جرائم وحوادثمدارات
عثمان ميرغني: طفح الكيل .. جريمة جديدة في الخرطوم
مازن الجيلي (22سنة) طالب بكلية الاقتصاد السنة الثالثة.. يعمل سائق ركشة ليلا ليتدبر مصروفاته ومعاش أسرته، يوم الإثنين حوالي التاسعة مساء تحرك من (المؤسسة) بحري مشوار إلى شمبات الأراضي .. فاختفى عن الشاشات..
عثرت عليه أسرته نهار الثلاثاء مقطعا اجزاء وملقيا جوار منطقة (العزبة) بحري.. وسرقت الركشة..
وري الثري قبل قليل..
عثمان ميرغني
انت وأمثالك اسكتوا بس
لأنو لما العلماء كلموا الناس بأحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم بمنع الخروج انتوا كنتوا مؤيدين المظاهرات
ومعلوم انو الأحكام الشرعية كلها في مصلحة الإنسان لو كان يفهم
لكن أمثالكم ضلوا واضلوا وضيعوتو البلد
ويابليد امشي اطلع تاني مظاهرات
صل الله عليه وسلم
كقيت وأوفيت أيها الأخ الفاضل
لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم
استاذ عثمان العاصابات المسلحة التي كانت تحارب الحكومة أتوا بها لمثل هذه الأشياء لأنهم مفرغين من كل القيم والإنسانية عاشوا عيشة الغاب والصحراء والنهب والسلب وجوا العاصمة ولقوا حكومة حواشة وشرطة مغيبة وجيش نايم …توقع اكثر من ذلك ..وكل يوم شكل …حتي تنكشف هذه الغمة التي ابتلانا بها الله التي اسمها حكومة العملاء والخونة والمارقين …الله احفظ البلاد
هو عثمان ميرغني يادوب طفح الكيل عندو ! ماهو واحد من الذين ساهموا في وصولنا لهذا الدرك
الجريمة والنهب اصبح يمهد لهم الطريق بطريقة ممنهجة ومنظمة تمهيدا لصناعة الفوضي العامة وتفتيت البلاد واضعافها فاحياء تشتهر بالفوضى والانفلات الامني مثل مايو في الخرطوم والعزبة في بحري وود البشير ودار السلام بامدرمان الملاحظ انه يتم التحريض في هذه الاحياء على النهب واثارة الاحقاد ضد الاغنياء حتى اصبح ثقافة عامة داخل هذه الاحياء اضافة الى الاحقاد العنصرية لذلك ستتواصل هذه الجرائم بطريقة متسلسلة ومستمرة ولن تستطيع الشرطة وحدها القضاء على هذه الثقافة وهذه الجرائم اولا لان الفساد اصبح موجود بكثرة داخل الشرطة والكثير منهم اصبح يتقاسم المسروقات مع المجرمين بعيدا عن الاعين وهذا اصبح معروفا للناس بالاضافة الى ان الشرطة لا تعمل بطريقة علمية لمحو ثقافة الجريمة من المجتمعات . لذلك يحب ارجاع قدرات جهاز الامن في مكافحة الجريمة مع الشرطة وهو ما كان يقوم به في الماضي . فوجود جهازين لمكافحة الجريمة سيكون افضل .
استطاع القذافي بعد ان تم حل جهاز الامن بعد ثورة ابريل والاطاحة بالنميري ان ينشر السلاح في دارفور وينشر الاحقاد والنعرات القبلية فيدا النهب المسلح ينتشر وتطور الامر الى غارات بين القبائل ثم تطور الامر الى التمرد والحركات المسلحة في دارفور والتي لم تجني شيئا لدارفور غير الخراب والموت والقتل والتشريد والذي لازال مستمرا حتى الان ولم يتوقف بالرغم من ذهاب نظام الانقاذ . ويردا تطبيق نفس السيناريو في العاصمة حتى يتطور الامر الى تفتيت كل السودان . اخطر شيء على سلامة البلاد هو حل جهاز الامن او تقييد حركته بدون داع.
