الشيخ “الحكيم” يروي تفاصيل مُثيرة حول نهب ابنته الطبيبة بالخرطوم في حادثة كادت أن تكلفها حياتها

روى الداعية الإسلامي المعروف الشيخ ” محمد هاشم الحكيم” تفاصيل مثيرة حول نهب ابنته الطبيبة بالخرطوم في حادثة كادت أن تكلفها حياتها، في خطاب مفتوح عنونه إلى المدير العام للشرطة، جاء فيه:
السيد مدير الشرطة
السيد قائد الاستخبارات
#شهامة طبيبةكادت_تكلفها حياتها
#نهب_طبيبة أسنان_باستوب_بانت
تعرضت ابنتي د.علا محمد هاشم الحكيم بقلب الخرطوم لعملية نهب أثر تعرض رجل لصديقتها لينهب حقيبتها فتدخلت بشهامة وحاولت دفعه، فترك اللص صديقتها و أقبل عليها وتصارع معها حول حقيبتها، وفي معركة غير متكافئة اقتلع الحقيبة وبها 2 جوال حديث ومبلغ مالي وهرب بها.
المصيبة أن النهب تم أمام عشرات السيارات بأحد أكبر التقاطعات بالخرطوم ستوب بانت بجوار أكبر القواعد العسكرية ورجال المرور !
شاهدته الدكتورة علا محمد هاشم الحكيم يدخل مجرى تصريف المياه المجاور، طاردته بشجاعة وهلع متصاحبين.
رجل واحد اتجه نحوه ووقف خارج المجرى المغلق من جانب ، فاستنجدت د. علا بجنود جيش مارين فحاصروه وقبضوه ووجدوا الحقيبة معه لكن من غير جوالات !
وكانت د. علا قد أمنت الجوالات بنمط لا يمكن إغلاقه إلا به، فاتصلوا عليها ليكتشفوا أن اللص قد دفنها في حفرة معدة مسبقاً مع ثلاث جوالات مختلفة لعمليات نهب مسبقة.
واستنكر المارة الوضع مؤكدين وجود أكثر من عملية نهب خلال اليوم وأن اللصوص يتحركون بكل جرأة آمنين العقاب.
وبالطبع نال اللص عقابه العاجل لكن كالعادة الكل نصح بعدم فتح بلاغ عشان ما يجرجروكي!
التحية لجنود الجيش السوداني
وأتمنى من يعرف شيئاً عن المجموعة التواصل معي لشكرهم على أمانتهم.
ونكرر أسفنا لعدم قدرة الشرطة على حسم الظاهرة في قلب العاصمة
ولكم أن تتخيلوا الحالة النفسية والهلع الذي يصيب الشابات إثر هذا.
ونرسل رسالة للسيد قائد الاستخبارات توصيلنا بالمجموعة العسكرية لتكريمها، ولا حول ولا قوة الا بالله.. محمد هاشم الحكيم.
الخرطوم: (كوش نيوز)






إنتا ذاتك كترتا الكلام عن بناتك وسلطتا عليهم الأضواء ونشرت صورهم في زمن الدبلجة والمونتاج وجبتا ليهم العين والمتابعة كفاية ياخ قبل ما الفاس يقع تاني ورابع، شوف ليك موضوع تاني وابقى عشرة على البنات ديل وأي أم وأب وأخت يوقفوا نشر صور ابناءهم وبناتهم وأنفسهم الحسد موجود والأذى بالكوم يا جماعة والوسائط مصيدة تفوق خيالاتكم مهما اتسعت. إنتهى.
الرواية واضحة حرامى ابن حرام حاول يسرق صاحبتها .. قامت هى فزعت لصاحبتها واتدخلت .. حول ابن الحرام الهجوم من صاحبتها ليها لانها اتدخلت تحية اولا لكل من ساندك ( الجبناء واشباه الرجال يمتنعون ) …. و احييك والله … شجاعتك دى عند رجال مافى … مبادرتك بالنجدة واصرارك على مطاردة حقك .. ومحاصرة اللص .. وتامينك لجوالاتك … ودى المحريه فى كل سودانى وسودانية … اقيفو جمب بعض وافزعو لبعض جرذان المجارى دى براها حاتتخارج تشوف ليها اوكار تانية فى الخبوب الجات منو ..
الراجل دااا لو شيخ حق ما بيعرض بناته كدااا عيب عليه دا عرضك كاشفه للعالي والواطي