سياسية

قيادي بالعدل والمساواة : ما حدث بدارفور من قتل وتشريد بعد توقيع السلام وصمة عار


ارجع القيادي بحركة العدل والمساواة ابراهيم الماظ تجدد الاشتباكات بمختلف مناطق دارفور لعدم تنفيذ بند الترتيبات الأمنية واعتبر ما جرى من اقتتال قبلي بعد توقيع اتفاق السلام وصمة عار ، وحمل الماظ في تصريح لـ(الجريدة) جميع القيادات بقوى الكفاح المسلح والحكومة السابقة التي كانت تسيطر عليها أحزاب معينة مسؤولية تلك الأحداث، وقال الماظ : ما حدث شيء يدعو للإحباط ولا يمكن ان يستمر القتل و سفك الدماء ونحن موقعون على السلام وشدد على ضرورة بسط هيبة الدولة عبر القانون والاسراع في تكوين قوة مشتركة ، مشيرا الى أن الحكومة السابقة لعبت دورا كبيرا في أنتشار السلاح ، لكنه عاد وقطع بأن الحكومة المركزية ستتحمل العبء الأكبر ، وأعرب الماظ عن قلقه الشديد من استمرار الحدود مفتوحة لجهة أن ذلك سيساعد على انتشار الجرائم والظواهر السالبة.
* الصورة من حملة لنظافة الخرطوم قامت بها العدل والمساواة بقيادة د جبريل إبراهيم

الخرطوم: عثمان الطاهر
صحيفة الجريدة


‫2 تعليقات

  1. يعني نقدر نقول ثورتكم لم تحقق شيء من شعاراتها …
    حرية … ليس هنالك اي حرية بل هنالك فوضى …

    سلام … ليس هنالك اي سلام لا في دارفور ولا دارفايف ..

    عدالة … عدالة وجدي التي تصادر الاموال والممتلكات بلا امر قضائي ….

    ههههه
    وهذا العام الرابع للثورة قد بدأ …
    اعملوا جرد حساب شوفوا مين الخاسر ….
    الثوار ام الكيزان …
    والشعب لا وجيع له …

  2. ده بوري انكم حاقدين علي بشه حقد دفين لانو مشاكلكم وحرق المنازل وازلام اهلكم لسه موجود منافق لو في واحد قال الدوله العميقه كل المسرحيه بتاعت الجنائيه وهم في وهم دي عادات المنطقه حلو مشاكلكم مش ترموها علي بشه مسكين مرمي في السجن اجردو حساب وخلو الحقد مش من اولادنا من الغرب فقط لا بل اليساريين الحاقدين من الشمال اي واحد عنده قضيه خاصه لكن مابعاين لوطن. ولو في جنائيه ليه بشه فقط ليه محمد نور ليه البحرق حسي مايحاك.
    الظلم ماكويس ومابقدم وماببني وطن.