شكرا حمدوك ههههههههههههههههههههههههههههههه
دا الانجاز الوحيد حتي الان ضائقه معيشيه ذائدا تفلتات امنيه
تاني شكرا حمدوك (لانها اختفت ) حبيت اذكر الناس
الجريمة موجود من زمن بنى كوز وهم من ساهم انتشار نشاطها فى وقت من الاوقات حتى يخوفوا الشعب
والان كثير منهم بعد قفلوا منهم الدعم والاموال الحرام التى كانت تصلهم من بنى كوز ذهبوا الى السرقة
وترويع الناس وماعارف اين الشرطة والقوات الامنية وهى مسؤولية الجهات الامنية والجيش والشرطة
فى الحكومة الانتقالية مسجلين غياب تام لكن ان شاء الله الشعب صاحى لكل الاحداث التى تحدث
ولابد من حساب للشرطة للتقصير ومهمتهم الرئيسية وهى حماية البلاد والعباد والله المستعان
يا قبيح هناية يا قحاتي يا فاشل , اتحداك تثبت ان ناس 9 طويلة و المجرمين المسكوهم ديل كيزان , ديل قحاطتكم السمحتو ليهم بشرب الخمر و تعاطي المخدرات عيانا بينا و عطلتم اي قوانين تدينهم , وجزء منهم هم الخمسة الاف سجين من بتاعين السوابق اللي مشت العجوز الشمطاء بتاعت المجلس السيادي فتحت ليهم السجون وفكتهم , ما تعلقوا فشلكم على الاخرين , حكومة الكيزان لوكان بها شوية فساد فانتم اكثر فسادا منهم وحتخربوا البلد دي , والشرطة الداير تحاسبها دي صدقني حيجيك يوم وتلجا ليهم , اهي الشرطة مسكت ليك المجرمين في زمن قياسي , ورينا يلا حتعاقبهم كيف وبي ياتو قانون , وكفاية اساءة للشرطة والجيش , ما كفاكم الوصلت ليه البلد
والله العملوهو الكيزان في تلاتين سنه من الخراب والدمار والسرقه والفساد انتو ياقحاطه عملتوا اكعب واكتر واسوأ منهم وفي سنتين بس …. وكمان عندكم وش تتكلموا ..صحيح اذا لم تستحي فاصنع ماشئت …………..
انتي يا عتمان الدخلو عليك في مكتبك في عز النهار بالبكاسي وجلدوك وكسروك كانو تبع الانتقاليه ول جماعة الانقاذ؟؟؟؟؟؟
إني أرى تحت الرماد وميض جمر .. ويوشك أن يكون له ضرام
فإن النار باسلحة الحركات تُذكى .. ويشعلها المُرتزقه اللِئام
فإن لم ينزعها منهم جيشنا .. يكون وقودها جثث وهام
فقلت من التعجب ليت شعري .. أأيقاظ صناديدُنا أم نيام
وإن يك أصبحوا وثووا نياماً .. فقل قوموا فقد حان القيام
وإلا فوالله قد ضاع سوداننا .. و على شرفِنا ومالِنا السلام
ما يجري الآن في ساحتنا السياسيه جريمه في حق الوطن والدين والشعب وجيشه ولذا السكوت عنها خيانه عُظمى – وأعلم جيداً أن جريوات المخابرات الأجنبيه وجدادهم الإلكتروني سينبحون وسيكاكون لاوين عُنق الحقائق ولكن والحمدلله شعبنا قد علمته التجارب وصار يعرف الغث من السمين – يعرف حلفاء المخلوع أمثال مناوي وعقار وعرمان اللذين سرقوا ثورة الشباب مبررين تحالفهم مع الكيزان وتوليهم مناصب دستوريه في نظام إنقلابي بأن ليس في السياسه صديق دائم أو عدو دائم – وهذا والله كِذب بواح كما يُشبه السياسه بالدعاره فالسياسي الذي يستبدل ولاؤه وتحالفاته وِفق مصالحه وأهوائه – لا يقل دناءةً ولا بغاءاً عن المومس التي ترقد مع زبونِها بينما أُذنها على الباب لتسمع من الطارِق الجديد!! إتفاقية إستسلام جوبا التي وقعها أبناء الغرب من الطرفين (التعايشي والكضباشي) من جهه و(مناوي وجبريل وثالثهم عقار) من الجهه الاُخرى منحت دون وجه حق خيرات الشمال لحركات ولاؤها لتشاد ودولة جنوب