استشهد يوم الإثنين الثائر الحاج مالك الحاج في مليونية ١٧ يناير بالعاصمة السودانية الخرطوم التي خرجت تنديداً بسيطرة المكون العسكري وللمطالبة بالحكم المدني.
وشهدت المليونية التي شارك فيها ثوار لجان المقاومة بحسب لجنة أطباء السودان عنف مفرط من قبل القوات النظامية أدى إلى إستشهاد أكثر من ثمانية ثوار.
والشهيد الحاج هو إبن الكابتن مالك الحاج الذي عمل بشركة الخطوط الجوية السودانية ثم التحق بشركة تاركو للطيران، وكان اليوم في رحلة إلى نيروبي.
وعبرت أسرة شركة تاركو للطيران عن مشاطرتها الأحزان الكابتن مالك الحاج لاستشهاد نجله وتمنت أن يجعل الله الجنة مثوى لكل الشهداء.
الخرطوم:طيران بلدنا
دم الشباب الطاهر قربان في معابد السياسة المظلمة والأحزاب القذرة لشراء الكراسي النتنة وتقاسم الفلل والسيارات والأموال.
رحم الله الشباب وتقبلهم القبول الحَسَن . أدعوا كل أَب وكل أُم بنُصح أبنائهم وبناتهم بعدم المشاركة مطلقاً في فوضي المظاهرات وتتريس وإغلاق الشوارع واحراق الإطارات وتلويث البيئة. المستفيد الوحيد من الفوضي وخراب البلد هو حزب الإلحاد والكفر المسمَّي بالحزب الشيوعي في تحدي واضح للخالق ثم لقِيمَ ومبادئ الشعب السوداني المسلم والمحافظ . لابد من فرض حظر ومنع الشيوعيين واخراجهم من الحياة السياسية حتي يستقيم حَال البلد.
والله وفيت وكفيت وصدقت فتح الله عليك ابواب الخير والبركة
أصبت والله. بارك الله فيك. مستغلين فورة الشباب وعدم وعيهم بالمؤامرات وجر البلاد إلى الخراب والدمار من أجل تمتعهم بالسلطه والجاه. الأنجاس عديمين الوطنية. اتحدا سلك ولا ود الفكي ولا ود ااشيخ ينزل اخوه ولا ولده الشارع.
اللهم عليك بكل من دفع هؤلاء الشباب ليكونوا وقودا لمناصبهم اللهم أمتحنهم فى أبناؤهم اللهم عليك بهم حرك ما سكن منهم وسكن ما تحرك منهم الفسدة .
متى يستشهد خالد اب سفة والخنزير البري وابو جرادل وبتاع المتاريس… وكل خنازير الضلال ..
العقاب ينتظركم ..
استعدوا …
يسأل ابوه واسرته عن موته لماذا سمحوا له بالخروج؟
هذه المظاهرات العبثية هي تخريب وايقاف لحياة الناس، زيادة على انها داخلة في باب القاء النفس في التهلكة كما ان من يموت في هذه المظاهرات ليس شهيدا وانما قد مات ميتة الجاهلية وعذابه شديد يوم القيامة… وأسألوا اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون
اول ما يدخل الدين فى الموضوع السياسي نشتم راىحة الوهابيةوالتى ترعي الحاكم المستبد
لا تكابر …كل من مات خارجا علي الخاكم لا طلبا لاصلاح دين او غيرةوعلي عقيدة انما صراع مع اليسار الملحد لحرب الاسلام ولا يعتبر شهيد الافي عرف الشيوعي الذي يؤمن بالشهادة ولا يؤمن بالجهاد ولا الاسلام
بينما يدفع قادة أحزاب عصابة 4 طويله والشيوعيين وتجمع الوهميين ولجان المقاومة الشباب للشوارع ليموتوا بالنيابة عنهم نراهم يفاوضون العسكر سراً ويترجونهم لمنحهم 4 مقاعد وزاريه فى الحكومةالقادمه … هؤلاء منافقين يرفعون فى الشوارع شعار ( لا مشاركة ولا تفاوض مع العسكر ) ! ويستغلون الشباب المُغرر بهم لخدمة مصالحهم الخبيثة ونراهم يخدعون الشباب ويستغلونهم ككروت ضغط على العسكر فى الشوارع حتى يوافق العسكر على طلبهم وهو كراسي الحُكم … المدهش أن هؤلاء الشباب لم يتعظوا من ما جرى لهم من وراء تلك الأحزاب المنافقة وطِوال 3 سنوات حيث إستغلوهم وإستغلوا دماءهم حيث مات المئات وجُرحوا فى فض الإعتصام وحينما حصل هؤلاء المنافقين على كراسي السلطة والجاة تنكروا لهؤلاء الشباب ولم يعملوا على محاسبة من قتلهم ولم يُعالجوا الجرحى وبل كانوا يرفضون مقابلتهم فى مكاتبهم والآن تلك هي الخدعة الثانية لهؤلاء الشباب والذين لا يعرفون أين مصلحتهم وينساقون من جديد وراء الشيوعيين والبعثيين وتجمع المهنيين ومؤتمرجية الدقير والتجمع الإتحادى وتابعهم الذليل حزب الأمة وما تُسمى بلجان المقاومة والذين يحرضون الشباب للخروج للشوارع ليموتوا بينما أبناء وبنات هؤلاء يتخفون فى منازلهم خوفاً من البمبان والموت ويموت أبناء الغلابة فقط … متى يوعى هؤلاء الشباب ويعون تلك الدروس ؟؟؟!!!
