إبراهيم الشيخ للبرهان : أين قسم الولاء الذي أقسمته لحماية الوثيقة الدستورية

إنت ياودالشيخ والكوز جبريل تماهيتم مع منظومةالصناعات بتاعت الجيش عند زيارتكم لها وأشدتم بها.وجبريل موقفه معروف ضد ماتنادي به الثورةوكان عليك أنت قول ماقلته الآن وقتئذ إحقاقآ للحق.

يا لسفاهت بعض الناس وتطاولهم علي أعرق وأقدم موسسه بالسودان بمعني الكلمة أصلها ثابت وفرعها في السماء تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها مثلها مثل نيل السودان يعطي بلا مقابل يعيش الناس تحت كنفه بفضل الله يفيض ويثور ويجني الناس من وراء غضبه نفعا كثيرا شتان بين أشباه مؤسساتهم الحزبيه الفارقة المضمون التي لم تخرج إلا الخزي والعار طيلة عمر الأحزاب ألي هذه اللحظة إلا القليل الذي لا يعد بأصابع اليد الواحده منها ومنهم من ذهب حتي لا تتلوث وطنيتهم بغثاء سيل احذاب اليوم وهم شتات النفاق سمتهم وتلك هي علامات أخر الزمان .
سيبقي جيش السودان ما بيقيه نيله بإزن الله وسيكون السفهاء من تحت أقدامه إلي ان يعودوا إلي رشدهم إن لم تأخذهم مزبلت التاريخ دون رجعة
يا للوقاحة والتجرؤ علي هذا البلد واركانه
لكن ااقول كما يقول اهلنا بالمثل الحي سيظل الجمل ماشي ووووووووو الكلب يعوي …….
دام عزك يا بلد باهلك وبنيلك وبجيشك العظيم الذي ناصر الحق منذ مملكت كوش إلي يومنا هذا وسيظل إلي ان يرث الله الأرض ومن عليها

اولا العمل تلميع للبرهان هو انت شخصيا يا إبراهيم الشيخ
ثانيا البعمل فيهو ترك انتو وصلتو عبرو السلطة و لا نسيتو كلمة المجد للمتاريس
ثالثا انتو الشرعية بتاعتكم استندتو على الحشود و رفضتو الانتخابات و اي زول قادر يحشد اليحشد و نشوف نهاية استهبالكم دا وين