السودان !! بل ورغم أنها منحت مُرتزقة الحركات 3 مقاعد في المجلس السيادي و5 في مجلس الوزراء و75 مقعدا في الجمعية التشريعية بالإضافة الى 750 مليون دولار سنويا من الميزانية العامة لمدة عشر سنوات، و100 مليون دولار أخرى يتم تسديدها فوراً مع تخصيص 40 % من الثروة القومية لإقليم دارفور وحده دون غيره من أقاليم السودان !! ضِف إلى ذلك أن أبناء دارفور يحق لهم بموجب إتفاقية جوبا ثُلث الوظائف في الوزارات السياديه والسفارات !!و السماح لقوات الحركات العسكرية بالإحتفاظ بسلاحها حتى نهاية الفترة الانتقالية ودمجها في القوات النظامية، !! إلا أن سدنة تلك الحركات وبتحريض من أسيادهم في جوبا وأنجمينا يسعون (وكما واضح في تسمية حركاتهم) لتحرير السودان منا !! والدليل أنهم يسعون بشده لِدمج عناصرهم في قواتنا النظاميه بأسرع وقت حتى يكونون بمثابة حصان طرواده لجيوش سلفاكير وديبي – الأدهى والأمر أن وزير الدفاع يلهث كالاجرب لضم الأفاعي في حُضن جيشنا https://youtu.be/zQQ_2aov2CI بينما يرفض إعادة الضباط الأشاوس كالملازم محمد صديق اللذي خاطر بمستقبله وحياته دفاعاً عن الثُوار والكنداكات !! كما كأنه لا يدري أن يوسف كوه مُفكر الحركه الشعبيه لتحرير السودان (والتي يضم منسوبيها لجيشنا الأبي الآن) قالها علنا بالفيديو أدناه أن الحركه الشعبيه ضد الإسلام والعُروبه : https://youtu.be/WMOW8jYmYXI بل أن نائب رئيسها المدعو ياسر عرمان و الذي إخترق أعلى منصب تنفيذي بالدوله وصار مستشاراً لرئيس الوزراء – زار قبر عدو الله والإسلام والعروبه يوسف كوه وقالها له بالفيديو أدناه أنهم على دربه وفكره سائرون (نسأل أن يحشرهما سوياً) https://youtu.be/u-MDG-6Xt1k حقيقةً لا ألوم ياسر عرمان في ولاؤه لأسياده بالجنوب وزواجه منهم (كما يتبين من الصوره أدناه) https://www.flickr.com/photos/131352165@N07/16367023838/in/dateposted/ أو إعتناقه لأفكارهم وتبنيه لأحقادهم كما قال بقبر قائده يوسف كوه فهو حُر يسلِم أو يكفُر ولكني ألوم (خمجوك) في تعيينه مستشاراً يطِلع على أدّق اسرار الوطن من تقارير الأجهزه الأمنيه التي تتبع له كجهاز المخابرات والشرطه وإن كان ياسر عرمان أفتى بالفيديو أدناه https://youtu.be/TOdfdju6Lug بأن الكوز محمد الامين خليفه ليس كوزاً !! فحتماً بإستشاراته لن يزداد (خمجوك) إلا خمجأً – أما تقارير الإستخبارات العسكريه التي ترفعها للقائد الاعلى ممُثلاً في المجلس السيادي فيترصدها هناك مالك عقار حارق العلم السوداني ورافع علم الجنوبيين كما يتبين من الفيديو أدناه :- https://youtu.be/gStIbTxD2OA ورغم أن عقار الآن عضو بالمجلس السيادي إلا أنه يجهر بعدائه لوطننا ويهين جيشنا في عِقر داره بهتافه هتافات الجنوبيين في ثكناتنا وها هو داخل معهد الإستخبارات العسكريه يرتدي زي الجنوبيين الغُلف و يهتف هتاف أسياده بجوبا وييييييي SPLA https://youtu.be/Na9pTu_QgMU المُؤسِف والمُخجِل أنه ورغم أن 90% من الشعب السوداني تحت خط الفقر إلا أن سارقي ثورة الشباب والكنداكات يتفننون كل يوم في حلب سوداننا وبطريقه أضحكت العالم علينا حيث هنالك خمسة عشر عضواً بمجلس (العطاله) الإنتقالي لكل منهم حرسه وخدمه وسكنه ونثرياته ومخصصاته ومستشارين لرئيس الوزراء فاقوا مشاكل السودان عددآ – الطريف أن خمجوك يسأل أشقائنا العرب الدعم بينما مستشاره السياسي يمثل الحركه التي قال مفكرها أعلاه أنهم ضد العروبه والإسلام !! كما أن حزب البعث الذي إحتل الكويت ويمم شطر الكعبه له عضو بالمجلس السيادي وبلجنة التمكين ويتحكم في مواصلات العاصمه كلها !! هل يُعقل أن يدعم العرب من يكِن لهم العداء ؟؟ أم هل نأمن نحن معشر السودانيين على ممتلكاتنا وأعراضنا من أتباع يوسف كوه السكارى الحيارى ؟؟ الغريب أن من يزعمون تزعم الثوره لا يستحون فمنهم من أدى قسم الولاء للمخلوع وزراءاً وولاةً ونواباً في أدبخانته المُسماه بالمجلس الوطني كمناوي وعقار وعرمان ومنهم كالمحامي ساطع الحاج القيادي بالحزب الناصري العِلماني الذي يهتف بهتافات الأخوان المسلمين (اللذين اعدم جمال عبدالناصر مفكرهم ومؤسس جماعتهم سيد قُطب )كما يتبين بالفيديو أدناه وحقاً شر البلية ما يُضحِك : أ https://youtu.be/SqGl89MzWUU كما منهم الزغاوي مني أركوي مناوي الذي كان يعمل كبيرا لِمُراسلات المخلوع يحمل رسائل شحدته للملوك والرؤساء ؟؟ https://www.flickr.com/photos/131352165@N07/16027353583/in/dateposted/ من يظن أن الصبر للإنتخابات القادمه هو الحل فهو واهم – حيث الحركات المسلحه بما تخزنه من أسلحه وبعناصرها اللذين ستدمجهم بقواتنا النظاميه ولعلمها بأنها لن تفوز بأصوات شعبنا فحتماً ستغدر بنا – وحتى إن لم تتمكن من الغدر بنا فالإنتخابات القادمه ستكون صراعاً بين المخابرات المصريه ممثله في الحركه والأحزاب الاتحاديه والمخابرات الروسيه والصينيه (الحزب الشيوعي) والمخابرات القطريه (حزب المؤتمر الشعبي) وبقية الأحزاب التي ترفع يافطات أجنبيه كحزب البعث والناصريين وأتباع المحدود محمود وهلُم جرآآآآ الحل في نظري ومن زاويه امنيه وطنيه بحته هو تفويض قواتنا المسلحه لإدارة البلاد وبسط الأمن عبر نزع سلاح الحركات وتقنين الساحه السياسيه وتطهيرها من الأحزاب والحركات التي ترفع يافطات وأفكار أجنبيه (حيث لا يُعقل أن يكون بكل من أمريكا وبريطانيا ثلاثه أحزاب فقط بينما بالسودان ثلاثمائه حزب وحركه ومعظمها تموله مخابرات أجنبيه جهاراً نِهارآ!!) مع منح إقليمي دارفور والنيل الازرق حق تقرير المصير وكفى الله المؤمنين القتال للحديث بقيه
ما يجري الآن في ساحتنا السياسيه جريمه في حق الوطن والدين والشعب وجيشه ولذا السكوت عنها خيانه عُظمى – وأعلم جيداً أن جريوات المخابرات الأجنبيه وجدادهم الإلكتروني سينبحون وسيكاكون لاوين عُنق الحقائق ولكن والحمدلله شعبنا قد علمته التجارب وصار يعرف الغث من السمين – يعرف حلفاء المخلوع أمثال مناوي وعقار وعرمان اللذين سرقوا ثورة الشباب مبررين تحالفهم مع الكيزان وتوليهم مناصب دستوريه في نظام إنقلابي بأن ليس في السياسه صديق دائم أو عدو دائم – وهذا والله كِذب بواح كما يُشبه السياسه بالدعاره فالسياسي الذي يستبدل ولاؤه وتحالفاته وِفق مصالحه وأهوائه – لا يقل دناءةً ولا بغاءاً عن المومس التي ترقد مع زبونِها بينما أُذنها على الباب لتسمع من الطارِق الجديد!! إتفاقية إستسلام جوبا التي وقعها أبناء الغرب من الطرفين (التعايشي والكضباشي) من جهه و(مناوي وجبريل وثالثهم عقار) من الجهه