مصر تشكر السودان لتأمين مشجعيها

قال وزير الخارجية المصري أحمد أبو الغيط إن بلاده عبرت عن شكرها للسودان الذي قام بتأمين حياة قرابة عشرة آلاف مصري حضروا لمتابعة مباراة مصر والجزائر.
وأضاف أبو الغيط خلال مؤتمر صحفي مشترك مع مصطفى عثمان إسماعيل مستشار الرئيس السوداني، أن جميع المشجعين عادوا سالمين إلى بلادهم خلال أقل من 12 ساعة بعد المباراة.
وكان أبو الغيط ومدير المخابرات المصرية الوزير عمر سليمان قد التقيا الرئيس السوداني عمر البشير الثلاثاء، في زيارة لمناقشة العلاقات المصرية السودانية والأحداث التى تلت المباراة الفاصلة بين مصر والجزائر.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية السفير حسام زكي إن الوزيرين نقلا إلى الرئيس البشير شكر الرئيس مبارك والحكومة للسلطات السودانية على مجهودها في حماية المصريين.
من جهة أخرى نظم عشرات الصحفيين والناشطين وقفة أمام مبنى نقابة الصحفيين في القاهرة رفعوا خلالها علمي مصر والجزائر وأحرقوا علم إسرائيل التي وصفوها بالعدو رقم واحد للشعبين.
وطالب المتظاهرون بمحاسبة المسؤولين المصريين والجزائريين الذين ساهموا في حالة الاحتقان الحاصلة بين الشعبين. وقد شارك في هذه الوقفة عدد من الجزائريين.
وكان أكثر من 140 مثقفا وإعلاميا عربيا قد عبروا في بيان لهم الثلاثاء عن أسفهم لما وصلت اليه العلاقات المصرية الجزائرية من تدهور عقب مباراة كرة القدم التي تأهلت فيها الجزائر الأسبوع الماضي
إلى نهائيات كأس العالم بجنوب أفريقيا 2010 على حساب مصر.
وتصاعد التوتر في وسائل الإعلام المصرية والجزائرية قبل المباراة التي جرت في القاهرة يوم 14 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري، وزادت حدته لدرجة التلاسن والتطاول اللفظي في بعض البرامج بعد المباراة الثانية في السودان الأربعاء الماضي، حيث وجهت مصر اتهامات لمشجعين جزائريين بالاعتداء على مشجعين مصريين في الخرطوم خلال المباراة وبعدها.
الجزيرة نت
والله عجايب اللضينة دقو واعتذر له . نتمنى المصريين يجوا تانى عشان نوريهم الاستقبال من النوع التانى البى يعرفوهو 😡 😡 😡 😡 😡 😡
الشكر وحده غير كافي لان كرامتنا لا تسمح ابدا لائ كائن كان ان يسئ ال كرامتنا والي عزتنا. لم نفعل شئ يعرضنا الي كل هذه المهزلة .قدمنا كل ما استطعنا من خدمات ومن استقبال ومن تشجيع وفي الاخر وجدنا منهم ما لم يخطر علي بال.حني رمز بلدنا لم يسلم منهم.نعلونا بي اتفة الالفاز وجرحوا كرامتنا.يجب ان يكون هناك اعتزار واضح وصريح ومكتوب ومؤثق قبل ان نغفر لهم خطاهم. يجب محاكمت كل اعلامي غزر اللسان وان يؤدب ويعرف كيف يحترم الشعوب الحنرمة.كان بامكاننا ونحمد الله بان لنا اعلام ممكن يهدم الارض تحت روؤسهم .ان نرد عليهم الصاعه صاعتين وان نكتب وننعلهم اكثر مما نعلونا ولكننا من بيوت راقية ومؤدبة ومسالمة وهذه نعمة من عند الله تعالي حبانا بها الله العلي القدير ان نحترم الضيف ونسكنة ونجاوره ونودعه بخير واجمل ما استقبلناه. وهذاء ما حصل لهم . استقبلناهم بي الورود وودعونا بي اتفه الالفاز ونعلونا وشتمونا. يجب علي كل الاعلامين المرتزقه ومنهم امثال عمر اديب وزميلة في البرنامج والذي يشبه الاغزام وابراهيم حجازي وما شابهم . ان يعلونوا في برامجهم الرخيصة بانهم جنوا في حق السودان وانهم اخطاءو وان يعتزروا علي العلن وبعدها سوف يكون لنا مهم حساب.اما وزير الخارجية المصرية ومدير المخابرات المصرية ذكروا بانهم ذهبوا الي السودان و قابلوا رئيس الدولة لا من اجل الاعتزار .انما من اجل ان يسلوا الرئيس غضب الرئيس المصري من مشجعي الجزائر. كنت اتمني حتي ولو مجامله منه ان يقول حضرنا الي السودان من اجل ان نعتزر لحكومة وشعب السودان مما بدر من سؤ فهم. ولكننا نحنا دائما وفي كل مره نقول عفي الله عما سلف.;)
الشكر وحده لا يكفي لا بد من الاعتذار للشعب السوداني
و لا برضو المصريين لا يعتذرون للسودانين
و الله يا جماعة بعد الشي الحصل دا و عرفنا مكانتنا في نفوس من يدعون انهم اشقاء لنا
اتمنى من كل الشعب السوداني ان يعي الدرس و ان يبطل الطيبة الزائدة او الهبل على راي المصريين
و بالذات اخواننا الصحفيين والاعلاميين و ان تضع العلاقة بين مصر و السودان في اطاره المحدد و الصحيح
ا رااااجل !!!!!!!! لالالالالالالا ،،، حقيقي صدقتك يا أبو الغائط ،،،، مش دا برضو البتقولوا عليه الضرب على القفا أو ( الأفا)؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مرة تسيؤا لنا ومرة تشكروننا..أثبتوا علي رأي يافراعنة
بعد خراب مالطه ماعايزين اي اعتزار عايزين السودان يشهد ضد الجزائر في الفيفا امشي اعلب بعيد يا ابو الغيط ولا قط
بدل الشكر والاعتزار , حاسبوا الاعلاميين الكان بشتموا في السوان لمدة يومين امثال القزم ابراهيم حجازي والصعلوك عمرو اديب وشبيه الرجال محمد فؤاد والشاذ سعد الصغير وغيرهم :lool: :lool: :lool:
مرحبا لصوت العقل والتحية لدبلوماسية مصر علما بان الاساءات من قبل بعض اعلامى وفنانى مصر للسودان كادت ان تأخذ منحى اخر وخاصة ان الشعبين منتشرين فى بعضهم البعض فلله الحمد من بعد ومن قبل لهذه الدبلوماسيه الرائعة