الأخبار

القبض على قاتل العميد بريمة


أعلنت وزارة الداخلية مساء اليوم، إلقاء القبض على قاتل الشهيد العميد علي بريمة حماد، وإصابة عدد من منسوبي الشرطة.

واوضح المكتب الصحفي للشرطة، أن القاتل أقر بارتكاب الجريمة وإصابة آخرين من منسوبي الشرطة بالأذى الجسيم وجارٍ تعقّب وقبض بقية المتهمين.

يُشار إلى أن العميد شرطة علي بريمة حماد، كان قد استشهد أثناء تأدية واجبه في حماية مواكب المتظاهرين اليوم جوار معمل (استاك).

الصيحة


‫5 تعليقات

  1. اللهم لا شماته، فيا قاتل الروح وين تروح، ففي ظني أن هذا القاتل عبادي جامد يسدد طعنات للعديد من أفراد قوة مكافحة الشغب ذات التدريب العالى لشئ مربك ويحتاج إلى وقفات.

    1. الناس كلها ما تتوقع انو اجيبو ولو بالغلط القاتل و كلامو
      ده حسي لو امريكا كان قببببببييييل ملو الدنيا بصورو وصور عيلتو واولادو واخوانو والشارع الساكن فيهو وييتو وجيرانو و حبوبته و خال عم جد حبوبه امو

      فكنا يااااااخ
      زمن الدس والغتغه لسه
      اصحي يا جيش
      زمن انتهي

  2. لابد من المحاكمه العلنيه وتعليقه في اعدامه امام الجميع ليكون عبره لغيره من الصعاليك بالعين الشويعيين والبعثيين القبط علي كل كتايب حنيين خلاف كده حنشوف اكتر من كده قبل فوات الاوان القبض علي كل الشويعيين والجمهوريين والبعثيين وزجهم في السجون مع الكيذان هناك رجالهم بوروههم الادب. شعب تافه ماعارف ولدونا هنا ليه كان احسن النيجر اللهم لا اعتراض في حكمك يارب.

  3. هذه فبركة ومخطط من مخططات البرهان الإجرامية .. وهي شبيهة بجريمته التي تمت في حي (جبرة) حين استدرج عددا من قوات مكافحة الإرهاب ليلقوا حتفهم في كمين أعده لهم بدعوى محاولة القبض على أشخاص تابعين لتنظيم داعش . وكان ذلك ضمن تمهيده للإنقلاب الذي قام به بدعوى مواجهة المهددات الأمنية وكذلك لتعظيم دور قوات الأمن وتسليط الضو على تضحياتها لبث روح التعاطف معها من المواطنين وتبرير ما ستقوم به عنف وقمع بدعوى حفظ الأمن د أما جريمته الأخيرة المتمثلة في مخطط قتل عميد الشرطة فالهدف هو تجريم المتظاهرين والقبض على واحد أو أكثر منهم واعترافه/اعترافهم بقتله .. ليتم بعد ذلك الحكم على المظاهرات إنها لم تعد سلمية .. ولذلك يجب مواجهتها وقمعها بعنف ومنعها تماما . فالرجل (البرهان) يجري الإجرام منه مجري الدم وقتل النفس من أهون الأمور عنده . بدا ذلك واضحا منذ قيامة بمجزرة فض اعتصام القيادة .

  4. علقوهو من كرعينو فى ميدان عام … ليتبول عليه الشرفاء ومن بعدهم كلاب السكك .. قبل ان يسلخ حيا .. عظه وعبره لكل من تسول له نفسه … لان هذه شرارة واختبار لردة فعلكم ايها القوات النظامية .. ومن هان يسهل الهوان عليه …