الاُخرى منحت دون وجه حق خيرات الشمال لحركات ولاؤها لتشاد ودولة جنوب السودان !! بل ورغم أنها منحت مُرتزقة الحركات 3 مقاعد في المجلس السيادي و5 في مجلس الوزراء و75 مقعدا في الجمعية التشريعية بالإضافة الى 750 مليون دولار سنويا من الميزانية العامة لمدة عشر سنوات، و100 مليون دولار أخرى يتم تسديدها فوراً مع تخصيص 40 % من الثروة القومية لإقليم دارفور وحده دون غيره من أقاليم السودان !! ضِف إلى ذلك أن أبناء دارفور يحق لهم بموجب إتفاقية جوبا ثُلث الوظائف في الوزارات السياديه والسفارات !!و السماح لقوات الحركات العسكرية بالإحتفاظ بسلاحها حتى نهاية الفترة الانتقالية ودمجها في القوات النظامية، !! إلا أن سدنة تلك الحركات وبتحريض من أسيادهم في جوبا وأنجمينا يسعون (وكما واضح في تسمية حركاتهم) لتحرير السودان منا !! والدليل أنهم يسعون بشده لِدمج عناصرهم في قواتنا النظاميه بأسرع وقت حتى يكونون بمثابة حصان طرواده لجيوش سلفاكير وديبي – الأدهى والأمر أن وزير الدفاع يلهث كالاجرب لضم الأفاعي في حُضن جيشنا https://youtu.be/zQQ_2aov2CI بينما يرفض إعادة الضباط الأشاوس كالملازم محمد صديق اللذي خاطر بمستقبله وحياته دفاعاً عن الثُوار والكنداكات !! كما كأنه لا يدري أن يوسف كوه مُفكر الحركه الشعبيه لتحرير السودان (والتي يضم منسوبيها لجيشنا الأبي الآن) قالها علنا بالفيديو أدناه أن الحركه الشعبيه ضد الإسلام والعُروبه : https://youtu.be/WMOW8jYmYXI بل أن نائب رئيسها المدعو ياسر عرمان و الذي إخترق أعلى منصب تنفيذي بالدوله وصار مستشاراً لرئيس الوزراء – زار قبر عدو الله والإسلام والعروبه يوسف كوه وقالها له بالفيديو أدناه أنهم على دربه وفكره سائرون (نسأل أن يحشرهما سوياً) https://youtu.be/u-MDG-6Xt1k حقيقةً لا ألوم ياسر عرمان في ولاؤه لأسياده بالجنوب وزواجه منهم (كما يتبين من الصوره أدناه) https://www.flickr.com/photos/131352165@N07/16367023838/in/dateposted/ أو إعتناقه لأفكارهم وتبنيه لأحقادهم كما قال بقبر قائده يوسف كوه فهو حُر يسلِم أو يكفُر ولكني ألوم (خمجوك) في تعيينه مستشاراً يطِلع على أدّق اسرار الوطن من تقارير الأجهزه الأمنيه التي تتبع له كجهاز المخابرات والشرطه وإن كان ياسر عرمان أفتى بالفيديو أدناه https://youtu.be/TOdfdju6Lug بأن الكوز محمد الامين خليفه ليس كوزاً !! فحتماً بإستشاراته لن يزداد (خمجوك) إلا خمجأً – أما تقارير الإستخبارات العسكريه التي ترفعها للقائد الاعلى ممُثلاً في المجلس السيادي فيترصدها هناك مالك عقار حارق العلم السوداني ورافع علم الجنوبيين كما يتبين من الفيديو أدناه :- https://youtu.be/gStIbTxD2OA ورغم أن عقار الآن عضو بالمجلس السيادي إلا أنه يجهر بعدائه لوطننا ويهين جيشنا في عِقر داره بهتافه هتافات الجنوبيين في ثكناتنا وها هو داخل معهد الإستخبارات العسكريه يرتدي زي الجنوبيين الغُلف و يهتف هتاف أسياده بجوبا وييييييي SPLA https://youtu.be/Na9pTu_QgMU المُؤسِف والمُخجِل أنه ورغم أن 90% من الشعب السوداني تحت خط الفقر إلا أن سارقي ثورة الشباب والكنداكات يتفننون كل يوم في حلب سوداننا وبطريقه أضحكت العالم علينا حيث هنالك خمسة عشر عضواً بمجلس (العطاله) الإنتقالي لكل منهم حرسه وخدمه وسكنه ونثرياته ومخصصاته ومستشارين لرئيس الوزراء فاقوا مشاكل السودان عددآ – الطريف أن خمجوك يسأل أشقائنا العرب الدعم بينما مستشاره السياسي يمثل الحركه التي قال مفكرها أعلاه أنهم ضد العروبه والإسلام !! كما أن حزب البعث الذي إحتل الكويت ويمم شطر الكعبه له عضو بالمجلس السيادي وبلجنة التمكين ويتحكم في مواصلات العاصمه كلها !! هل يُعقل أن يدعم العرب من يكِن لهم العداء ؟؟ أم هل نأمن نحن معشر السودانيين على ممتلكاتنا وأعراضنا من أتباع يوسف كوه السكارى الحيارى ؟؟ الغريب أن من يزعمون تزعم الثوره لا يستحون فمنهم من أدى قسم الولاء للمخلوع وزراءاً وولاةً ونواباً في أدبخانته المُسماه بالمجلس الوطني كمناوي وعقار وعرمان ومنهم كالمحامي ساطع الحاج القيادي بالحزب الناصري العِلماني الذي يهتف بهتافات الأخوان المسلمين (اللذين اعدم جمال عبدالناصر مفكرهم ومؤسس جماعتهم سيد قُطب )كما يتبين بالفيديو أدناه وحقاً شر البلية ما يُضحِك : أ https://youtu.be/SqGl89MzWUU كما منهم الزغاوي مني أركوي مناوي الذي كان يعمل كبيرا لِمُراسلات المخلوع يحمل رسائل شحدته للملوك والرؤساء ؟؟ https://www.flickr.com/photos/131352165@N07/16027353583/in/dateposted/ من يظن أن الصبر للإنتخابات القادمه هو الحل فهو واهم – حيث الحركات المسلحه بما تخزنه من أسلحه وبعناصرها اللذين ستدمجهم بقواتنا النظاميه ولعلمها بأنها لن تفوز بأصوات شعبنا فحتماً ستغدر بنا – وحتى إن لم تتمكن من الغدر بنا فالإنتخابات القادمه ستكون صراعاً بين المخابرات المصريه ممثله في الحركه والأحزاب الاتحاديه والمخابرات الروسيه والصينيه (الحزب الشيوعي) والمخابرات القطريه (حزب المؤتمر الشعبي) وبقية الأحزاب التي ترفع يافطات أجنبيه كحزب البعث والناصريين وأتباع المحدود محمود وهلُم جرآآآآ الحل في نظري ومن زاويه امنيه وطنيه بحته هو تفويض قواتنا المسلحه لإدارة البلاد وبسط الأمن عبر نزع سلاح الحركات وتقنين الساحه السياسيه وتطهيرها من الأحزاب والحركات التي ترفع يافطات وأفكار أجنبيه (حيث لا يُعقل أن يكون بكل من أمريكا وبريطانيا ثلاثه أحزاب فقط بينما بالسودان ثلاثمائه حزب وحركه ومعظمها تموله مخابرات أجنبيه جهاراً نِهارآ!!) مع منح إقليمي دارفور والنيل الازرق حق تقرير المصير وكفى الله المؤمنين القتال للحديث بقيه
خاف الله يا عثمان ميرغني لفحت الخبر الله يرحمه ويصبر اهله لكن ما راعيت مشاعر اسرته بانه مقطع اجزاء الجثه سليمه غير الطعن .
ذهب المفسدين وبقى الفساد من يضحك أخيرا يضحك كثيرا
الشمال قادم لامحال بإذن الله والكلمه هم رضيه من رضى وأبى من ابى
انت يا عثمان مع العمة عائشه موسى …. دم الناس الماتو في |رقبتكم اوع تكون نسيت كتاباتك لتصفير السجون وقامت معاك حاجه عائشه واطلقتو سراح اكثر من 4000 مجرم بدون دراسة …. كيف دخلت الصحافة وبقيت صحفي نرجو ان تلتفت لجنة التمكين لدراسة ملفات الصحفيين لتميز الخبيث من الطيب
الجثة سليمة ياكوز
الاحداث المفتعلة لن تثنى الثوار من مواصلة مسيرتهم الى ان يتم تسليم السلطة لحكومة منتخبة
وهم يعلمون ان المنتفعين لن يتهاونوا وحتى لو تم قتل تلت الشعب السودانى
حرية وسلام وعدالة