الموقف عقب ذلك. ونقلت مصادر متطابقة محاولات لإثارة الفتنة وإحداث تفلتات ممنهجة لإخراج الأوضاع عن السيطرة، وأشارت إلى أن ماتم ليلة الخميس محاولة لشيطنة الحكومة باستفزاز القوات لفض التجمهر أثناء أداء الصلاة. وألقت الشرطة القبض على (١٢) من عناصر ومنسوبي الحزب المحلول، عقب أحداث ـ الخميس، وقالت لجنة إزالة التمكين إن الإفطار تم بغرض سياسي وتنسيق كامل مع هيئة عمليات (جهاز الأمن والمخابرات الوطني سابقاً). وأكدت أن الشرطة دونت بلاغات في مواجهة المتهمين بموجب قانون تفكيك نظام الثلاثين من يونيو واسترداد الأموال العامة وقانون الإجراءات الجنائية وذلك لممارستهم نشاطاً سياسياً تحت مظلة الحزب المحلول. وأشارت إلى أن هناك ترويجاً لهذا الإفطار من قيادات معروفة فضلاً عن مخاطبات موثقة لهذه القيادات في إفطارات سابقة، تدعو للكراهية والعنف في تحدٍّ سافر لقيم الثورة التي قضت بنشاط الحزب المحلول استناداً على الوثيقة الدستورية للفترة الانتقالية ٢٠١٩ وقانون تفكيك نظام الثلاثين من يونيو ١٩٨٩ واسترداد الأموال العامة. واتهمت اللجنة عناصر الحزب المحلول بإثارة أعمال شغب غرب متنزه الرياض وبالقرب من رئاسة قوات هيئة العمليات سابقاً، وأوضحت أن التحريات الأولية توصلت إلى عدد من المعلومات وعدت بالكشف عنها تباعاً.
الخرطوم (كوش نيوز)







نحمد الله الذى جعل بنى كوز يحسبون اقامتهم لافطار جماعى هو حلم صعب المنال يجعلهم يتباهون به بعد جبروت دام لهم دون سواهم ثلاثون عاما
حقا انه هوان يستحق بنى كوز المجرمين اقبح منه وذلة جلبوها لأنفسهم بفسادهم ثلاثون عاما
هؤلاء المجرمين لا يستحون ويحزننى كثيرا وصفهم بالاسلاميين والاسلام برئ منهم براءة الذئب من دم ابن يعقوب فهؤلاء هم المنافقين بل المنافقين افضل منهم جماعة الهوس يتباكون على سلطان زال نتيجة فساد وتجبر واستبداد وجهل منقطع النظير ومن حكم ثلاثون عاما ولم يجد منه الشعب سوى الاستبداد والمذلة والعوذ فهو مجرد حيوان لا عقل له فعلى ماذا يبكى هؤلا الحيوانات الاغبياء وقد جنوا حصاد ما غرسته ايديهم النتنة
طووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووط
طططططط طووووووووووووووووط طووووووووووووووووووط
كذابييييين والكذب لابسنوا عراقي ..الدنيا رمضان اتقوا الله وبطلوا كذب ونفاق الفلوس بقت شماعة لفشلكم وزريعة لاسكات الناس عن قول الحقيقة ..وقلت لي المصدر ما ذكر اسمو ..عشان تكون الكذبة رايحة في طهور بت الكاشف
صياغة الخبر بها سفاهة وتجهيل للناس وانعدام الحيادية .
الصحفي الذي ينتمي عليه توضيح ذلك لا ان يتدثر بثوب الحياد وهو يشيطن الاسلاميين .