شركات فرنسية ترغب الاستثمار في السودان
أكد وزير المالية والتخطيط الاقتصادي جبريل إبراهيم، أن الموازنة الجديدة اعتمدت على الموارد الذاتية للبلاد ووصفها بالواقعية، وتفاءل بنجاح الموسم الزراعي، وعبر عن أمله في دعم المجتمع الدولي وإعادة تشغيل برنامج دعم الأسر السودانية (ثمرات).
والتقى جبريل بمكتبه اليوم، بسفيرة فرنسا لدى السودان رجاء رابيا، وبحث الطرفان سبل تعزيز العلاقات بين البلدين بما يحقِّق مصالح الشعبين والوضع السياسي الراهن في السودان.
وأبدى جبريل ترحيبه بمبادرة الأمم المتحدة، وأشار إلى أهمية وضرورة الحوار بين كافة السودانيين حتى تستقر البلاد وتتجاوز الأزمة السياسية، ونوه إلى الدور الذي يمكن أن يلعبه شركاء وأصدقاء السودان في هذا الحوار.
وأوضح جبريل الجهود التي بذلتها وزارته في تنفيذ سياسات صندوق النقد الدولي والبنك الدولي مما مكّن البلاد من الدخول في مبادره البلدان الفقيرة المثقله بالديون، وعبر عن أمله في الوصول إلى نقطة الإكمال في غضون عامين وإعفاء كافة ديون السودان.
من جانبها، أبدت سفيرة فرنسا، حرص بلادها على الاحتفاظ بعلاقات متميزة مع السودان، وأعلنت رغبة الشركات الفرنسية في الاستثمار بالسودان.
الصيحة
بدل ثمرات افتح بورصات ومسالخ ومصانع ومحالج ومناسج وأوقف تصدير الخام وشجع الانتاج بقرارات ووقف التهريب تاني ما نحتاج صدقات.
نحن ذاتو ( بنقول ) ليك ( قولى ) للشركات الفرنسية ( القالت ) ليك ( اعلنى) عن ( رغبتها ) الاستثمار فى السودان .. انو احنا ( بنعلن) ليها ( رغبتنا ) فى الترحيب بيها لمن تجى تستثمر فى السودان ..
ومافى قول احسن من قول ولا رغبه احسن من رغبة ولا اعلان احسن من اعلان … وكلو كلام فى كلام فى كلام .. ببلوشى خالى جمارك ورسوم واولو واخرو يشيلو الهوا