ثقافة وفنون

فضيل .. لأي نمط إبداعي ينتمي؟

لا أدري تحديداً تحت أي إطار تلفزيوني يندرج ما يقدمه الممثل عبد الله عبد السلام الشهير بفضيل ومجموعته.. لأن ما يقدم حالياً يسعى فقط لانتزاع الضحكة دون فكرة درامية واضحة المعالم والمخطط.. شخصياً حاولت التوقف في الخلاصات النهائية ومدى وضوح الفكرة التي يريد أن يقولها ولكن في كل مرة أجد أن الفكرة قامت على فراغ عريض وليس لها أي مدلولات أو رسائل تمكن المشاهد من الاستفادة من المحتوى الذي يشاهده.. وتلك قضية يجب التوقف عندها لأن فضيل نجح فيما يعرف بمسرح الشارع واستطاع أن يخلق قاعدة مشاهدة عالية في (القرى والفرقان) ولكن ذات تلك الأفكار لا تتسق مع الدراما التلفزيونية.. لأن ما يحدث حالياً عبارة عن دراما عبثية لا تستند على أي رؤية فكرية.. وحتى لا يصبح الضحك غاية تتكسر لأجلها كل القواعد المتعارف عليها.

صحيفة الصيحة

‫3 تعليقات

  1. الرسالة واضحة كالشمس فى رابعة النهار. ولو انت ما فاهم انا ابسطها ليك. فضيل الدراما البيقدمها هو ومجموعته تعكس الوضع الراهن ومعاجته فى آن واحد.
    مثلا تعرضه لمعاهدة سيداو احترمكم وقدم لكم النموذج فى البنت فقط وترك لكم المثليه (اللواط) وزواجها والسحاقية وزواجها عشان تفهموا الحاصل وتشغلوا مخكم.
    وتعرض لمؤتمر باريس هو وفضيله ولخصوه واعطوكم الخلاصه فى دقيقة من الزمن.
    فنطلب من الفنان المبدع المحبوب هو ومجموعته ان يتقل من العيار ويقدم المراد بثقافة الشعب السودانى وثرواته فى ثوب درامى كما تعودنا منه.
    وازيدكم من الشعر بيت. نحن فى اوروبا متابعين الدراما التى يقدمها هو ومجموعته. اسال الله لهم التوفيق والسداد.

  2. الرسالة واضحة كالشمس فى رابعة النهار. ولو انت ما فاهم انا ابسطها ليك. فضيل الدراما البيقدمها هو ومجموعته تعكس الوضع الراهن ومعاجته فى آن واحد. مثلا تعرضه لمعاهدة سيداو احترمكم وقدم لكم النموذج فى البنت فقط وترك لكم المثليه (اللواط) وزواجها والسحاقية وزواجها عشان تفهموا الحاصل وتشغلوا مخكم. وتعرض لمؤتمر باريس هو وفضيله ولخصوه واعطوكم الخلاصه فى دقيقة من الزمن. فنطلب من الفنان المبدع المحبوب هو ومجموعته ان يتقل من العيار ويقدم المراد بثقافة الشعب السودانى وثرواته فى ثوب درامى كما تعودنا منه. وازيدكم من الشعر بيت. نحن فى اوروبا متابعين الدراما التى يقدمها هو ومجموعته. اسال الله لهم التوفيق والسداد.

    التفاصيل هنا: https://www.alnilin.com/13184668.htm