مسئول رفيع يعلق علي شائعة عودة “حمدوك” لرئاسة الوزراء
علق مسئول رفيع علي الشائعة الرائجة حاليا والتي تشير الي عودة الدكتور عبدالله حمدوك رئيسا للوزراء .. وقال المسؤول الرفيع الذي اتصلت به “الرواية الأولى” بغرض الاستفسار والتعليق علي ما يتداول : اولا ان الذي مهد لاثارة شائعة عودة حمدوك هو إشارة رئيس بعثة “يونيتامس” “فولكر بيرتس” مؤخرا بأن حمدوك هو صاحب مبادرة المائدة المستديرة .
وأضاف المسؤول : لدينا اعتقاد ان “فولكر” لديه رغبة بان يكون لحمدوك دور يلعبه في جهود التوافق الذي ابتدرته البعثة الأممية حتي من غير المنصب ، وهذه الرغبة تظهر عند بعض الأطراف ايضا التي كانت جزءا من سلطة حمدوك السابقة .. مشيرا بإن استيعاب د. امجد فريد – المسؤول السابق بمكتب رئيس الوزراء- في البعثة الأممية جاء بترشيح من د. حمدوك ويعتقد الان بأنه هو من يقوم بالتسويق لدور سياسي لحمدوك له علاقة بأهداف موازية خاصة بحمدوك وسيرته الذاتية – علي حد قوله – .
وجزم المسؤول الرفيع بان اي موضوع متعلق بما سمي عودة حمدوك رئيسا للوزراء لم يناقش علي هامش زيارة أبوظبي الرئاسية الحالية .
وقال المسؤؤل الرفيع الذي تحدث ل”الرواية الأولى” ان بعض الأطراف السياسية تعتقد ان عودة حمدوك يمثل اختراقا وسندا لرؤيتها وتحركاتها لذلك هي ايضا تروح لذلك ، مشيرا الي ان الظروف تغيرت بعد أن تقدم حمدوك بإستقالة داوية ومبررة لم تشي ابدا بالتراجع عنها .
واختتم المسؤول تعليقه ل”الرواية الأولى” يقوله : ان الفترة المقبلة ستشهد تحريكاََ كثيفاََ لكثير من الملفات المتعلقة بالفترة الإنتقالية ، مضيفا : وسيكون لذلك اصداء اعلامية تملأ الفراغ الحالي الذي يعتبر بيئة مواتية لإطلاق الشائعات مثل الشائعة التي نحن بصددها الآن.
الخرطوم : الرواية الأولى
معروف تماما ان الثورة واقعة في محور الدول المعادية للشعب السوداني والتي تريد تحقيق اهدافها بعيدة المدي ةمتمثلة في ابعاد الاسلاميين عن المشهد علي اعتبارهم جهة مؤهلة لحكم السودان وهي الحهة الوحيدة التي لديها الخبرة والمقدرة علي ادارة البلد والهدف واضح من حصار امريكا وبيان الرياعية واستجلاب البعثة الاستعمارية المرفوضة والمكروهة شعبيا وهو وقف التنمية والتقدم في البلد وجعل الجميع يتصارع فقط علي السلطة ولا هدف وللاسف وقعننا في الفخ وغرقت قحت واحزابنا في مرمي العمالة وغرقوا بمحض ارادتهم في شبر موية لسيرهم وراء امريكا والرباعية الشيوعي ولد لباد وكل من هب ودب
زول فاشل مرفوض وغير منتخب ديكتاتوري شيوعي علماني دمو تقيل فاقد احساس بالوطنية وعميل معتمد لم الاصرار منه بعد ان فشل وكرهه الشعب
الله لا عاد حمدوك الفاشل الخائن … اللي يجرب المجرب عقلو مخرب ..
