إتفاق بين جمعية الصحفيين السودانيين بالمملكة ومجلس الإعلام الخارجي بالخرطوم
أقرت اللجنة التنفيذية لجمعية الصحفيين السودانيين بالمملكة العربية السعودية في اجتماعها الاخير الذي عقد برئاسة رئيس الجمعية الأستاذ أسامة الوديع الاتفاق التنسيقي مع مكتب التراسل الصحفي بمجلس الإعلام الخارجي بالخرطوم وذلك بهدف تعزيزالتعاون والتنسيق المشترك حول عدد من القضايا الصحفية والإعلامية التي تخدم أهداف ومصالح الطرفين وما يصب في خدمة الوطن والإعلام السوداني .
وكان مكتب التراسل الصحفي بمجلس الإعلام الخارجي قد عقد لقاء تنسيقيا مع نائب رئيس جمعية الصحفيين السودانيين بالمملكة العربيةالسعودية الاستاذ صلا ح شنكل وذلك بمقر المجلس بوزارة الاعلام بالخرطوم فى وقت سابق.
واوضح الاستاذ شنكل ان الاجتماع تم بدعوة ومبادرة من مدير المكتب الأستاذ أحمد الجيلي، بحضور شعبة المعلومات والعلاقات العامة حيث تطرق الى فكرة التنسيق والتعاون ،بين الجمعية والمكتب والدور المعلوماتي والصحفي الذي يضطلع به مكتب التراسل الصحفي بمجلس الإعلام الخارجي والمخرجات اليومية التي يقوم بإرسالها للملحقين الإعلاميين السودانيين بالخارج من باب التنوير الصحفي حول آخر المستجدات على الساحة السودانية وما يرد في وسائل الإعلام العالمية في ما يتعلق بالشأن السوداني .
وطرح مدير مكتب التراسل الصحفي صيغة للتعاون والتنسيق مع جمعية الصحفيين السودانيين بالملكة العربية السعودية ، بحيث يتم ربط أعضاء الجمعية بشبكة التراسل الصحفي والاستفادة من الخدمة التي يقدمها المكتب من خلال البريد الالكتروني والاستفادة من قدرات الصحفيين ومرئياتهم ، وكذلك تم اقتراح إقامة ندوات ومحاضرات بتنظيم الجمعية وإشراف مكتب التراسل الصحفي .
ومن المهام التي يضطلع بها المكتب تسهيل زيارة الإعلاميين السودانيين وغيرهم لمناطق السودان ووضع برامج لهم للاطلاع على الأوضاع والمشاريع التنموية ،وإتاحة المجال للكتاب العرب للكتابة عن السودان من خلال وسائل الإعلام السودانية .
كما ناقش الاجتماع التنسيقي الذي تم بين مكتب التراسل الصحفي وجمعية الصحفيين السودانيين ، أهمية دور الإعلاميين بالخارج باعتبارهم يضمون كوادر مؤهلة تأهيلا عاليا ولديهم خبرات واسعة واكبت مستجدات صناعة الإعلام بشتى أنواعه وأنماطه ، وأنهم يمثلون إضافة حقيقية لرصيد السودان من الكفاءات الإعلامية المتميزة ،
واستعرض كيفية الاسهام في انجاح المشاريع الصحفية للكوادر العائدة من الخارج مثل صحيفة المجد المتوقفة حاليا والتي تمثل مشروع عودة طوعية شارك فيه عدد كبير من الصحفيين بالمملكة الذين يمثلون أعضاء في جمعية الصحفيين السودانيين
الرياض:ياسر حامد
ايه حكاية نقابة الصحفيين السودانيين بالمملكة السعودية – من وراء هذا النبت الجديد وما هو دور هذه الفئة ومن الذي أعطاهم الفرصة حتى يعملوا لينا صداع من وقت لآخر. أخرسوا – هل الصحفيين بالداخل عملوا حاجة حتى ننتظرها من الصحفيين السودانيين في السعودية. والله صحيح الاختشو ماتو السودان ده فعلا بلد هامل ةوما عندو وجيع – برا صحفايين سودانيين بلا كلام فارغ. كل واحد عايز يعمل لنفسه هيلمانه ونحن ايه شغلتنا في نقابة الصحفيين السودانيين بعد شوية حيطلع لينا نقابة رعاة الماشية السودانيين بالمملكة العهربية السودية وبعدها نقاية عمال حراج السيارات وهكذا.