دليل علي قناصة وسط المتظاهرين… من المستفيد من القتل غير اعداء الوطن في الداخل الشيوعيين ومن سايعهم وفي الخارج مريكا واوربا ومصر وانصار العلمانية في الخليج
هلا جلستم في بيوتكم تعلمتم القران والسنة ؟
اسه انت مشيت ل الله ساي كده ؟؟
انا متاكدة الظهر ما بتكون صليته
الزول الداير يلقى الله ده بعد العده وبجهز نفسه تمام
وبعدين الرسول صلى الله عليه وسلم قال :
( من خرج على الحاكم فمات ، مات ميتة جاهلية )
السلام عليكم … ياناس هناك مخططات لإبادة السودانيين وبالذات الشباب يا ناس استهدوا بالله …. والله لا بنميل للعساكر ولا بنميل لأي جهة والله الميل للسودان فقط عايزين السودان يكون مستقر لكن ياأخواني الناس تمشي تتظاهر ويقتلوها بدم بارد وإلى اليوم مافي واحد قال مسكنا لينا زول قتل متظاهر …. وطالما كانت مصر داخلة في المواضيع بتاعة السودان خلاص نحن انتهينا يا ناس يا أخواني يا سودانيين يا أبطال والله والله السودان ما حيستقر طالما مصر والإمارات والجنجويد موجودين يا ناس جيس متكون من عدة أجناس كيف حيكون قلبه على السودان … يا ناس الوعي الوعي الوعي ………
الأدهى والأمرأنهم يتظاهرون ضد مصالحهم فالمظاهرات الحالية توطد سلطة العسكرو تلبى طموحات حلفاء أميركا الإقليميين الذين لا يريدون إنتخابات أو أي من أشكال الديموقراطية في السودان ليس اليوم ولا غدا ولا بعد مائة عام لأن ذلك يهدد عروشهم التي اعتلوها بالوراثة وعلى ظهور الدبابات. كنت أتوقع أن الوطنيين من الأحزاب سيوافقون فورا على فكرة الإنتخابات لأنها الحل الناجع والأكيد لإرجاع العسكر للثكنات بحكم الدستوروالحكومة المدنية المنتخبة لكن الرؤوس التى تدير المظاهرات تريد فترة إنتقالية إلى ما لا نهاية لأنهم نصبوا أنفسهم أوصياء على الشعب وتلك هي فرصتهم الوحيدة لدخول القصر دون صناديق إقتراع لعلمهم بصفرية قواعدهم وإنعدام حظوظهم . إذا كان الهدف الحقيقي هو فقط إرجاع العسكر للثكنات وقيام الحوكمة المدنية فالحل أسهل مما يقوم به هؤلاء. إذا كان المجلس العسكري أعلن موعدا محددا للإنتخابات فهو بذلك قد ضرب موعدا للعودة الطوعية للثكنات وليفز من يفز في الإنتخابات إذا كان الهدف هو مصلحة الوطن ومن لم يفز اليوم ربما يفوز غدا لكن المعضلة الحقيقية هي المصلحة الحزبية والشخصية ولهذا سوف تراق دماء المغرر بهم ولنفس السبب يتوطد حكم العسكر طالما أن هناك فوضي فذلك عذر سيستند عليه العسكر للبقاء قابضين على السلطة ويستخدمه دعاة الفوضى لجني المزيد من الأموال وهواتف الثرياء من السفارات المعنية ويرقص فرحا لذلك حلفاء أميركا الإقليميين ويموت ويجرح ويشوه ويعوق الأغبياء
عقابهم مناداتهم على رؤوس الخلائق يوم القيامة حتى يعرفوا أنهم أعوان الظلمة، كما جاء في تفسير الرازي (10/ 111): روي في الحديث : «ينادي مناد يوم القيامة أين الظلمة وأين أعوان الظلمة، فيجمعون كلهم حتى من برى لهم قلما أو لا ق لهم دواة فيجمعون ويلقون في النار»
وفي تفسير النيسابوري (2/ 434): ” وعنه «ينادي مناد يوم القيامة أين الظلمة وأين أعوان الظلمة؟ فيجتمعون كلهم حتى من برى لهم قلما أو لاق لهم دواة، فيجمعون ويلقون في النار».
مستغرب انو الواقفين مع الظلم ديل يوم القيامة يجو مع البرهان و حميدتي واسرائيل و اعوانهم عذرهم كراهية اليسار هل دة سبب لتجنب خسارة الدنيا و الاخرة وهل القتلة برهان السيسي و حميدتي اسرائيل مؤتمنين علي الدين .