أبرز العناوينسياسية
جبريل: الذين ينعتوننا بالفلول كانوا ينعمون بحياة رخية في الخرطوم ويتاجرون مع المؤتمر الوطني ويجمعون المعلومات لصلاح قوش
قال رئيس حركة العدل والمساواة السودانية د. جبريل إبراهيم: بينما كنا نقاتل النظام السابق ونسكن الأحراش ونفقد أشقائنا وأهلنا ونشّرد ونسجّن، كان الذين ينعتوننا بالفلول ينعمون بحياة رخية في الخرطوم ويتاجرون مع المؤتمر الوطني ويجمعون المعلومات لصلاح قوش.
لن يزايد احد على ما قدمنا من تضحيات في سبيل هذا البلد. لن نسعى لانقلاب عسكري، ولن نسمح لفئة صغيرة باختطاف الثورة، وسنذهب للانتخابات رغم أنف من يتخوف منها.
يا جبريل لا تحزن إنا نرى أنك ستتبوء مقاما عليه بعد حل الحكومة وستكون في الفترة الانتقالية رئيسا لمجلس الوزراء، فحمدول سيترك لك الجمل بما حمل، فالتحية والتجلة لثورة ديسمبر المجيدة التي جعلت الأصوات تعلو ، فلولاها لبقيت في الاحراش تقاتل سنينا مددا لأن المخلوع وترسانة حمايته كانت لكم بالمرصاد.
الكوز الني جبريل خيبه الله تغشاك انت و هجو و اردول و مناوي الزغاوي
غاب اب شنب ولعب اب ضنب
صدقت ومعظهم يقطنون في عواصم أوروبا والولايات المتحدة
رجل قوي و منصف ..كدنا نفقد الامل في السودان و لكن لا زال هناك رجال وطنيون لا يخشون قولة الحق و لا تخيفهم سطوة اليسار الانتهازي الحاقد.
غدا اذا ايدت القحاتة سينعتك ذبابهم بالثائر و المناضل فهم لا يتورعون من النفاق و تغيير المواقف كما يغيرون بناطيلهم التي لا تسترهم.
السلام عليكم لا تضيق قلوبكم باالرأى الآخر أليس هذا هو عهد الديمقراطية لا تقودوا البلاد للهلاك والأنقلاب العسكرى مافى حد هو قلبو أكثر ع السودان من الآخرين عاوزين انتخابات مبكرة لقطع الطريق على القادم ولربما لايحمد عقباه أنتبهبوا .
صدقت يا دكتور جبريل فكل مُدعى الثورة اليوم كانوا يسبحون بحمد الرئيس البشير ويلعقون حذاءه وكانوا يقبضون رواتب من المؤتمر الوطنى وكانوا يتسابقون للتقرُب من قادة الإنقاذ طمعاً فى ما أيديهم لملء جيوبهم من المال … والآن وبعد ذهاب الإنقاذ والمؤتمر الوطنى والرئيس البشير نرى هؤلاء الإنتهازيين وهم يقفزون من مركب الإنقاذ ويتسلقون مركب قحط الغارق لبداية تسول جديد بإسم الثورة وما هم بتورجيه بل هم مُدعى ثوره وفقط فهؤلاء مع مصالحهم وملء كروشهم حيث ما كان !!
شكلآ لا يستطيع أذكى الأذكياء تحديد الجهة التي تنظر إليها..قولآ وفعلآ الرضيع يصنفك,كوز أبوالفلول,دفاعك عن القتلة والحرامية سارقي أموال الغلابة من الكيزان ووقوفك ضدمحاسبتهم بهجومك على اللجنة وإسترخاصك دم الشهداءبما فيهم أخوك وتماهيك مع ضباط الكيزان ضدالمدنيةكلها أفعال تزايد عليك وستظل تخصم من رصيد الحركة وسبةفي جبينك مادمت حيآ.!