الأخبار

هل يفرض الكونجرس عقوبات على قادة سودانيين؟

يرى رئيس تحرير الجريدة السودانية أشرف عبد العزيز، أنه من الممكن أن يتم فرض عقوبات من قبل الكونجرس الأمريكي ضد بعض القادة السودانيين. وأوضح وفق قناة الغد أن الولايات المتحدة تنظر للأزمة السودانية بمنطق المصالح الإستراتيجية، مؤكدا أن الدول الغربية تدير مصالحها عبر مبادئ الحرية وحقوق الإنسان. وأشار عبدالعزيز إلى أن الولايات المتحدة تحاول جمع الشركاء في السودان ومواجهة الشخصيات المعطلة للحوار بين أطراف الأزمة. يأتي ذلك فيما نقلت رويترز عن مساعدة وزير الخارجية الأمريكية للشؤون الإفريقية مولي في، اليوم الثلاثاء، قولها إن واشنطن أوضحت لقادة سودانيين أن استعدادها لاتخاذ إجراءات إضافية حال استمر العنف. وأضافت: “نعكف الآن على مراجعة مجموعة كاملة من الأدوات التقليدية وغير التقليدية المتاحة لنا لتقليص الأموال المتاحة للنظام السوداني على نحو أكبر”. وتناقش لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأمريكي “الكونجرس “الثلاثاء، مشروع قانون ينص على عقوبات تطال الشخصيات والجهات التي تعيق التحول المدني في السودان، وذلك بناء على تفويض الدفاع الوطني الأمريكي للعام المالي 2022 والذي أجيز قبل أكثر من شهر.

الخرطوم ( كوش نيوز)

‫2 تعليقات

  1. رئيس تحرير ودون خجل تقول وتؤمن ان امريكا تدير سياستها من منظور حقوق الإنسان هذا سقوط فكري وسؤء فهم مركب وجهل لا تبرير له
    ..امريكا مع القوي ومن يملك المال ومع التخريب والحروب وهءا مساهد لا يحتاج لاثبات.
    . والسودان نفذ كل ما طلبته امريكا والان تحاصره….ما لا تعرفه ايها الكاتب المسكين ان الضغط علي امربكا فقط من خلال ايقاف مصالحها هو ما يجعلها ترضخ ولا شي اخر لذلك الوسيلة الوحيدة لإيقاف الصلف الامريكي هو طرد السفير وإغلاق السفارة مع التقرب من روسيا والصين واعداء امريكا ايران وكوريا

  2. شووووت امريكا واطرد سفيرها شوووت اوربا واطرد سفرائهم تقرب من الصين وروسيا اكثر لوضع مجلس الامن ف الجيب الخلفي مرحبا بالعقوبات لان الوضع كان افضل بنزين ب 20 جنيه ودولار من 2 جنيها مرورا ل 5 و 10 و18 و 40 الوضع افضل يا جيشنا مع العقوبات والحصار الاستعماري الصليبي اليهودي العلماني الوضع افضل يا جيش بدون تدخلات ف امورنا الداخليه من الاستعمار ووكلاء الاستعمار
    +
    اشرف عبد العزيز بتاع الجريده ده ليهو سنوات ضد الجيش والقوات النظاميه ويقلل من شانهم ويهاجمهم بشراسه ف كل الفضائيات ولا ادري كيف تسمح له السلطات