سياسية
ياسر عرمان: القبض على وجدي صالح وخالد عمر استند على بلاغات كيدية
أكد عضو المكتب التنفيذي لقوى الحرية والتغيير ياسر عرمان، أن اعتقال خالد عمر ومن قبله وجدي صالح تم استناداً على بلاغات كيدية.
وقال عرمان إن الاعتقالات التي تقوم بها السلطات بحق أعضاء لجنة التفكيك وإزالة التمكين هي اعتقالات سياسية بغطاء قانوني.
ودعا عرمان القوى السياسية ولجان المقاومة والمجتمع المدني لتشكيل جبهة موحدة ضد محاولات إعادة تمكين النظام السابق.
صحيفة السوداني
ما تنسى ليك يوم انت كمان بس اصبر
ذى البلاغات الكيديه السجنتو بيها العشرات من السودانيين .. الواحد لو ماعجبو كلام الطالح ولا دخل معاهو فى نقاش كان بيستهدفو … كممتو صغار الموظفين والعمال وهرشتوهم فى كل المصالح والوزارات بحجة انكم افهم من غيركم .. والراى راينا .. واذا فتحته خشمك معناها انته كوز ولا مندس ولا فلول …. وانته ذاتك قريب الدور جاييك ياعرص … عرابك انقلع الله لاعادو .. والجنوبيين قبلو كرشوك .. قاعد راجى الرى ؟؟ ما تقطع وشك !!! بلاء يخمك …
ولا زال خاسر سجمان فى ضلاله القديم … هذا الخاسر السجمان لا أخلاق ولا ضمير له وحين يتحدث هذا المتمرد عن البلاغات الكيدية
وقد تذكر هذا المتمرد الآن أن هناك قانون وهو الذى كان يضرب طناش عن هذا القانون حين كان الأمر بيدهم … والآن فما رأيه فى بلاغات لجنة تمكين قحط الكيدية والسياسية ضد المئات من الأبرياء والزج بهم فى السحون دون إتهام ودون تحقيق ودون إطلاق سراح بالضمان ودون محاكمة بل هكذا يُرمون فى سجون قحط ولأكثر من ثلاثة أعوام كإعتقال تحفظى وتعسفى وبعضهم مات فى سجون قحط بالإهمال الطبى المُتعمد من أحزاب وحكومة ولجنة تمكين قحط والتى أصبحت حكومة داخل الحكومة … ومن أهم أسباب سقوط دولة قحط وذهاب ريحها هو تلك اللجنة الخبيثه والتى مارست الإرهاب والتخويف ضد أهل السودان حتى أصبحت مكروه وإنعكس هذا الكُره على أحزاب وحكومة 4 طويله وحمدوكها حتى أسقطهم الجيش فإلى مزبلة التاريخ وبئس المصير !!
التافه ده المفروض يشنق من زمان ..جاي ابرطع واجدع عشان لاقي البلد هاملة …راجل وسخ
ايها الجهلول … هل نسيت اعتقال ابراهيم السنوسي واخرين فقط لانهم قاموا بمظاهرة ضد قانون المريسة …
وهل نسيت اعادة اعتقال مامون حميدة فقط لانه ظهر في صورة مع مديرة جامعة …
وهل نسيت ان ٩٩ بالمائة من الموظوين فصلوا بقرارات كيدية من لجنة التمكين بقيادة التيس المستعار..
يومك جاييك يا عرمان …. بس ارجوك ما تهرب
….
سير سير يا برهان نحن معاك لسحق الجرزان …