كان يا ما كان في بلد اسمو السودان
الله لا اعاد حمدوك العميل الفاشل نخلي ليه نحن البلد ونمشئ ولي كيف ماكفاية زرع لينا اللعين لقمان في التلفزيون مع صحبتة ريم المامون الله يحرق يومهم وبعدين حمدوك دا ماكان كل شئ في يدوا وكان ممكن بعد الانقلاب يبقي راجل ويتخلص من القحاتة ويصلح البلد لكن رفض وقعد يعاكس العسكر وفي الاخر قدم استقالتوا لوحده هل في زول غصبوا علي تقديم الاستقالة ومفروض الان مايقبل ويجي راجع تاني الا يكون مريض نفسي وعندوا انفصام في الشخصية وفوكر اللعينة دا لازم يطرد من البلد وهو ماعارف انو حمدوك صفر علي الشمال وكل المبادارت حول الطاولة هي افكار القحاتة وهو من يخطط لحمدوك هم القحاتة وهو خيال مياتة ساكت ملبسنوا بدله وجزمة وهو شخصية فارغة لاتفهم او تعي اوتعرف شئ وبعدين اوعة يفكر العسكر انو رجوع حمدوك ممكن يوقف المظاهرات او يخلي امريكا تدعم السودان دا احلام زلاوط ساكت المظاهرات لن تقيف واذا القحاتة وقفوا اكيد حهه اخري سوف تقوم وامريكا لن تعطيكم قرش حتي لو رجع حمدوك سوف تنتظر وتقول لما اتاكد ويجر الزمن والزمان وانتو خسرانيين في النهاية ياعسكر وكان علي ناس سلام جوبا هم مفروض يذهبوا للدول ويطلبوا الدعم لماذا لما كانوا في الحرب كانوا بيدعمهم وليه الان بعد السلام وقف الدعم عنها
الله لا عادو ولا جاب عقابو … هذا رجل فاشل وضعيف الشخصية ولا يعرف شيء عن السودان وشعبه وطبيعة مشاكلهم لأنه ظل بعيداً عن الواقع السودانى بالإضافة لمحاولته الخبيثة تنفيذ أجندة من أرسلوه من أعداء السودان فى أمريكا وأوربا ولا يصلح حتى أن يكون شيخ قرية … كل ما يعيشه الشعب السودانى اليوم من جوع وفقر ومرض وجهل سببه هو كبير فشلة السودان المدعوا بحمدوك والذى طبق فى هذا الشعب الفقير نظرية البنك وصندوق النقد الدوليين ورفع الدعم الذى كانت تقدمه الإنقاذ طوال 30 عام من حكمها للغنى وللفقير … هذا الرجل ما أن وطأت قدماه أرض السودان حتى جلب للسودان وشعبه النحس وكيف لا يجلب النحس وكل قبيح يتصوره عقل إنسان وهو الذى لم نسمعه يُردد البسملة فى المُبتدأ ولا يحمد الله فى المنتهى وكل عمل لا يبدأ بالبسملة فهو خاسر … وكل اللوم يقع على البرهان سواء كانت عودة هذا الحمدوك حقيقة أم إشاعة لأنه قام بما قام به فى 25 أكتوبر ولم يستطيع تنفيذ ما وعد به الشعب لأنه حاول إرضاء قوى أجنبيه آثمه من عجم وعرب وهم الذين منعوا البرهان من تنفيذ ما وعد به … والآن حان الوقت ليذهب البرهان نفسه كما ذهب حمدوك لأن الرجلان هم جزء أصيل من المشكلة ولن يكونوا جزء من الحل … لأن الذى يجرى اليوم من ( بهدلة وبشتنه ومسغبه ) للشعب سيقود السودان وشعبه لمهالك لا نتمناها للسودان وشعبه وهناك من هو أقدر وأكفأ على إدارة حال البلاد والعباد أكثر من حمدوك ومن البرهان واللذان أذاقوا شعبنا الويلات وكل ما لم يكن فى البال ولسنوات ثلاث عِجاف وحالِكات السواد !!!
انا عايز( المؤسس) حمدوك ده يرجع عشان يكشف انو القحاتة و مؤسسهم ماعونهم فاضي و مواسير ..فهمهم لا يتعدى البل و يصرخون و التتريس و حرق اللساتك و المجد للساتك..و شكرا حمدوك.
الرافضون لعودة حمدوك ليس لهم بديل والا من يوم الانقلاب حتي الان الحكومة محلك سر . تخيل طول فترة الل حكم بالسودان قضاها حمدوك بتعاون كامل من قبل الانقلابين والوضع كان غير . مشكلة السوداني مخه اوفهمه واطي مهما تعلم ونال النياشين وحسود ممكن يحسد نفسه
لا مجال للمدنیةالالمانیه لسان الهال یقول عسکریة رغما عنف عسکریین والمدنیین