منوعات

كيف بايعت نورهان الدكتور حمدوك عند استلامه للسلطة في العام 2019؟

كتبت الإعلامية نورهان نجيب يوم 23 شهر أغسطس 2019
#ذكروني_بعد_سنه
قد بايعناك يا د.حمدوك
لإصلاح البلاد
وقد استلمت زمام الامور :
حيث الدولار = 70 جنيه
الريال السعودي = 18.40 جنيه
الجنيه المصري = 4.35 جنيه
قطعه الخبز = 1 جنيه
كيلو السكر = 40 جنيه
كيلو اللحمه الضان = 480
كيلو اللحمه العجالي = 300
كيلو البطاطس = 35
الدقيق = 50 جنيه
جالون البنزين = 28 جنيه
طلب الفول = 40 جنيه
رطل اللبن = 20 جنيه
تعرفه المواصلات اقلاها 5 جنيه واعلاها 20 جنيه
وقد استلمت زمام الامور يا ريس وهناك ازمة حاده
في الخبز والبنزين والمواصلات وهناك الكثير…
ومنذ هذه اللحظه الي بعد سنه سيعيد هذا المنشور نفسه وسوف نقارن
اي في عام 2020 شهر 8 يوم 22

‫8 تعليقات

  1. بالضرب فى ١٠ نحصل على الأسعار اليوم عدا البنزين نضرب فى ١٠٠ للحصول على سعر الجالون اليوم
    فشل ذريع والتضخم برضك نضرب فى ١٠
    كان الله فى عون السودان وشفاه من سرطان اسمه الكيزان
    اكبر مصيبه حلت بالسودان ولن توجد مصيبة اكبر منها هى الكيزان

    1. زول ساي هو جميل بثينة وله اسماء اخري .انتهي عهد شماعة الكيزان ونحن كشعب لا نقبل الاعذار الفاشل يحاسب ويبعد من الحكم.
      من ليست لديه حلول فليذهب او ستتم اقالته زمحاسبته علي فشله ..
      الثورة ثورة وعي وعهد خم الكيزان بقي تاريخ اصحي يا ترس وخلي الهبل

    2. يارييييييييت يرجعو الكيزان – حقو كان تسكت و تقطع خبر كلوا منكم طلعتو و زتو البلاوي على المواطن المسكين
      وريني الاسعار اعلاه كانت زمن اتلكيزان و الجماعة ديل كانو في فنادق اوروبا و انت المسكين الان تدفع في التمن
      بكرة بطلعوا و يخلوها ليك اقدر انت اعمل احسن من الكيزان

  2. وكانها كانت تعرف ان سياتي القحاتة ويستحون من ذكر هذه الحقائق وانه لا يهمهم معاش الناس بقدر ما يهمهم ذكر مثالب الكيزان والحكومة الفانية .. ..يدسون رأسهم في الرمال ولا يقولون لم قامت الثورة ، يتحاشون كيف انطلقت الشرارة ومن اطلقها ، ويتحاشون قول انهم اُستحمروا واستغفلوا وركُب على ظهورهم وكان الضرب على المؤخرت للاسرع ، لا تقولوا سرقنا بل قولوا كنا اغبياء وصفقنا وزغردنا لليسار بقيادة الشيوعي ، قولوا لم نسمع النصح وصدقنا انه الثورة جات عشان اي زول يلاقي تعليم مجان وان الثورة جات عشان اي زول يلاقي علاج مجان ..وان اصل الحكاية كان فرق جنيه في قيمة عيشة الخبز ، هسي كان احسن الناس تدفع الجنيه دا وياكلوا خبز اشكال والوان ولا ما يلاقوه ،؟؟ تمنوا الجوع ليزول الكيزان والملائكة امنت ورب العالمين استجاب ..
    تاني الجرسة والولولة العليكم شنو اركزوا بس بلا مليونيات بلا زحمة شوارع كُدوا دومتكم بس واكلوا طندبكم واقرشو حنظلكم مافي زول تاني معاكم ولا البنوت الكانن نيام تاني بيجن

  3. للسيده نورهان ” انا ما عارفك انتي منو اصلا ”
    ﴿إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ﴾ ,, معظم الشعب السوداني فاسد
    حمدوك ما عندو عصا موسي عشان يصلح حال بلد غرقان في الفساد من الاستقلال

    1. نص الكلام صحيح و الباقي اكبر غلط
      لابد من ان نغير ما بي انفسنا لنصلح العلاقة مع الله ليغير ما نحن فيه
      النص الاول – جماعتك قالوا التغيير يصبح بتحليل الخمرة و اتفاقية سيداو ووووووو يعني عايز ربنا ينزل علينا صاعقة من السماء ولا شنو – لابد من ان يغيروا ما بانفسهم عشان يتغير الشعب .
      النص التاني – حمدوك فعلاص ما عندو عصى موسى – بس لمن كان برة الحكومة كان بتفاصح في الفاضي (الكيزان حرامية – الكيزان جهاله – الكيزان ما بعرفوا يستغلوا امكانيات البلد ووووو) و ين اسع الكلام دا يازول نحن ما عايزين يغير ما بين يوم و ليلة فقط يثبت الوضع القديم و بس
      بعدين تعال اتكلم

  4. بعض السودانيين منكفين على أنفسهم ولا يعلمون ما يحدث فى بقية العالم, هنالك أزمات اقتصادية على طول العالم و عرضه, جائحة كوفيد التى يسخر منها و يقلل من شأنها كثير من السودانيين شلت معظم اقتصاديات دول العالم وللاسف معظم السودانيين ناسين الموضوع ده, العقلية السودانية أصبحت غير منتجة و غير انتاجية, معظم القوى العاملة هجرت الانتاج الزراعى و أتوا الى العاصمة ليبيعوا مناديل الورق فى الاستوبات وفى نهاية اليوم يجلسون بألساعات أمام بائعات الشاى فى هدر واضح للزمن الثمين, مثل هذه المشاهد لن تراها فى أى بلد آخر, السودانى يعجز عن القيام بأبسط الاشياء على سبيل المثال نظافة الحى الذى يقيم فيه, هناك مقولة مشهورة للرئيس الامريكى الراحل جون كيندى فى احدى خطبه للشعب الامريكى يقول لا تسأل ما يقدمه لك وطنك بل أسأل ما يريد وطنك أن تقدمه له, الخلاصة يجب أن تكون لنا وقفة مع أنفسنا.